• أحدث المقالات
  • ترينـد
  • الكل
  • فن
  • استاد المساء
  • إقتصاد

الروائي الكبير محمد جبريل يكتب: معذرة.. أرفض الحياة في جزيرة منعزلة!

27 أغسطس، 2022

شركات السياحة بدأت التفاعل مع التطبيقات والبرامج الالكترونيةللعمرة.. البعض يرى ضرورة مواكبة الواقع التكنولوجى ..وآخرون يؤكدون صعوبة المنافسة

7 فبراير، 2023

الإدارة المركزية لتطوير المناهج : نستحدث أدوات جديدة لقياس مدى تمكن المعلم من تدريس المحتوى العلمي..

7 فبراير، 2023
إعـــلان

محافظ كفر الشيخ يهنئ الطالب المعجزة صاحب الـ16 عاما الثالث عالميا في حفظ القرآن الكريم

7 فبراير، 2023

“مسببات الأورام وكيفية الوقاية منها” .. في ندوة بقنا

7 فبراير، 2023

“مبروك” يتابع العمل بوحدات العناية المركزة و الغسيل الكلوى بمستشفى مطروح العام

7 فبراير، 2023

دورات تدريبية لفرق مكافحة العدوى بمستشفيات التأمين الصحي بالشرقية

7 فبراير، 2023

غدا.. وزير التربية والتعليم يجتمع بمديري المديريات لبحث كافة الاجراءات المتعلقة بالاستعدادات للفصل الدراسي الثاني

7 فبراير، 2023

“الصرف الصحي ومأمونية تداول الحمأة” في ورشة عمل بمياه الشرقية

7 فبراير، 2023
الأربعاء, 8 فبراير, 2023
  • دخول
  • إنشاء حساب
Retail

رئيس مجلس الإدارة

إياد أبو الحجاج

رئيس التحرير

عبد النبي الشحـات

ntra
  • آخر الأخبار
  • استاد المساء
  • إتصالات
  • إقتصاد
  • أخبار المرأة
  • أدب و ثقافه
  • تعليم
  • فن
  • طيران
    • أخبار المطار و الطيران
    • الشركة القابضة للمطارات والملاحة الجوية
    • الشركة القابضة لمصر للطيران
    • وزارة الطيران المدني
  • أهالينا
لا توجد نتائج
مشاهدة كل النتائج
Retail
  • آخر الأخبار
  • استاد المساء
  • إتصالات
  • إقتصاد
  • أخبار المرأة
  • أدب و ثقافه
  • تعليم
  • فن
  • طيران
    • أخبار المطار و الطيران
    • الشركة القابضة للمطارات والملاحة الجوية
    • الشركة القابضة لمصر للطيران
    • وزارة الطيران المدني
  • أهالينا
لا توجد نتائج
مشاهدة كل النتائج
جريدة المساء
لا توجد نتائج
مشاهدة كل النتائج
الرئيسية مقالات

الروائي الكبير محمد جبريل يكتب: معذرة.. أرفض الحياة في جزيرة منعزلة!

فريق العمل بواسطة فريق العمل
27 أغسطس، 2022
0 0
Share on FacebookShare on Twitter
إعـــلان

 

أعجبني التعبير: المثقف من حمل الحقيقة في وجه القوة. وللأسف، فإن نظرة بعض المثقفين إلى المبدع أنه لا يعنى بغير الإبداع، فلا شأن له بقضايا المجتمع ولا السياسة. حتى الرياضة لا يتصورون أنها تعنيه فى شيء. إنه يؤثر الحياة فى جزيرة صنعها لنفسه، يكتفى فيها بقراءة ما يتصل بإبداعه، أو ينصرف إلى تأملات فى فضاء هذا الإبداع، أو ينشغل بالكتابة الإبداعية.. هذا هو عالمه المحدد، والمحدود، أشبه بسياج البيت فى أيام طه حسين الذى كان يتصوره نهاية العالم.

هذه – بالتأكيد – نظرة خاطئة، فالمبدع له اهتمامات كل المثقفين، فضلًا عن هؤلاء الذين قد تعنيهم قضايا الثقافة، وإنما انشغالهم بواقع حياتهم وظروفهم المعيشية. ربما يجاوزونها إلى اهتمامات ثقافية أو ترويحية، مثل التردد على المسارح ودور السينما، أو متابعة برامج التليفزيون، أو مجرد الجلوس على المقاهى.

قد يعجبك أيضاً

د.خالد محسن يكتب..✍️ تجديد الفكر..منهج حياة !!

4 فبراير، 2023

الروائي الكبير محمد جبريل يكتب :ناشر لكل كاتب

4 فبراير، 2023

يتابع المبدع – على سبيل المثال – مناقشة حول مباراة فى كرة القدم، يحاول المشاركة برأى، لكن الدهشة المستغربة تواجهه: مالك وكرة القدم؟!

الأقسى عندما يبدى المبدع رأيه فى قضايا السياسة. تعلو الملاحظة المشفقة: السياسة بحر قد لا تحسن العوم فيه.

والحق أن المبدع هو أشد الناس التصاقًا بقضايا مجتمعه، وقضايا الإنسانية بعامة. إنه يملك من المعرفة والوعى ما يتيح له النظرة الشاملة، الرؤية التى تناقش، وتحلل، وتتفق، وتختلف. وعلى حد تعبير تاركوفسكي: ليس للحياة قيمة إلًا إذا وجدنا فيها شيئًا نناضل من أجله.

أشير إلى قول الإفريقية نجوجي داثيونجو إن أي أديب إفريقي مبدع لا يتصدى في أدبه للقضايا السياسية والاجتماعية المطروحة في إفريقيا في وقتنا الراهن، هو أديب هامشي، غارق في التفاهة، متجاهل لما يجري حوله، مثله في هذا مثل الرجل في الحكاية الشعبية الذي ترك النيران تلتهم بيته، لأنه كان مشغولًا بمطاردة جرذ حاول الهرب من النيران المشتعلة.

العبث والتمرد هما قوام فلسفة ألبير كامي. تمرد الإنسان ضد العبث، محاولة تجاوز اللاجدوى. إن رفع سيزيف الحجر إلى قمة الجبل، وإعادة المحاولة بعد أن يتدحرج الحجر تظل عبثية، وبلا هدف، ما لم يضع الإنسان هدفًا، يسعي إلى تحقيقه. عندئذ يصبح للحياة معنى. المقاوم’ سيريف – رغم المعاناة – لم يستسلم. الإنسان كذلك يجب ألًا يستسلم. ثمة العديد من عوامل الإحباط واليأس، على الإنسان أن يرفضها، يتجاوزها، حتى لو متنا فلإننا نموت دون أن نستسلم، دون أن نرضخ لمشيئة آلهة سيزيف التي أرغمته على لعبة الصخرة المتدحرجة من فوق الجبل. إذا كانت النتيجة واضحة، وحتمية، فإن علينا أن نقاومها، إما بالانتحار، وهو مرفوض، أو بالتمرد الذي ينتزع قيمة الحياة. وكما يقول الراوي في ” الغثيان” لسارتر: للحياة معنى إذا أراد المرء أن يكون لها معنى.

ولعلي – بالمناسبة – أتحفظ على قول كامي، إنه جعل فكره وقلمه في خدمة القيم التي لا تصح بدونها الحياة، ويصبح الإنسان فيها غير جدير بالإحترام. إذا كان ذلك كذلك، فلماذا كانت معاداته للشعب الجزائري عندما ثر لاستقلال بلاده.

لم أكن أتابع برامج التليفزيون. أنشغل فى القراءة، وأجد فى مواده – التى نادرًا ما أتابعها – باعثاً للونس, والونس – إن كنت لا تعلم – يعنى الرفقة والصداقة والحميمية. ثم اجتذبنى الفيلم. المقدمة التى بدأ بها، دفعتنى إلى ترك ما بيدى، ومشاهدته.

أصارحك بأنى أرفض مشاهدة أفلام الغرب الأمريكى. عدا استثناءات قليلة, فإنها تمجد الرجل الأبيض، هو يمثل المدنية والتقدم والسلام، بينما الهندى الأحمر يمثل الهمجية والتخلف وغريزة القتل. بداية الفيلم أشارت إلى أحداث حقيقية توضح الوسائل التى اتبعها الاستعمار الأوروبى حتى يفرض وجوده فى أرض الهنود الحمر.. فهو – لأكثر من سبب – يستدعى المتابعة.

الفيلم – اسمه “ كسر الأغلال ” – يتحدث عن مقاومة الهنود الحمر للغزو الذى هدد الأرض والحرية، وهدد الحياة نفسها. كان أول ما حرص عليه الذكاء الأوروبى هو النفاذ فى وحدة قبائل الهنود، وتفتيتها. استمال الفرنسيون بعض القبائل، واستمال الإنجليز قبائل أخرى، وسقط الكثير من جنود الفرنسيين والإنجليز فى معارك السيطرة على الأرض الجديدة، وسقط الكثير من الهنود الحمر في معارك لا ناقة لهم فيها ولا جمل، كما يقول المثل.. وكان المنطقى أن يتجهوا بأسلحتهم ضد الغزو إطلاقًا. انشغلت الخطوة التالية بتصفية الوجود الهندى، والتخلص من أصحاب الأرض، بممارسة الوقيعة بين القبائل الموحدة، وتأليب كل قبيلة على الأخرى.. واكتفى الأوروبيون بالفرجة على معارك قبائل الهنود، حتى استنفدت قوى أبناء الوطن الواحد. لم يعد إلاّ ست قبائل حرصت على الوحدة, فهى لا تخضع لمحاولات للفرقة، وتجد فى الرجل الأبيض مستعمرًا يجب محاربته. لجأ المستعمر إلى سلاح جديد، فقد أعطى الذهب مقابلًا للأرض، ثقة بأنه سيمتلك الذهب والأرض معاً، بعد أن يندثر الهندى الأحمر!. وعادت معارك قبائل الهنود, غذاها المستعمر بالمؤامرات والفتن والأسلحة, وارتدى فى ذلك كله قناع رجل السلام، الذى يسعى لمصالحة المتعاركين، ويعقد الاتفاقات التى تفرض الأمن والاستقرار. ثم قدمت النهاية التى أجاد الرجل الأبيض نسج خيوطها، فواجه الهنود الأحمر حقيقة أنهم فقدوا الأرض، فهى لم تعد ملكًا لهم، وفقدوا حق الحياة فوقها.. وصارحتهم هندية عجوز بالقول: لم تحسنوا الحفاظ على أرضكم . استبدلتم بها الذهب والمغريات التافهة حتى ضاعت الأرض والحياة. ونتذكر مقولة الأم العجوز لآخر ملوك العرب فى الأندلس: لا تبك كالنساء على ملك لم تحافظ عليه كالرجال!.. وترك بقايا الهنود الحمر أنفسهم لمن يقودهم إلى أرض أخرى، يقضون فيها آخر أيامهم!..

إعـــلان

مع أن نهاية الفيلم تذكرنا بانتصار المستعمر الأوروبي، بل ولأنها انتهت بانتصار الرجل الأبيض على الهندي الأحمر، فإني تمنيت أن يعمم عرض الفيلم على تجمعاتنا: الجامعات والمدارس والأندية. يشاهده كل المواطنين العرب، يتعرفون – في أحداثه – إلى المخطط الذي يشاركون – بإرادتهم أو برغمهم – في تنفيذه. كل ما واجهه الهنود الحمر حتى وجدت القبيلة المتبقية نفسها منفية عن بلادها، يواجهه وطننا العربي منذ مطالع القرن الماضى، كأنه سيناريو يعاد تصويره، نشارك فيه بالفرجة.

 

هاشتاج: -أرض الهنود الحمر.-أفلام الغرب الأمريكى-الأرض والحرية-المستعمر الأوروبيكسر الأغلال-نظرة خاطئة-
شاركشاركإرسال

إقرأ أيضاً

آخر الأخبار

د.خالد محسن يكتب..✍️ تجديد الفكر..منهج حياة !!

4 فبراير، 2023
مقالات

الروائي الكبير محمد جبريل يكتب :ناشر لكل كاتب

4 فبراير، 2023
لوجو المساء

أحدث المقالات

  • شركات السياحة بدأت التفاعل مع التطبيقات والبرامج الالكترونيةللعمرة.. البعض يرى ضرورة مواكبة الواقع التكنولوجى ..وآخرون يؤكدون صعوبة المنافسة
  • الإدارة المركزية لتطوير المناهج : نستحدث أدوات جديدة لقياس مدى تمكن المعلم من تدريس المحتوى العلمي..
  • محافظ كفر الشيخ يهنئ الطالب المعجزة صاحب الـ16 عاما الثالث عالميا في حفظ القرآن الكريم
  • “مسببات الأورام وكيفية الوقاية منها” .. في ندوة بقنا

إشترك معنا

أقسام الموقع

جميع الحقوق محفوظة © 2021 لـ المساء - يُدار بواسطة إدارة التحول الرقمي.

  • دخول
  • إنشاء حساب
لا توجد نتائج
مشاهدة كل النتائج
  • آخر الأخبار
  • استاد المساء
  • إتصالات
  • إقتصاد
  • أخبار المرأة
  • أدب و ثقافه
  • تعليم
  • فن
  • طيران
    • أخبار المطار و الطيران
    • الشركة القابضة للمطارات والملاحة الجوية
    • الشركة القابضة لمصر للطيران
    • وزارة الطيران المدني
  • أهالينا

جميع الحقوق محفوظة © 2021 لـ المساء - يُدار بواسطة إدارة التحول الرقمي.

أهلاً بك !

تسجيل دخول بحساب الفيسبوك
أو

سجل دخول لحسابك

نسيت كلمة السر؟ إنشاء حساب

إنشاء حساب جديد

Sign Up with Facebook
أو

سجل البيانات التالية لإنشاء حساب

كل الحقول إلزامية دخول

إسترجاع كلمة السر

أدخل إسم المستخدم أو أيميلك لإعادة تعيين كلمة سر

دخول