• أحدث المقالات
  • ترينـد
  • الكل
  • فن
  • استاد المساء
  • إقتصاد

الروائي الكبير محمد جبريل يكتب:أكوا.. لري الإبداعات!

7 مايو، 2022

خط إنترنت هدية الاتصالات لأول الاعدادية بالوادى الجديد

29 مايو، 2023

وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات يفتتح مركز إبداع مصر الرقمية بمدينة الخارجة ويشهد توقيع مذكرة تفاهم لتنفيذ مشروعات التطوير المؤسسى الرقمى بالمحافظة

29 مايو، 2023
إعـــلان

وزيرا التربية والتعليم والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات ومحافظ الوادى الجديد يتفقدون مدرسة الأمل للصم وضعاف السمع بالخارجة

29 مايو، 2023

وزيرا الاتصالات والتربية والتعليم ومحافظ الوادى الجديد يفتتحون مدرسة WE للتكنولوجيا التطبيقية بالمحافظة

29 مايو، 2023

وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات ووزير التربية والتعليم ومحافظ الوادي الجديد يفتتحون مركز إبداع مصر الرقمية بالخارجة

29 مايو، 2023

إنشاء أول مدرسة حكومية دولية “IPS” في الوادي الجديد 

29 مايو، 2023

محافظ كفر الشيخ ووفد التنمية الحضارية تفقدوا المشروعات التنموية وإسكان كل المصريين

28 مايو، 2023

عروض وفقرات فنية ومائية تجذب السياح بفنادق الغردقة

28 مايو، 2023
الإثنين, 29 مايو, 2023
  • دخول
  • إنشاء حساب
Retail

رئيس مجلس الإدارة

إياد أبو الحجاج

رئيس التحرير

عبد النبي الشحـات

  • آخر الأخبار
  • استاد المساء
  • إتصالات
  • إقتصاد
  • أخبار المرأة
  • أدب و ثقافه
  • تعليم
  • فن
  • طيران
    • أخبار المطار و الطيران
    • الشركة القابضة للمطارات والملاحة الجوية
    • الشركة القابضة لمصر للطيران
    • وزارة الطيران المدني
  • أهالينا
لا توجد نتائج
مشاهدة كل النتائج
Retail
  • آخر الأخبار
  • استاد المساء
  • إتصالات
  • إقتصاد
  • أخبار المرأة
  • أدب و ثقافه
  • تعليم
  • فن
  • طيران
    • أخبار المطار و الطيران
    • الشركة القابضة للمطارات والملاحة الجوية
    • الشركة القابضة لمصر للطيران
    • وزارة الطيران المدني
  • أهالينا
لا توجد نتائج
مشاهدة كل النتائج
جريدة المساء
لا توجد نتائج
مشاهدة كل النتائج
الرئيسية مقالات

الروائي الكبير محمد جبريل يكتب:أكوا.. لري الإبداعات!

فريق العمل بواسطة فريق العمل
7 مايو، 2022
0 0
Share on FacebookShare on Twitter
إعـــلان

 

الريادة في حياتنا الثقافية المعاصرة لا تقتصر على جيل طه حسين والعقاد والمازني والزيات وغيرهم من رموز الصحوة التي أعقبت الغزو الاحتلالي البريطاني لمصر. أذكر قول المازني عن أدباء جيله: دورنا هو تمهيد الأرض، ليأتي بعدنا من يبنون العمارات والفيلات.

الريادة – في الأجيال التالية – قوامها أسماء كان لأصحابها فضل الانتقال إلى صفحة جديدة في كراسة التاريخ الثقافي المصري. ذلك ما تستطيع أن نتعرف إليه في دعوة أحمد خيري سعيد نعم للأرفع والأبقي، لا للتقليد والمحاكاة، تلك الدعوة التي التف حولها شباب مبدعي العشرينيات. وثمة تقاسم محمود كامل ومحمود البدوي – في الثلاثينيات – نهرين إبداعيين، تفرعت منهما قنوات، لكل زرعها. وإذا كان عبد الرحمن الشرقاوي وسعد مكاوي قد اعترفا بريادة البدوي في اتجاههما إلى الواقعية، فإن الكثيرين يدينون بالرومانسية المحلقة، والعاطفة المشبوبة أحيانًا، لقصص محمود كامل. وكان صدور ليالي يوسف إدريس الرخيصة – في أوائل الخمسينيات – عن تفرد مكانتها. ذزى شرط القصة الموباسانية من بداية وذروة ولحظة تنوير، ما عني بتدريسه رشاد رشدي في كتابه عن فنية القصة القصيرة.قرأنا القصة المحذوفة البداية، المكثفة العبارات، المفتوحة النهاية، أو المتعددة الدلالات، وكانت قصص إدريس – كما تعرف – انطلاقًا لمحاولات تتجاوز حتى النبع التشيخوفي الذي نهل منه الكاتب. وهو ما يسهل التعرف إليه في سرديات أدباء جيله: يوسف الشاروني وإدوار الخراط وفاروق منيب وبدر نشأت وأحمد نوح وعبد الله الطوخي وصالح مرسي وغيرهم، وصولًا إلى إبداعات ما سمى بجيل الستينيات، محمد حافظ رجب وعبد الحكيم قاسم ومحمد إبراهيم مبروك وجمال الغيطاني ومحمد مستجاب وحسني بدوي وعبد الوهاب الأسواني إلخ.

قد يعجبك أيضاً

يسري حسان يكتب: عيد ميلاد سينما الشعب ياأحلى عيد!

27 مايو، 2023
أيمن عبد الجواد

أيمن عبد الجواد.. يكتب: مال محمد رمضان!!!

22 مايو، 2023

حتى في البيئات المحدودة تطالعنا أسماء، أدارت – بحذق – دفة القيادة لزورق ركابه من أدباء الإقليم، أو المدينة: الخضري عبد الحميد الذي كون في مدينته الصغيرة ملوي تجمعًا أدبيًا لافتًا: الداخلي طه وبهاء السيد وفريد عبد الكريم وآخرين، وثمة جماعة الرواد بدمياط، التي قدمت جيلًا رائعًا من المبدعين: مصطفى الأسمر، يوسف القط، النبوي سلامة، محمد أبو العلا السلاموني، محسن يونس، حلمي ياسين، أنيس البياع، محمد الزكي، السيد الغواب، طاهر السقا، حسين البلتاجي، وأسماء أخري غيبتها الذكرة. وثمة الأخوان محمد وجمال التلاوي وإسهامهما الوافر في تنشيط الحركة الإبداعية في المنيا، إلى جانب الإسهامالأكاديمي المهم لجامعة الإقليم. ولا أنسي الدور الذي أجاد من خلاله الراحل حسين على محمد وضع مدينته ديرب نجم في الخارطة الأدبية، إلى حد استقطاب مبدعين كبار من خارج المدينة في ملتقيات جماعة ” اصوات معاصرة” وإصداراتها في الإبداعات المصرية والعربية.

والأمثلة كثيرة.

في الإسكندرية جامعة، ومكتبة عالمية، ومحطة إذاعة، وقناة تليفزيونية، والعديد من قصور الثقافة، والتجمعات الثقافية، لكنها – لسبب أو لآخر – تعاني مركزية العاصمة. لماذا لا نحاول استعادة ملامح من مكانتها القديمة؟

ذلك هو السؤال الذي حاول الروائي والقاص والطبيب شريف عادين أن يجد إجابة له في تقديم الإضافة التي تعيد إلى الجسد الثقافي السكندري عافيته، فلا تقتصر على البعد المحلي، بل تتجاوزه إلى البعد القومي الذي يتيحه لها – بالضرورة – ما تضمه المدينة من مواهب خلاقة، ومؤسسات ذات تأثير.

حتى لا تتحول دعوة شريف عابدين إلى هتاف في أفق البحر، فقد حرص أن يكون تحقق حلمه الأدبي بواسطة مثقفي المدينة، يختلفون في توجهاتهم الفردية والجماعية، لكنهم يتفقون في ضرورة إثراء أنشطة الجماعة الوليدة، بحيث يتاح لها تحريك الواقع الثقافي بصورة حقيقية. وتنشيط الكتابة الإبداعية على نحو خاص.

وكما قالت المبادرة في مانفيستو إنشائها، فإنه قد يكون لأي مدينة صفات البيئة الحاضنة والمحفزة للإبداع، لكن فتنة الإسكندرية طاغية، ومظاهر الافتتان بها موثقة، لذلك فإن المبادرة تستهدف التعرف إلى خبرة الريادة الإبداعية في الكتابات الروائية والقصصية، والإفادة من الحصاد الكمي لتنمية الشق النوعي من عملية الكتابة. وهو ما يتحقق بالرؤية العلمية التي تتنبنى المواهب الحقيقية، فضلًا عن الندوات النوعية التي تتناول أركان السرد من حيث الشخصية، المكان، الزمان، الحدث، والورش التكوينية التى تعني بتدريب نماذج سردية للتعبير الفني في الوصف والسرد والحوار والبنية التي تشتق أساسها العلمي من نظرية سيكولوجية الإبداع.

أكوا في الإيطالية هي الماء. أما أكوا في جماعة الإسكندرية فهي الإبداع المحلي الذي يحاول الانطلاق إلى آفاق رحبة، يصبح تكوينًا في بانورامية المشهد الثقافي العربي.

مع تقديري للمعني الكلي في مبادرة أكوا، فإني اجد التحفظ ضرورة في شيطان التفاصيل، أعني الورش الإبداعية التي تعني بتدريس الفنون الأدبية في مجالاتها المختلفة. لم أفهم – على سبيل المثال – معنى الورشة التي تعد المشاركين فيها، أن يبدأوا كتابة الرواية من الصفر!

قد تصح الورشة للمواهب التي تضيف إلى قدراتها بالقراءة الواعية، واكتساب الخبرات، والموازنة، والمقارنة، والملاحظات النقدية. استمرت ندوة المساء ما يقرب من ثلاثين عامًا، ناقشت كتابات تعبر عن مواهب ناضجة، أو تحاول النضج، لكن الذي قصر مشاركته على التلقي، ظل كذلك، فلا بد من الموهبة.

هاشتاج: أكوا-اصوات معاصرة-رشاد رشدي-شريف عادين-طه حسين-قصور الثقافة-
شاركشاركإرسال

إقرأ أيضاً

مقالات

يسري حسان يكتب: عيد ميلاد سينما الشعب ياأحلى عيد!

27 مايو، 2023
أيمن عبد الجواد
مقالات

أيمن عبد الجواد.. يكتب: مال محمد رمضان!!!

22 مايو، 2023
لوجو المساء

أحدث المقالات

  • خط إنترنت هدية الاتصالات لأول الاعدادية بالوادى الجديد
  • وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات يفتتح مركز إبداع مصر الرقمية بمدينة الخارجة ويشهد توقيع مذكرة تفاهم لتنفيذ مشروعات التطوير المؤسسى الرقمى بالمحافظة
  • وزيرا التربية والتعليم والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات ومحافظ الوادى الجديد يتفقدون مدرسة الأمل للصم وضعاف السمع بالخارجة
  • وزيرا الاتصالات والتربية والتعليم ومحافظ الوادى الجديد يفتتحون مدرسة WE للتكنولوجيا التطبيقية بالمحافظة

إشترك معنا

أقسام الموقع

جميع الحقوق محفوظة © 2021 لـ المساء - يُدار بواسطة إدارة التحول الرقمي.

  • دخول
  • إنشاء حساب
لا توجد نتائج
مشاهدة كل النتائج
  • آخر الأخبار
  • استاد المساء
  • إتصالات
  • إقتصاد
  • أخبار المرأة
  • أدب و ثقافه
  • تعليم
  • فن
  • طيران
    • أخبار المطار و الطيران
    • الشركة القابضة للمطارات والملاحة الجوية
    • الشركة القابضة لمصر للطيران
    • وزارة الطيران المدني
  • أهالينا

جميع الحقوق محفوظة © 2021 لـ المساء - يُدار بواسطة إدارة التحول الرقمي.

أهلاً بك !

تسجيل دخول بحساب الفيسبوك
أو

سجل دخول لحسابك

نسيت كلمة السر؟ إنشاء حساب

إنشاء حساب جديد

Sign Up with Facebook
أو

سجل البيانات التالية لإنشاء حساب

كل الحقول إلزامية دخول

إسترجاع كلمة السر

أدخل إسم المستخدم أو أيميلك لإعادة تعيين كلمة سر

دخول