• أحدث المقالات
  • ترينـد
  • الكل
  • فن
  • استاد المساء
  • إقتصاد

الروائي الكبير محمد جبريل يكتب :اعترافات الرجل الطفل!

22 ديسمبر، 2021

وكيل وزارة الصحة بالشرقية : انتظروا مستشفي كفر صقر في ثوب جديد ..إعفاء ناظرة مدرسة التمريض وتشغيل قسم الحضانات الجديد خلال 10 أيام

27 مارس، 2023

وزيرة الهجرة تلتقي بنماذج ناجحة من المصريين في أمريكا

27 مارس، 2023
إعـــلان

مخالفات بالجملة بمستشفيات كفر صقر الخاصة..ضبط أدوية ومستلزمات طبية منتهية الصلاحية

27 مارس، 2023

د. ماجد موسى رئيسًا للإدارة المركزية لجمارك الركاب بمطار القاهرة الدولي

27 مارس، 2023

د. معيط: بدء صرف مرتبات العاملين بالدولة بالزيادات الجديدة ١٣ أبريل المقبل

27 مارس، 2023

شكر وتقدير

27 مارس، 2023

وزيرا التربية والتعليم والتخطيط يوقعان غداً بروتوكول إطلاق ٥ مدارس دولية للتكنولوجيا التطبيقية

26 مارس، 2023

طريقة عمل الكنافة بالقشطة على سفرة رمضان

26 مارس، 2023
الإثنين, 27 مارس, 2023
  • دخول
  • إنشاء حساب
Retail

رئيس مجلس الإدارة

إياد أبو الحجاج

رئيس التحرير

عبد النبي الشحـات

ntra
  • آخر الأخبار
  • استاد المساء
  • إتصالات
  • إقتصاد
  • أخبار المرأة
  • أدب و ثقافه
  • تعليم
  • فن
  • طيران
    • أخبار المطار و الطيران
    • الشركة القابضة للمطارات والملاحة الجوية
    • الشركة القابضة لمصر للطيران
    • وزارة الطيران المدني
  • أهالينا
لا توجد نتائج
مشاهدة كل النتائج
Retail
  • آخر الأخبار
  • استاد المساء
  • إتصالات
  • إقتصاد
  • أخبار المرأة
  • أدب و ثقافه
  • تعليم
  • فن
  • طيران
    • أخبار المطار و الطيران
    • الشركة القابضة للمطارات والملاحة الجوية
    • الشركة القابضة لمصر للطيران
    • وزارة الطيران المدني
  • أهالينا
لا توجد نتائج
مشاهدة كل النتائج
جريدة المساء
لا توجد نتائج
مشاهدة كل النتائج
الرئيسية مقالات

الروائي الكبير محمد جبريل يكتب :اعترافات الرجل الطفل!

فريق العمل بواسطة فريق العمل
22 ديسمبر، 2021
0 0
Share on FacebookShare on Twitter
إعـــلان

 

من الاعترافات التي لا تقال إلا لصديق – على حد تعبير أستاذنا يحيى حقي- أني اعتدت ألا أسأل عن الظروف الشخصية لغير القريبين مني. ما لم يبدأ المرء الكلام، ويسترسل بدافع الرغبة في الفضفضة، فإني لا أحاول أن أسأل. حياته الشخصية ملك له، من حقه أن يحتفظ بأسرارها. تغيظني الأسئلة التى لا إجابة لها. يفاجئك أحدهم بالسؤال: لماذا أنت طويل؟ لماذا أنت قصير؟ أين ذهب شعر رأسك؟ لماذا ذبلت عيناك؟ ألا تلحظ انتشار التجاعيد في وجهك ؟

أسئلة يؤطرها السخف، ولا أظن أنها تتوقع إجابات، إنما هي مجرد رغبة في الثرثرة، وممارسة الميول العدوانية.

قد يعجبك أيضاً

الروائي الكبير محمد جبريل يكتب:معارك قلمية.. قديمة!

26 مارس، 2023

يسري حسان يكتب:يامجلس الثقافة الأعلى..احترموا الناس ..أبو بلاش مابقاش!

22 مارس، 2023

أصارحك أني أصدق كل ما يقال لي, أرفض التشكيك والأسئلة والبحث عن الأسرار والغوامض. إذا لم ينكشف التآمر والفعل القبيح فإني أرفض التكذيب. أقنع زميلي عصام سليمان بقية الزملاء أني سأصدق جريان النيل في شارع رمسيس!

المشكلة ليست في أني سريع التصديق، ولكن في تقبّلي ما أستمع إليه، فهمي له على أنه حدث بالفعل، لا أناقش اقترابه من الحقيقة، أو بعده عنها.

روى محدثي الواقعة دون أن ألح في السؤال، دون أن أسأل أصلًا.. لماذا يكذب إذن؟. لماذا يتحدث عما لم يحدث؟!

من اعترافاتي أن الألم يقتلني لرؤية من يفتش عن الطعام في صندوق القمامة، من يكلم نفسه وهو يسير في الطريق وحيدًا، من يتلقى صفعة دون أن يملك ردها، من يسير في الاتجاه المضاد على الكوبري ذي الطول الممتد.لا أطيق رؤية دم، ولا بكاء طفل، ولا مجرد صيحة تألم أو استغاثة. لا أطيق رؤية حيوان أو طير يذبح، أدير وجهي لغرس الحقنة في يد المريض. المشهد في الفيلم يتصاعد بالميلودرامية التي قد تكون مفتعلة. تقول لي ابنتي أمل، برؤية التماع الدمع في عينى، وتوقع بكائي: بابا.. ده فيلم!.. لا أنخرط في النشيج، إنما تفضحني الدموع في انهمارها من عيني. أتأثر لكل المواقف الحزينة. حتى الجنازة التي لا أعرف صاحبها، ولا الأهل الذين يشيعونه بالبكاء والصراخ، أجد نفسي في موضع المشارك لما يفعلون، أحاول أن أمنع نفسي من البكاء، فأخفق.

ضبطت نفسي– مرة  – أمسح دمعة لرؤية شاب كبلت يداه بالكلبشات، وصحبه شرطي في الطريق. لم يشغلني تبين إذا كان قد ارتكب ما يستحق العقاب من أجله. بدا لي المشهد مؤثراً، يستحق الإشفاق والتألم، ومداراة الدمع!

القلق تكوين في شخصيتى، لا أستطيع أن أهمله أو أخطئه، يتداخل مع إحساسيبالتأثر، أو أنهما يمثلان إحساسًا واحدًا. ولعل الإحساس بالمطاردة رافد من هذا الإحساس الذى يلازمني من فترة باكرة.

توقعت وفاة أبي، تعددت أزمات الربو في حياته، حتى أن أمي تصورت – ذات ليلة – وفاته، واستضافنا الجيران – إخوتي وأنا – كي لا نشاهد ما يؤلمنا. أستيقظ في الصباح، أتجه – بعفوية – ناحية غرفة القعاد التي اعتاد أبي أن ينام فيها. لا سرير، هو يجلس على كرسي، يغمض عينيه، يطول نومه أو يقصر، لكن هيئته في النوم لا تتبدل. لا أعرف متى اختار هذه الجلسة، لكن المشهد لم يتبدل منذ بداية وعيي. أطيل النظر إلى أبي في جلسته على الكرسي، ألتقط ما يشي بالحياة، نحنحة، أو حركة ما من رأسه، أو أجزاء من جسده، أو مجرد التقلقل في موضعه. أمضي إلى الحمام، والاطمئنان في داخلي بأن حياتنا مستقرة.

أضاف عم أحمد طلمبة بنزين إلى دكانه الصغير قبالة بيتنا في شارع إسماعيل صبري، لكنه كان يكثر من إغلاق الدكان، وإيقاف الطلمبة بالتالي. يقول أبي إن إخفاق الرجل في الحصول على قطعة أفيون يلزمه البقاء في البيت.

كنت أحرص على النظر من النافذة، أتبين ما إذا كان عم أحمد داخل دكانه المفتوح، أو وراء الطلمبة. تحول تصرفي إلى عادة تتكرر بامتداد النهار، حتى قرأت على باب الدكان – ذات صباح – ملصقًا يعلن وفاة عم أحمد [ الإعلان عن الوفاة في ملصقات، تقليد يحرص عليه السكندريون، في الأحياء الشعبية بخاصة، إلى أيامنا الحالية ]

أعلنت زوجتي دهشتها من شخصية زاو مخو [ رواية اعترافات سيد القرية ] تفكر في الشر، وتجيد صنعه بما يخالف طبيعتي التى تجاوز الطيبة إلى مايشبه السذاجة، فأنا أصدق أي كلام، وأطمئن إلى أي تصرف، وأحسن الظن بالآخرين إطلاقًا. أسقطت من مخزوني المعرفي ما يسمى بالدروس المستفادة. ابن اللحظة التي أحياها، وناس هذه اللحظة يختلفون عن هؤلاء الذين ربما ضرّني أذاهم.

زاو مخو هو الذات الآنية – على حد تعبير كاتلين تيلوستون – الذات التي تعوض ذات الفنان، المقابل، والشخصية الضد، المؤلف الضمني كما يسميها واين بوث.

قالت زوجتي :

– هل أنت كل ذلك وأنا لا أعرف؟

والحق أني لم أكن كل ذلك، إنما هو محاولة لتقديم شخصية مستعارة ربما جاءت تعويضًا عما أثق أنه أنا. لعله التعويض الذي أتابع به – بنشوة – مباريات المصارعة الحرة في التليفزيون،إنه شخصية تقول مالم يفكر فيه المؤلف، ولا قاله، ولا يستطيع التفكير فيه، أو قوله، فضلًا عن أنه لا يحسن العدوانية في كل الأحوال.

تفاجئني اللحظات التى أقف فيها، أو أجلس، إلى نجم معروف. أحدق بعينين تحاولان التقاط المشهد بكامله، الحياة في اللحظة إلى مداها. ذلك ما أحسست به وأنا أتظاهر بمتابعة الحوار بين سعاد حسني وعبد الحميد السحار في استديو مصر. التصقت نظراتي بها، تجلس على كرسي المخرج، وضعت ساقًافوق الأخرى، وراحت تهزها في الهواء.

أذكر شادية وهي تنتظر أداء دورها في فيلم ” ميرامار “، وثمة تحية كاريوكا تسدي النصائح لسميرة أحمد ومديحة سالم: نحن – أسرة الفيلم – من الطبقة الوسطى، يجب أن تكون كلماتنا – ولهجتنا – تعبيرًا عن هذه الطبقة، لا نقول ” تواليت ” وإنما نقول ” دورة المياه” أو الحمام. أم كلثوم تطلق النكات في حديقة نقابة الصحفيين، قبل أن يزال المبنى. كان عبد المنعم الصاوي قد دعاها لحفل افتتاح القاعة المكيفة الجديدة في مبنى النقابة، قبل أن يزال المبنى بأكمله، ويشيد المبنى الضخم الحالي. دعانى الصاوي إلى الجلوس في الكرسي المقابل. شدتني ملامح أم كلثوم الباسمة، عكس ما رأيته في الصور، ومعالجة أصابعها الحر بمنديل أصفر. تهت عن الحفل، فلا أرى سوى أم كلثوم المغايرة في ملامحها الباسمة، ومداعباتها لمن حولها. كنت أشاهد صورها في الصحف كأنها ارتدت قناعًا من الجهامة!

كان صديقيكاتب السيناريو الراحل أحمد عبد الوهاب يجاذبني الحديث في شرفة المركز القومي للسينما بشارع شريف. اقتحم أذني صوت أعرفه، ألفت سماعه في الأفلام فلم أعد أخطئه، هو بالفعل محمود المليجي، وهذا هو صوته. سأل عن أدوار الشر: ألا تزال تناسبه؟

لم يسبق كلماته بتحية ولا سلام، كأنه يصل ما تحدث فيه قبلًا. أدركت – من ثبات انفعال أحمد عبد الوهاب وهو يرد على سؤال المليجي: أن هذا هو ما اعتاده، وأن هذه طبيعة العلاقة بينهما، وربما الآخرين، وكل من يلتقيهم!

أهملت كل ما حولي, حتى المليجي نفسه. ظلت نظراتي ثابتة، ساكنة، على التعبيرات التي شاهدتها في لك يوم يا ظالم، والفتوة، والله معنا، وغروب وشروق, وغيرها من الأفلام التي كنت أحرص على حضور حفلها، في العاشرة صباحًا، بسينما ركس القريبة من ميدان المنشية.

تركت المكان، وفي بالي ملامح المليجي وحدها تملأ العين والوجدان والذاكرة. هل يتاح لي أن ألتقي الرجل ثانية؟!

وذات مساء، كنت أنتظر – وصديقيالجميل الراحل سامي خشبة – حفل افتتاح يوم المسرح العالمي. التفت – بعفوية – على صوت متسائل:

– هل حددوا موعدًا لبدء الحفل؟

قلت لزكي طليمات بصوت خنقه الانفعال:

– قالوا إنه سيبدأ فى الثامنة.. بعد قليل.

لعلي أحاول التغلب على عدم اجتماعيتي باستعمال وسائل المواصلات العامة، بدلًا من سيارتي الخاصة. أخالط الناس، أعيش حياتهم اليومية، سلوكياتهم، حواراتهم، المشكلات التي يطرحونها، التعليقات العفوية، مفردات الكلام، أسباب الخلافات، نشوء الصداقة وانتهائها بوصول أحد الطرفين إلى المحطة التي يقصدها.. ذلك كله يضعني في قلب الحياة اليومية للناس، تتحقق اجتماعيتي بصورة كاملة.

ملاحظة الأصدقاء هي الطفل في داخلي. لا تضايقني الملاحظة، فأنا أحيا بالدهشة والأسئلة.

***

هاشتاج: -أعلنت زوجتي دهشتها-اعترافات الرجل الطفل-الروائي الكبير محمد جبريل-النظر من النافذةشخصية زاو مخو-يحيى حقي-
شاركشاركإرسال

إقرأ أيضاً

مقالات

الروائي الكبير محمد جبريل يكتب:معارك قلمية.. قديمة!

26 مارس، 2023
مقالات

يسري حسان يكتب:يامجلس الثقافة الأعلى..احترموا الناس ..أبو بلاش مابقاش!

22 مارس، 2023
لوجو المساء

أحدث المقالات

  • وكيل وزارة الصحة بالشرقية : انتظروا مستشفي كفر صقر في ثوب جديد ..إعفاء ناظرة مدرسة التمريض وتشغيل قسم الحضانات الجديد خلال 10 أيام
  • وزيرة الهجرة تلتقي بنماذج ناجحة من المصريين في أمريكا
  • مخالفات بالجملة بمستشفيات كفر صقر الخاصة..ضبط أدوية ومستلزمات طبية منتهية الصلاحية
  • د. ماجد موسى رئيسًا للإدارة المركزية لجمارك الركاب بمطار القاهرة الدولي

إشترك معنا

أقسام الموقع

جميع الحقوق محفوظة © 2021 لـ المساء - يُدار بواسطة إدارة التحول الرقمي.

  • دخول
  • إنشاء حساب
لا توجد نتائج
مشاهدة كل النتائج
  • آخر الأخبار
  • استاد المساء
  • إتصالات
  • إقتصاد
  • أخبار المرأة
  • أدب و ثقافه
  • تعليم
  • فن
  • طيران
    • أخبار المطار و الطيران
    • الشركة القابضة للمطارات والملاحة الجوية
    • الشركة القابضة لمصر للطيران
    • وزارة الطيران المدني
  • أهالينا

جميع الحقوق محفوظة © 2021 لـ المساء - يُدار بواسطة إدارة التحول الرقمي.

أهلاً بك !

تسجيل دخول بحساب الفيسبوك
أو

سجل دخول لحسابك

نسيت كلمة السر؟ إنشاء حساب

إنشاء حساب جديد

Sign Up with Facebook
أو

سجل البيانات التالية لإنشاء حساب

كل الحقول إلزامية دخول

إسترجاع كلمة السر

أدخل إسم المستخدم أو أيميلك لإعادة تعيين كلمة سر

دخول