• أحدث المقالات
  • ترينـد
  • الكل
  • فن
  • استاد المساء
  • إقتصاد

الروائي الكبير محمد جبريل يكتب:لأنهم ثاروا على المألوف!

15 أغسطس، 2021

إشادة من تحت قبة البرلمان النمساوي بجهود المملكة ومسيرة “بن معمر”

30 سبتمبر، 2023

التنمر الرقمي

30 سبتمبر، 2023
إعـــلان

ادباء الاسماعيلية يحتفون بالشاعر مدحت منير الفائز بجائزة التميز

30 سبتمبر، 2023

جامعة كفر الشيخ إستقبلت طلابها الجدد والقدامى لبدء العام الجامعي الجديد

30 سبتمبر، 2023

محافظ دمياط تتابع سير العملية التعليمية فى أول أيام العام الدراسى الجديد 

30 سبتمبر، 2023

وزير الشباب ومحافظ شمال سيناء يتفقدان القافلة المجتمعية بحى الكوثر

30 سبتمبر، 2023

طريقة جديدة لعمل معجنات بعجينة الصودا

30 سبتمبر، 2023

طريقة عمل “فادج براونيز”

30 سبتمبر، 2023
السبت, 30 سبتمبر, 2023
  • دخول
  • إنشاء حساب
Retail

رئيس مجلس الإدارة

إياد أبو الحجاج

رئيس التحرير

عبد النبي الشحـات

  • آخر الأخبار
  • استاد المساء
  • إتصالات
  • إقتصاد
  • أخبار المرأة
  • أدب و ثقافه
  • تعليم
  • فن
  • طيران
    • أخبار المطار و الطيران
    • الشركة القابضة للمطارات والملاحة الجوية
    • الشركة القابضة لمصر للطيران
    • وزارة الطيران المدني
  • أهالينا
لا توجد نتائج
مشاهدة كل النتائج
Retail
  • آخر الأخبار
  • استاد المساء
  • إتصالات
  • إقتصاد
  • أخبار المرأة
  • أدب و ثقافه
  • تعليم
  • فن
  • طيران
    • أخبار المطار و الطيران
    • الشركة القابضة للمطارات والملاحة الجوية
    • الشركة القابضة لمصر للطيران
    • وزارة الطيران المدني
  • أهالينا
لا توجد نتائج
مشاهدة كل النتائج
جريدة المساء
لا توجد نتائج
مشاهدة كل النتائج
الرئيسية مقالات

الروائي الكبير محمد جبريل يكتب:لأنهم ثاروا على المألوف!

يسري حسان بواسطة يسري حسان
15 أغسطس، 2021
0 0
Share on FacebookShare on Twitter
إعـــلان

محمد جبريل

إذا حاولنا تعريف الرومانسية فإننا نتذكر القول بأن من يحاول تعريف الرومانسية إنما يدخل فى مهمة خطيرة راح ضحيتها كثيرون. ثمة تعريفات كثيرة ، تعنى – فى مجموعها – الفردية الفوضوية، والتخيل الفوار، والإقبال على الطبيعة، والاندفاع العاطفى، والثورة على المألوف، إلخ.

قد يعجبك أيضاً

الروائي الكبير محمد جبريل يكتب:خالد عباس..والأمنية المستحيلة

30 سبتمبر، 2023
أيمن عبد الجواد

“باختصار”.. أيمن عبد الجواد.. يكتب: مولد النبي.. عروسة وحصانّ!!!

29 سبتمبر، 2023

يعتبر سلامة موسى النزعة الرومانسية “الخيالية” فى أدب العرب، أصل القصة الحديثة. انتشرت قصص الحب والأشعار الغزلية بين عرب الأندلس، ثم انتقلت إلى جنوب فرنسا، وأحدثت الحركة الرومانسية “الخيالية” التى تسم قسماً كبيراً من الأدب الأوروبى الحديث ( سلامة موسى: حرية الفكر وأبطالها فى التاريخ – 88 )

إذا تجاوزنا التعريفات الأكاديمية للرومانسية، فإنها تتحدد فى إهمال الماديات والصور الحسية ، مقابلاً لتغليب النظرة الروحية والوجدانية . المثل كمال عبد الجواد فى رواية نجيب محفوظ ” قصر الشوق ” الذى تصور محبوبته ملاكًا سماويًا يخلو من كل ما ينسبه إلى جنس البشر! وأيضًا فى حسنى بطل رواية محمد عبد الحليم عبد الله ” شجرة اللبلاب ” وإن ضيعه الشك فيما بعد، وفى العديد من بطلات يوسف السباعى.. وأمثلة أخرى كثيرة.

وظلت الرومانسية سدى الكثير من أعمال المبدعين فى جيلى الأربعينيات والخمسينيات ، والمثل الأوضح أعمال محمد عبد الحليم عبد الله التى اعتمدت على ثنائية الشك والخيانة، لكن الرومانسية ظلت بعدًا رئيسًا فى أحداثها ومواقف شخصياتها. أذكرك بشمس الخريف وبعد الغروب والوشاح الأبيض وغصن الزيتون وغيرها.

ومثلت أعمال إحسان عبد القدوس بائع الحب، وصانع الحب، والنظارة السوداء، وما تلاها ملمحاً مغايراً، قوامه العلاقات الجنسية المباشرة، وحين يخشى الفنان مقص الرقيب – وكان الرقيب بعداً مهماً فى عمليات النشر – فإنه يكتفى بوضع النقاط بدلاً من العلاقات الصريحة.

فلما ظهرت أولى مجموعات يوسف إدريس ” أرخص ليالى ” قدمت صياغة جديدة للتجربة الإبداعية المصرية بأعمال ترصد الواقع ، وتقتحمه، وتلتقط جزئياته بكل ما قد تنطوى عليه من فجاجة وبساطة. حتى الرومانسية البازغة فى قصة حب بين حمزة وفوزية فى قصة حب ما لبثت أن غابت فى توالى الأحداث السياسية. ثم فرض المشروع القومى بأبعاده المختلفة – فى الستينيات – على إبداعات الشباب، محاولات تعنى بالتجريب على المستويين الشكلى والمضموني، وكان أبرز ما عنيت به مشكلات الإنسان المصرى فى مواجهة الظروف القاسية، وسط داخل يتسلط بالقهر ومصادرة الحريات، وخارج يحاصرنا بالتآمر ومحاولات التدخل وفرض التبعية.

النظرة المتأملة – أو حتى المتصفحة – للكتابات التى صدرت فى السنوات الأخيرة، تجد أنها تحفل بزخم من الشخصيات والأحداث التى تدعو إلى التأمل، وربما الدهشة. وكان ذلك – فى تقديرى – سببًا فى تحقيق هذه الكتابات أرقامًا غير مسبوقة فى التوزيع، حتى بالنسبة للمبدعين الذين استقرت مكانتهم.

فى ظنى أن تلك الكتابات لم تصدر فحسب عن مجرد المسايرة، أو المغايرة، أو تلبية الشروط التى يطلبها الناشر، أو مانح الجائزة الأجنبى. ذلك تبسيط شديد للمعنى الذى تصدر منه هذه الكتابات، وتعبر عنه. ثمة ظروف معلنة فى المجالات السياسية والاقتصادية والثقافية والاجتماعية، أبرزها تشوش الهوية، وعدم الانتماء، وتسلط الوصولية والانتهازية، وغياب المثل الأعلى، وظهور طبقة محدودة ومحددة على حساب فئات المجتمع الأخرى، وغيرها.

كانت ” موضة ” الستينيات فى كتابات أعداد من المبدعين هى مجاوزة الغموض، أو الإضمار، إلى التلغيز، كتابة ما يباهى الكاتب نفسه بأنه لم يفهمه، وقد رأيت بنفسى أديبة مرموقة آنذاك، ترد عملًا لصاحبه بحجة أنه ليس غامضًا كما ينبغى!. وأذكر أن مجلة ” سنابل ” التى كان يتولى تحريرها الفنان والناقد الراحل محمود بقشيش والشاعر عفيفى مطر، قد أفردت ملفاً بعنوان: لماذا الغموض فى أعمالنا الإبداعية؟

ثم تلاشى ذلك الاتجاه، وفرضت المواهب الحقيقية إبداعاتها، وحتى الآن فإن إبداعات الستينيات هى أجمل المعطيات فى حياتنا الإبداعية.

قرأت الكثير من الإبداعات الشابة، ووجدت فى الكثير ما يدعو إلى التقدير، ووجدت فى الأقل ما يحاول الخضوع لإغراءات قد ترفضها الموهبة !. الكاتب يسعى إلى تطويع موهبته فى التعبير عن تجارب قد تكون بعيدة عن خبراته المعرفية والخبراتية والجمالية، أو حتى مخيلته!

كم تأثرت لشاب يقرأ عملاً من تأليفه، يشعر أنه يقرأ ما لا يعبر عن موهبته بصورة حقيقية، فيتعمد القراءة بصوت شاحب، أو طمس نهايات الكلمات، كأنه يخجل مما تحفل به من علاقات شاذة وجهارة جنسية ومحرمات ومغايرة للمألوف إلى حد رفض المعتقد الدينى. أعرف أنه أراد أن يتاح له ما أتيح لبعض أبناء جيله من النشر الذى يتقاضى مقابلاً لها. العادة، فى الأعوام الأخيرة، أن المؤلف هو الذى يدفع – وربما وجد سبيله إلى الترجمة بواسطة الناشر -نفسه، والذى رصدت مؤسسة أجنبية مبلغًا هائلًا تحت تصرفه بدعوى تشجيع حرية الرأى.. حرية الرأى وليست القيمة الجمالية للإبداع !

غياب الرومانسية فى كتابات الشباب لا يحتاج إلى نقاد أدبيين بقدر ما يحتاج إلى علماء اجتماع يرصدون الظاهرة، ويحللونها، ويتوصلون إلى نتائج تفيد فى وضع صورة حقيقية للمجتمع، باعتبار أن هذه الكتابات مرايا – بدرجة وبأخرى – لهذا المجتمع الذى عبرت عن ملامح من شخصياته، وتطورات حياته.. هذه الكتابات محاولات فنية ينبغى أن تقرأ. من حق النقد أن يجد فيها ما يستحق التشجيع، أو يجد ما يدعو إلى المؤاخذة، لكنها تظل وثائق اجتماعية مهمة، ومطلوبة.

فى ضوء هذه النظرة للرومانسية، فالملاحظ أنها مثلت بعدًا رئيسًا فى الإبداع المصرى – الرواية والقصة القصيرة بخاصة – منذ كتابات الرواد، بصرف النظر عن البداية، وما هى الرواية الأولى أو القصة الأولى، فإن الرومانسية – بالمعنى الذى أشرنا إليه – هى سمة كل البدايات، فرواية زينب لمحمد حسين هيكل أملاها الحنين – على حد تعبير الكاتب – فجاءت محملة برومانسية ترى حتى فى الفقر شيئًا محببًا ودليلًا على التكافل، ورواية عذراء دنشواى لمحمود طاهر حقى تناولت مأساة دنشواى من خلال قصة حب ساذجة وبريئة بين شاب وفتاة من أبناء القرية، الأمر نفسه فى أعمال محمود خيرت ومحمد لطفى جمعة وطه حسين وغيرهم. بل إن تأثيرات الأعمال المترجمة فى الثلث الأول من القرن العشرين مثل آلام فرتر وماجدولين وسيرانو دى برجراك وغيرها، انعكست على أفكار شباب الفترة وتصرفاتهم، وحفلت رسائل المحبين – كما فى عودة الروح لتوفيق الحكيم – بفقرات مطولة من ماجدولين، أو تحت ظلال الزيزفون.. خذ بالك من العنوان!

وحين قامت المدرسة الحديثة حاول مبدعوها – محمد تيمور وأحمد خيرى سعيد ومحمود طاهر لاشين وغيرهم – أن يلامسوا مشكلات البيئة المصرية، لكن مجموع كتاباتهم وشى برومانسية تقف فى الضفة المقابلة للواقعية. ورغم تركيز محمود كامل – فيما بعد – على أوضاع الطبقة الوسطى، والعلاقات الأسرية بعامة، فإن شباب الثلاثينيات أقبل على قراءة قصص مجلته الشهيرة ” الجامعة ” ومؤلفاته القصصية، لأنها – والكلام للنقاد – تحركت فى إطار الرومانسية.

والآن ، فإن اتجاه الكثير من إبداعات الشباب – والمتحققين أحيانًا- إلى الصور الشائهة والسلبية والأمراض الاجتماعية التى يعانيها المصريون، ينشدون – والتعبير لعبد الرحمن  مجيد الربيعي – رضا المستشرقين ، ورضا من يترجم إبداعاتى التى توظف التراث إلى لغته، فيحولون الواقع العربى إلى مجرد مشاهد فولكلورية فى الموت والزواج والجنس والطعام وأساليب الحياة، بحيث يتحول العمل الإبداعى إلى مجرد مشهد سياحى من واقع مجتمعات لا تعيش عصرها. (عبد الرحمن مجيد الربيعي: الخروج من بيت الطاعة) .

وللأسف فإن من يكتب بتأثير الخبرة الفنية أو الشخصية، وبما تمليه موهبته، قد يواجه بالقول الرافض : انت عامل رومانسى؟!

شاركشاركإرسال

إقرأ أيضاً

مقالات

الروائي الكبير محمد جبريل يكتب:خالد عباس..والأمنية المستحيلة

30 سبتمبر، 2023
أيمن عبد الجواد
مقالات

“باختصار”.. أيمن عبد الجواد.. يكتب: مولد النبي.. عروسة وحصانّ!!!

29 سبتمبر، 2023
لوجو المساء

أحدث المقالات

  • إشادة من تحت قبة البرلمان النمساوي بجهود المملكة ومسيرة “بن معمر”
  • التنمر الرقمي
  • ادباء الاسماعيلية يحتفون بالشاعر مدحت منير الفائز بجائزة التميز
  • جامعة كفر الشيخ إستقبلت طلابها الجدد والقدامى لبدء العام الجامعي الجديد

إشترك معنا

أقسام الموقع

جميع الحقوق محفوظة © 2021 لـ المساء - يُدار بواسطة إدارة التحول الرقمي.

  • دخول
  • إنشاء حساب
لا توجد نتائج
مشاهدة كل النتائج
  • آخر الأخبار
  • استاد المساء
  • إتصالات
  • إقتصاد
  • أخبار المرأة
  • أدب و ثقافه
  • تعليم
  • فن
  • طيران
    • أخبار المطار و الطيران
    • الشركة القابضة للمطارات والملاحة الجوية
    • الشركة القابضة لمصر للطيران
    • وزارة الطيران المدني
  • أهالينا

جميع الحقوق محفوظة © 2021 لـ المساء - يُدار بواسطة إدارة التحول الرقمي.

أهلاً بك !

تسجيل دخول بحساب الفيسبوك
أو

سجل دخول لحسابك

نسيت كلمة السر؟ إنشاء حساب

إنشاء حساب جديد

Sign Up with Facebook
أو

سجل البيانات التالية لإنشاء حساب

كل الحقول إلزامية دخول

إسترجاع كلمة السر

أدخل إسم المستخدم أو أيميلك لإعادة تعيين كلمة سر

دخول