• أحدث المقالات
  • ترينـد
  • الكل
  • فن
  • استاد المساء
  • إقتصاد
أيمن عبد الجواد

أيمن عبد الجواد.. يكتب: ثم تقول إنك مسلم!!!

23 فبراير، 2022

تعرفي على طريقة عمل بانيه الباذنجان

30 يناير، 2023

السفير الإسباني لـ «المساء»: تكريم الفائزين في مسابقة «كن رائد أعمال مبدع» اليوم

30 يناير، 2023
إعـــلان

المجلس القومى للمرأة يشارك بركنً خاصًا بمبادرة نورة بمعرض الكتاب

29 يناير، 2023

من ٥ إلى ٩ فيراير.. القومي للبحوث يستضيف المدرسة الشتوية الخامسة للاطياف

29 يناير، 2023

بسكويت الخلاط السريع بدون بيض ولا زبده

29 يناير، 2023

اللجنة الوطنية للقضاء على ختان الإناث تحبط محاولة ختان لطفلة تبلغ من العمر 11 عاما بحي الموسكي

29 يناير، 2023

رئيس جامعة القناة : تنمية قدرات أعضاء هيئة التدريس الآلية الأهم لتحديث منظومة التعليم الجامعى

29 يناير، 2023

ضبط أسلحة نارية ومواد مخدرة وتحرير 1760 مخالفة متنوعة بكفر الشيخ

29 يناير، 2023
الإثنين, 30 يناير, 2023
  • دخول
  • إنشاء حساب
Retail

رئيس مجلس الإدارة

إياد أبو الحجاج

رئيس التحرير

عبد النبي الشحـات

  • آخر الأخبار
  • استاد المساء
  • إتصالات
  • إقتصاد
  • أخبار المرأة
  • أدب و ثقافه
  • تعليم
  • فن
  • طيران
    • أخبار المطار و الطيران
    • الشركة القابضة للمطارات والملاحة الجوية
    • الشركة القابضة لمصر للطيران
    • وزارة الطيران المدني
  • أهالينا
لا توجد نتائج
مشاهدة كل النتائج
Retail
  • آخر الأخبار
  • استاد المساء
  • إتصالات
  • إقتصاد
  • أخبار المرأة
  • أدب و ثقافه
  • تعليم
  • فن
  • طيران
    • أخبار المطار و الطيران
    • الشركة القابضة للمطارات والملاحة الجوية
    • الشركة القابضة لمصر للطيران
    • وزارة الطيران المدني
  • أهالينا
لا توجد نتائج
مشاهدة كل النتائج
جريدة المساء
لا توجد نتائج
مشاهدة كل النتائج
الرئيسية مقالات

أيمن عبد الجواد.. يكتب: ثم تقول إنك مسلم!!!

باختصار

ايمن عبد الجواد بواسطة ايمن عبد الجواد
23 فبراير، 2022
0 0
أيمن عبد الجواد

أيمن عبد الجواد

Share on FacebookShare on Twitter
إعـــلان

 

  ما الذي أفاد الناس من وراء تشكيكهم في الدين.. مرة بالطعن في السنة المطهرة وأخرى بتناول القرآن الكريم نفسه بشي من الإستهانة والإنحياز لأراء شاذة كانت ــ ومازالت ــ مرفوضة من جموع المسلمين قبل علمائهم المعتبرين؟!

  وماذا ستستفيد البشرية من خلال إظهار تحمسك “المصطنع” لفكرة الحرية على حساب الدين، بينما لم تكلف نفسك عناء استضافة من يعقب أو يناقش أو يرد، خاصة إذا كنت تتحدث في قضية لاتعلم عنها غير العناوين التي فجرت غضب الناس بلا أي مبرر أو منطق اللهم إلا إذا كانت هناك حاجة ــ أو حاجات ــ في نفس يعقوب.

قد يعجبك أيضاً

الروائي الكبير محمد جبريل يكتب: كلام عن مصر

29 يناير، 2023
أيمن عبد الجواد

أيمن عبد الجواد.. يكتب: “يا اهبل بيضحكوا عليك”!!!

27 يناير، 2023

  وهل يمكن أن نطلق على ماحدث حرية رأي مثلما يردد البعض إما جهلاً بالمفهوم الحقيقي للحرية أو إنسياقاً وراء قطاع بعينه تستهويه وترضي غروره فكرة الطعن في الدين حتى لايتم اتهامهم بالرجعية، فالتحضر من وجهة نظر هؤلاء أن تهدم جميع الثوابت حتى يعيشوا “على راحتهم” بلا قيود أو ضوابط؟!

  الكارثة أننا نتحدث طوال الوقت عن أهمية تجديد الخطاب الديني ليتناسب مع لغة العصر وفي ذات الوقت يتصدر المشهد للحديث عن الدين والقضايا الدينية عدد من الوجوه المكررة والمرفوضةالتي تشوه المفاهيم الراسخة وتصيب الناس بالحيرة والبلبلة والإلتباس، ومن ثم يعيدوننا عشرات الخطوات للخلف!!!

***

  هناك فارق كبير وجلي بين الحرية التي يدعيها هؤلاء ــ ويدافعون عنها ــ والديكتاتورية التي يمارسونها على المشاهدين بمحاولة طرح أفكار شاذة في قضايا شائكة وحساسة، فهم يروجون لمبدأ أن الفكر لايقارع إلا بالفكر بينما هم يمتلكون أدوات ليست متاحة للمشاهدين ليناقشونهم فيما يتم طرحه، ولو أنهم التزموا بأبسط القواعد المهنية بأن يلتزم مقدم البرامج الحياد في إدارة الحوار مع تمثيل عادل لكل التيارات موضوع النقاش لتحقق المفهوم الذين يروجون إليه ولايعملون به في الواقع.

  هذا بشكل عام وفي مختلف الموضوعات والقضايا ولكنه لاينصرف أبداً في تناولنا للعقائد بالنسبة للإسلام وغيره بإعتبار أن هناك تجريما لإزدراء الأديان، والأصل أن الإعلام لايتناول موضوعات تتعارض مع القانون والدستور تحت شعار الحريات، فهذا ضرب من الجنون ولايحدث في أي مكان بالعالم.

  أما في أمور الدين فالحرية متاحة ويحميها الدين نفسه “فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر”.. هذا قبل انتمائك ودخولك للدين، أما بعد إعلان إيمانك فلا منطق في أن تطعن في السنة الصحيحة التي وردت عن النبي صلى الله عليه وسلم الذي لاينطق عن الهوى، وفي مرحلة لاحقة تشكك في كلام الله عز وجل الذي لايأتيه الباطل من بين يديه ولامن خلفه، ثم تقول إنك مسلم. 

 

***

 

    كيف تكون واقعة “الإسراء والمعراج” معجزة اذا كنا سنحسبها بمنطق البشر؟ّ!.. وهل يمكن بنفس المنطق أن نتساءل عن كيفية حدوت التواصل أصلاً بين الله عز وجل والرسل بإعتباره غير قابل للتصديق، ومن ثم نطعن في صحة الرسالات وصدق لأنبياء؟؟؟!!!

  وهل يليق بمسلم أن يسأل مثل هذه الأسئلة أو يثير تلك الشبهات، وهي بالطبع متاحة ويفعلها الملحدون وغير المسلمين طوال الوقت، وهذا هو الفارق بين من يؤمن ومن لايؤمن، وأنت أدري أين تقع بين الفريقين!!!

إعـــلان

  

  

                            أيمن عبد الجواد

[email protected]

  

.

هاشتاج: اسلامالإعلامالاسراء والمعراجالحريةالفضائياتتجديد الخطاب الديني
شاركشاركإرسال

إقرأ أيضاً

مقالات

الروائي الكبير محمد جبريل يكتب: كلام عن مصر

29 يناير، 2023
أيمن عبد الجواد
مقالات

أيمن عبد الجواد.. يكتب: “يا اهبل بيضحكوا عليك”!!!

27 يناير، 2023
لوجو المساء

أحدث المقالات

  • تعرفي على طريقة عمل بانيه الباذنجان
  • السفير الإسباني لـ «المساء»: تكريم الفائزين في مسابقة «كن رائد أعمال مبدع» اليوم
  • المجلس القومى للمرأة يشارك بركنً خاصًا بمبادرة نورة بمعرض الكتاب
  • من ٥ إلى ٩ فيراير.. القومي للبحوث يستضيف المدرسة الشتوية الخامسة للاطياف

إشترك معنا

أقسام الموقع

جميع الحقوق محفوظة © 2021 لـ المساء - يُدار بواسطة إدارة التحول الرقمي.

  • دخول
  • إنشاء حساب
لا توجد نتائج
مشاهدة كل النتائج
  • آخر الأخبار
  • استاد المساء
  • إتصالات
  • إقتصاد
  • أخبار المرأة
  • أدب و ثقافه
  • تعليم
  • فن
  • طيران
    • أخبار المطار و الطيران
    • الشركة القابضة للمطارات والملاحة الجوية
    • الشركة القابضة لمصر للطيران
    • وزارة الطيران المدني
  • أهالينا

جميع الحقوق محفوظة © 2021 لـ المساء - يُدار بواسطة إدارة التحول الرقمي.

أهلاً بك !

تسجيل دخول بحساب الفيسبوك
أو

سجل دخول لحسابك

نسيت كلمة السر؟ إنشاء حساب

إنشاء حساب جديد

Sign Up with Facebook
أو

سجل البيانات التالية لإنشاء حساب

كل الحقول إلزامية دخول

إسترجاع كلمة السر

أدخل إسم المستخدم أو أيميلك لإعادة تعيين كلمة سر

دخول