• أحدث المقالات
  • ترينـد
  • الكل
  • فن
  • استاد المساء
  • إقتصاد

د.خالد محسن يكتب ✍️ آفة تشويه الرموز.. انتكاسة فكرية وحضارية

8 يناير، 2023

“جنوب الوادى”.. جامعة خضراء طبقاً لتصنيف الاستدامة الإندونيسى

7 ديسمبر، 2023

تعرفى على طريقة سريعة ومميزة لعمل مندي الدجاج

7 ديسمبر، 2023
إعـــلان

خلال مشاركتها في مؤتمر الأطراف 28 مايا مرسي : ما يحدث في فلسطين هو انهيار لمنظومة الأمن الإنساني، ونطالب بحق المرأة الفلسطينية الأساسي وهو حقها في الحياة

7 ديسمبر، 2023

وزيرا الزراعة والري يترأسا اجتماع اللجنة التنسيقية العليا بين الوزارتين لبحث الموضوعات والمشروعات المشتركة

7 ديسمبر، 2023

مناقشة أول أطروحة دكتوراه في “مشروع التراكيب النحوية ودلالتها في القرآن الكريم”

7 ديسمبر، 2023

مشاركة قوية لروسيا في معرض Food Africa بالقاهرة

7 ديسمبر، 2023

بعثة تجارية لطرق الأبواب للسوق السعودية خلال معرض2024 LEAP للاتصالات ٠

7 ديسمبر، 2023

شراكة لدعم مراكز البيانات لدفع التحول الرقمى ونشر خدمات الحوسبة السحابية في مصر

7 ديسمبر، 2023
الخميس, 7 ديسمبر, 2023
  • دخول
  • إنشاء حساب
Retail

رئيس مجلس الإدارة

إياد أبو الحجاج

رئيس التحرير

عبد النبي الشحـات

  • آخر الأخبار
  • استاد المساء
  • إتصالات
  • إقتصاد
  • أخبار المرأة
  • أدب و ثقافه
  • تعليم
  • فن
  • طيران
    • أخبار المطار و الطيران
    • الشركة القابضة للمطارات والملاحة الجوية
    • الشركة القابضة لمصر للطيران
    • وزارة الطيران المدني
  • أهالينا
لا توجد نتائج
مشاهدة كل النتائج
Retail
  • آخر الأخبار
  • استاد المساء
  • إتصالات
  • إقتصاد
  • أخبار المرأة
  • أدب و ثقافه
  • تعليم
  • فن
  • طيران
    • أخبار المطار و الطيران
    • الشركة القابضة للمطارات والملاحة الجوية
    • الشركة القابضة لمصر للطيران
    • وزارة الطيران المدني
  • أهالينا
لا توجد نتائج
مشاهدة كل النتائج
جريدة المساء
لا توجد نتائج
مشاهدة كل النتائج
الرئيسية آخر الأخبار

د.خالد محسن يكتب ✍️ آفة تشويه الرموز.. انتكاسة فكرية وحضارية

# من أول السطر

د.خالد محسن بواسطة د.خالد محسن
8 يناير، 2023
إعـــلان

»»  ✍️

بين الفينة والأخري ،يخرج علينا راغبي الشهرة الزائفة و”التيرند’ الملعون من حملة ألوية العلمانية المتشددة، “التنوير المظلم” والحداثة وما بعدها وماقبلها في حملات شبه ممهنجه للنيل من رموز الفكر الديني والفلسفي بلا وعي أو منطق !.

لقد تطاول هؤلاء من قبل علي الإمام الأكبر شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب،وعلي الشيخ الشعراوي وبعض الرموز الوطنية وأستمرأوا الجدل والتشكيك والمراء والإفتاء بغير علم ،فأعادوا للأذهان فكر المرجفين في المدينة والخراصين ،الذين اكتوت الأمة العربية والإسلامية بافعالهم، وحصاد فكرهم الشاذ وانحرافهم عن جادة الصواب دهرا طويلا، وتركوا معالم سوداء في جبين الأمة،فقد كانوا معاول هدم معنوي بأفكار شوهت الأفهام، أعيت العقول وأمرضت القلوب !.

قد يعجبك أيضاً

مشاركة قوية لروسيا في معرض Food Africa بالقاهرة

7 ديسمبر، 2023

مديرة الوكالة الأمريكية للتنمية: نشكر مصر على سعيها المتواصل لإيصال المساعدات الإنسانية إلى غزة

7 ديسمبر، 2023

لقد طالت تلك الحملات المسعورة في العصر الحديث تحت ستار حرية التعبير وتجديد الفكر الديني وفلسفة الحياة المعاصرة رموزا فكرية ودينية عرف عنها الاعتدال والوسطية واتهمتها بالتعصب والجمود والرجعية ورفض التجديد والتحديث رغم أنهم وما يزالون منارات تدعو لتجديد الفكر الديني والفلسفي وتطويعه لخدمة الحياة وإشكاليات المتصاعدة،دون مساس بالثوابت وبالهوية.

لكن الأمر المؤسف أن هؤلاء يريدونها فوضي فكرية ونسفا لكل ما هو موروث تحت ستار التنوير والإبداع والنقد ،  وقد تجاوز وبلغ سيل الإساءة أعلاه ،تجريحا وتشكيكا،وتشويه لرموز الفكر الديني والفلسفي والوطني، في توقيت حرج تتدافعه أمواج الأزمات من كل جانب !..
فهل أمسينا أمة من الجهلاء المغرضين تدمر نفسها بنفسها، وتسخر من نخبها ونجبائها وفائقيها ، إرضاء لفكر متحرر، ولرؤي ومعتقدات فاسدة ،تحقيقا لمصالح مغرضة، وإرضاء لأسيادهم من مروجي الفكر التغريبي الجامح !.

والأدهي والاكثر مرارة،ويدعونا للتعجب والدهشة أن بعض نخب مفكري الغرب بدأوا يعيدون التفكير في قناعاتهم،ويطالب بعضهم بالعودة للقيم الإنسانية ،تجنبا للمزيد من صور انهيار وتراجع المبادئ الإنسانية والأخلاقية ،والتي تسببت في أزمات دولية ومناخية،ويجني أهل المعمورة شرقا وغربا حصاده المر!

لم نسمع من جهابذة الفكر العلماني التحرري حلولا مبدعة لأزمات المجتمع المادية والمعنوية،أو حملات ضد مافيا الجشع التي تستهدف تدمير منجزات الوطن،أو نقدا لهؤلاء المارقين أو الشاذين فكريا ،الخارجين عن الفطرة الإنسانية التي فطر الله الناس عليها !.
، لم نر منهم توجيها راشد للداعين للتحرر والتمرد علي قوانين الأسرة،ومن جسدوا الحياة الاجتماعية والأسرية والعلاقة بين الرجل والمرأة وكأنها حرب ضروس،لا مؤسسة بناء ،قوامها التعاون والتكامل والمودة والرحمة.
،أو نقدا لمافيا الاستغلال من رجال الأعمال الذين لا يعرفون فضائل حب الوطن، ومواثيق التراحم الاجتماعي !..

هؤلاء ينكرون كل ماهو جميل ، ولا يبحثون عن مساحات مودة واتفاق مشتركة ،طالما اختلفت مع معتقداتهم وأفكارهم الخبيثة.
هؤلاء يجيدون الهدم والتدمير لا البناء والإعمار المعنوي والمادي ،فلم نسمع منهم أفكارا مبدعة لتأسيس مجتمع أكثر رقيا أو نزوعا لدنيا الفضائل وعالم المثل ،كما فعل فلاسفة التنوير والحداثة ،حين وظفوا الفكر الفلسفي في دعم التنمية المستدامة وحماية البيئة وتحسين جودة الحياة والمستقبل الافضل !..

قد نختلف مع رؤي بعض المفكرين والساسة بل والعلماء لكن تبقي هناك قواسم مشتركة ونقاط إلتقاء وانتماء ومحطات تسمح للجميع بالتعايش الفكري ،وقبول الرأي المخالف،بتأدب ودون تجريح أو تخوين !.

ولكن هيهات فهي عادة متجزرة،ومتأصلة لدي المنتفعين وأرباب المصالح ومدعي التنوير والإصلاح.
ومن قديم الأزل وغابر الأزمان ،منذ عهد الفراعنة سجلت النقوش والبرديات أن هناك من يريدون نسف إنجازات الآخرين وتسفيه رؤاهم ولعل من زار المتحف المصري ومعابد بالقاهرة مدينة هابو بالأقصر ومناطق اخري سيشهد تماثيل مقطوعة الأيدي والرؤوس واحيانا الاقدام !.
وقد فسر علماء الآثار أن البتر كان مقصودا لتشويه منجزات بعض الأسر والملوك السابقين.

أتصور أن هذه الروح الانتقامية،والتي نري لها صورا عصرية هي معاول هدم لا بناء.. هؤلاء في حاجة لتصحيح المفاهيم فالتنوير الحقيقي رسالة هدفها الإصلاح النفسي والمعنوي، وتخليص المجتمع من ظلمة الجهل والتخلف والفقر الفكري والمادي، لكن في إطار الهوية والتمسك بالعقيدة السمحة ،والعادات والتقاليد الاجتماعية الإنسانية الأصيلة التي تنتصر وفي كل وقت للخير والحق والعدل.

في تقديري أيضا أن التنوير الحقيقي يوقن بثقافة التعددية واختلاف الفكر، ويحترم الأصول العربقةويبحث عن القواسم الفكرية المشتركة والجميل في كل شيئ وإن ندر !.

ومن الطبيعي أن تختلف الرؤي والتوجهات والقناعات ولكن هناك ثوابت ينطلق منها الجميع وما عداه فهم المارقون الخارجون عن جادة الحق والصواب، ولا فرق بينهم وبين المتطرفين دينيا فهم في قارب واحد من الجمود والكبر والاستعلاء والجعظرية،وأحيانا الغطرسة الفكرية والنفعية المتصلبة !.

إن آفة استمراء تشويه الرموز انتكاسة فكرية وثقافية وحضارية وعودة للوراء !
إنه الداء والمرض العضال لكل من غربت عنه الأضواء واشتهي “الترند” فيخوض في سيرة الرموز
مع الخائضين دون وعي أورشد أو انصاف !.

ومما يدعو للأسف أن تهم التخلف والرجعية جاهزة لدي هؤلاء لكل من يخالفهم هذا التوجه الممقوت أو يدافع عن الإرث الأصيل وصحيح العقيدة وثوابت الدين، ولو كان معتدلا !.

ولعل هذا ما حذر منه بعض مفكري وفلاسفة العرب المنصفين،وأشار إليه عميد الأدب العربي حين قال في أواخر أيامه ” أودعكم بالكثير من الألم والقليل من الأمل “،ربما قنوطا ويئسا من حدوث التغيير الفعلي ومن أفعال الحاملين لرسالة التنوير والفهم الخاطيء للاستنارة والتجديد !.

هاشتاج: آفة_ تشويه _ الرموز.. انتكاسة_ فكرية _وحضارية_ بقلم _ د.خالد محسند.خالد محسن_ يكتب_ ✍️_ آفة _ تشويه _الرموز._. انتكاسة _فكرية _وحضارية

إقرأ أيضاً

آخر الأخبار

مشاركة قوية لروسيا في معرض Food Africa بالقاهرة

7 ديسمبر، 2023
آخر الأخبار

مديرة الوكالة الأمريكية للتنمية: نشكر مصر على سعيها المتواصل لإيصال المساعدات الإنسانية إلى غزة

7 ديسمبر، 2023
لوجو المساء

أحدث المقالات

  • “جنوب الوادى”.. جامعة خضراء طبقاً لتصنيف الاستدامة الإندونيسى
  • تعرفى على طريقة سريعة ومميزة لعمل مندي الدجاج
  • خلال مشاركتها في مؤتمر الأطراف 28 مايا مرسي : ما يحدث في فلسطين هو انهيار لمنظومة الأمن الإنساني، ونطالب بحق المرأة الفلسطينية الأساسي وهو حقها في الحياة
  • وزيرا الزراعة والري يترأسا اجتماع اللجنة التنسيقية العليا بين الوزارتين لبحث الموضوعات والمشروعات المشتركة

إشترك معنا

أقسام الموقع

  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة © 2021 لـ المساء - يُدار بواسطة إدارة التحول الرقمي.

  • دخول
  • إنشاء حساب
لا توجد نتائج
مشاهدة كل النتائج
  • آخر الأخبار
  • استاد المساء
  • إتصالات
  • إقتصاد
  • أخبار المرأة
  • أدب و ثقافه
  • تعليم
  • فن
  • طيران
    • أخبار المطار و الطيران
    • الشركة القابضة للمطارات والملاحة الجوية
    • الشركة القابضة لمصر للطيران
    • وزارة الطيران المدني
  • أهالينا

جميع الحقوق محفوظة © 2021 لـ المساء - يُدار بواسطة إدارة التحول الرقمي.

أهلاً بك !

سجل دخول لحسابك

نسيت كلمة السر؟ إنشاء حساب

إنشاء حساب جديد

سجل البيانات التالية لإنشاء حساب

كل الحقول إلزامية دخول

إسترجاع كلمة السر

أدخل إسم المستخدم أو أيميلك لإعادة تعيين كلمة سر

دخول
الموقع يستخدم الكوكيز للحصول على تجربة تصفح مميزة. الاستمرار في استخدام هذا الموقع فإنك تعطي الموافقة على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط.