• أحدث المقالات
  • ترينـد
  • الكل
  • فن
  • استاد المساء
  • إقتصاد

شعراء العامية فى رسالة دكتوراة لـ رشا الفوال

6 يناير، 2022

“سويلم” يتابع موقف أعمال تأهيل الترع وتدبير أراضى من منافع الرى بمراكز المبادرة الرئاسية “حياه كريمة”

27 مارس، 2023

وزير الزراعة: الإفراج عن 200 ألف طن أعلاف ذرة وصويا بـ 96 مليون دولار

27 مارس، 2023
إعـــلان

وكيل وزارة الصحة بالشرقية : انتظروا مستشفي كفر صقر في ثوب جديد ..إعفاء ناظرة مدرسة التمريض وتشغيل قسم الحضانات الجديد خلال 10 أيام

27 مارس، 2023

وزيرة الهجرة تلتقي بنماذج ناجحة من المصريين في أمريكا

27 مارس، 2023

مخالفات بالجملة بمستشفيات كفر صقر الخاصة..ضبط أدوية ومستلزمات طبية منتهية الصلاحية

27 مارس، 2023

د. ماجد موسى رئيسًا للإدارة المركزية لجمارك الركاب بمطار القاهرة الدولي

27 مارس، 2023

د. معيط: بدء صرف مرتبات العاملين بالدولة بالزيادات الجديدة ١٣ أبريل المقبل

27 مارس، 2023

شكر وتقدير

27 مارس، 2023
الإثنين, 27 مارس, 2023
  • دخول
  • إنشاء حساب
Retail

رئيس مجلس الإدارة

إياد أبو الحجاج

رئيس التحرير

عبد النبي الشحـات

ntra
  • آخر الأخبار
  • استاد المساء
  • إتصالات
  • إقتصاد
  • أخبار المرأة
  • أدب و ثقافه
  • تعليم
  • فن
  • طيران
    • أخبار المطار و الطيران
    • الشركة القابضة للمطارات والملاحة الجوية
    • الشركة القابضة لمصر للطيران
    • وزارة الطيران المدني
  • أهالينا
لا توجد نتائج
مشاهدة كل النتائج
Retail
  • آخر الأخبار
  • استاد المساء
  • إتصالات
  • إقتصاد
  • أخبار المرأة
  • أدب و ثقافه
  • تعليم
  • فن
  • طيران
    • أخبار المطار و الطيران
    • الشركة القابضة للمطارات والملاحة الجوية
    • الشركة القابضة لمصر للطيران
    • وزارة الطيران المدني
  • أهالينا
لا توجد نتائج
مشاهدة كل النتائج
جريدة المساء
لا توجد نتائج
مشاهدة كل النتائج
الرئيسية أدب و ثقافه

شعراء العامية فى رسالة دكتوراة لـ رشا الفوال

يسري حسان بواسطة يسري حسان
6 يناير، 2022
0 0
Share on FacebookShare on Twitter
إعـــلان

 

حصلت الشاعرة والباحثة رشا الفوال على درجة الدكتوراة، بتقدير امتياز، من قسم علم النفس بكلية الآداب جامعة المنصورة ، عن رسالتها” عملية الإبداع في شعرالعامية.. دراسة سيكولوجية” التى أشرف عليها المفكر الكبير الراحل د. شاكر عبدالحميد، والدكتور محمد حسين محمد سعد الدين الحسينى استاذ علم النفس المساعد بالجامعة، وحضر المناقشة عدد كبير من الأدباء والشعراء الذين شملتهم الدراسة.

ننشر هنا ملخص الرسالة لأهميتها ولأنها جديدة في نوعها:

قد يعجبك أيضاً

“تبارك اسم ربك”،ورسائل إلى ابنتي.. جديد الكاتبة مروة فتحي

26 مارس، 2023

تكريم الكاتبة الروائية انتصار عبدالمنعم في احتفالية “معلمون مبدعون” بالبحيرة

25 مارس، 2023

لأن الإبداع  ظاهرة مُركبة تتفاعل فيها أربعة جوانب هى:

1_ العملية الإبداعية  Processوتتضمن مرحلة الإعداد التى يكتسب من خلالهاالكاتب القدرة على التفكير المنظم، ومرحلة الاحتضان الخاصةبترتيب واستبعاد الأفكار التى لاعلاقة لها بالمشكلة، ومرحلة الإشراق التي نعني بها انبثاق شرارة الإبداع، ومرحلة التحقق التي يتم فيها اختبار الفكرة المبدعة لبيان هل هى فكرة مكتملة ومفيدة أم لا.

2_ السياق الإبداعىPress الذى توفره البيئة المحيطة فى نطاق الأسرة ، المدرسة ، مؤسسات المجتمع، ويتعلق ذلك  أيضًا بالمتلقي الذي يستجيب للعمل الأدبي.

3_ المبدع Person وسماته الشخصية، يتعلق ذلك بدراسة نشاطاته الإبداعية وما تشتمل عليه من عمليات معرفية ووجدانية ودافعية.

4_ الناتج الإبداعيProduct حيث يتم دراسة المخطوطات أو المسودات أو العمل الأدبي نفسه في صورته النهائية.

نحاول فى الدراسة الحالية استكشاف العمليات الابداعية المختلفة أثناء كتابة قصيدة العامية، سواء كانت هذه العمليات هى المعرفية، أم الدافعية،والحسية، والإدراكية، والوجدانية أم الاجتماعية،إضافة إلى استكشاف العوامل التقويمية والأدائية، والشخصية والتفاعلية، التى تجعل الإبداع ميسورًا أو معاقًا،على اعتبار أن الإبداع يشمل المحتوى والنتائج، وعملية الإبداع_ باعتبارها البُعد الدينامى_ النشط والموجه لمجال الإبداع، وربما كانت هى أهم مكوناته، فلولاها لظلت القدرات الإبداعية المختلفة من أصالة، وطلاقة، ومرونة، ومواصلة للاتجاه وحساسية للمشكلات، فى حالة كمون أو تعطل نسبى.

والمتغيرات(العمليات) الأساسية التي حاولت الدراسة الحالية استكشافها هى:

1_ عمليات الإعداد الأول:

التي تتعلق بالدوافع التي نعني بها بزوغ الاتجاه الإبداعي، وما يشمله من عمليات الاقتداء بشاعر ما أو بعدة شعراء من خلال القراءات المتعددة وحضور الأمسيات، ثم محاولة التخلص من آثار هذا الاقتداء بحثًا عن الأصالة.

2_ عمليات المراقبة والالتقاط: التي تتعلق بالجوانب الإدراكية في العملية الإبداعية.

3_ العمليات الخاصة بالإعداد للكتابة قبل الوصول إلى فكرة واضحة، مثل الترتيبات التي يشعر الشاعر بضرورة توفرها من أجل تهيئة مناخ نفسي.

4_ عملية التركيز، وعلاقته بالتفكير العميق المتواصل، وكيف يؤثر ذلك على بعض الأنشطة السلوكية والعمليات الفسيولوجية.

5_ عمليات الغلقالتي تصل إلى الصعوبات الانفعالية أثناء الكتابة وأسبابها.

6_ عمليات الاسترخاء الذهني

7_ عمليات الإعداد للكتابة بعد وضوح الأفكار

8_ عمليات التنفيذومايصاحب ذلك من حالة انفعالية، ومن صعوبات تفكير خاصة فيما يتعلق باللغة وأسلوب الكتابة.

9_ عمليات التقييم، تتعلق بخبرات الشاعر، ثم بطبيعة المعايير التي يقوم من خلالها بعمليات التقييم.

10_ عمليات التعديل، تتعلق بالجوانب التي يتم بها التعديل، وهل التعديلات التي تتم على القصيدة تكون جوهرية أم هامشية؟

11_ ميسرات الإبداع، وتتعلق بالجماعة السيكولوجية والظروف الاجتماعية المحيطة بالشاعر.

12_ الخيالكعملية إبداعية بنائية تتضمن كثيرًا من عمليات التنظيم العقلية، واستعادة خبرات الماضي ومراجعتها من خلال امتزاج صور وتوقعات الأزمنة الثلاثة: الماضي والحاضر والمستقبل.

مشكلة الدراسة وتساؤلاتها:

الكتابة عمل إبداعى يُعتبر علامة ذاتية دالة على علاقة المبدع بالبيئة الاجتماعية المحيطة به فى فترة زمنية معينة،فهناك الكثير من الأحداث الباطنية التى تتحقق فى أعماق نفس المبدع أثناء عملية الكتابة دون أن يكون على علم واضح بها، وعلى سبيل المثال نجد أن دراسات”جيلفورد J.P.Guilford ” في المنحى البنائيتؤكد في تصوره الخاص ببناء العقل على عمليات التفكير الافتراقي(قدرات التفكير من أصالة ومرونة وحساسية للمشكلات) وليس على عمليات هذه القدرات.

ونجد اهتمام الفرويديين أولًا وقبل كل شىء بالإجابة على عدة أسئلة منها: “من أين للمبدع بهذه الصور والمعانى التى تتضمنها أعماله؟ “وفى الإجابة على هذا السؤال اتفق”فرويد S.Freud” و”يونج G.G.Jung” على إرجاع الإبداع الفنى الى اللاشعور، فرويد يراه لاشعورًا فرديًا، ويونج يراه لاشعورًا جمعيًا موروثًا، والسؤال الثانى الذى سعى الفرويديين للإجابة عنه كان لماذا يبدع الفنان؟، وفي سبيل ذلك وجدوا أن الأمر يتلخص فى ضغط مركب أوديب على الحياة النفسية للمبدع من جهة، وضغط الواقع الخارجى من جهة أخرى، ومحاولاته لإيجاد وسيلة للإشباع الخيالى لحاجاته فى الإبداع ؛ فرأى”يونج” أن سبب الإبداع هو تقلقل اللاشعور الجمعى فى فترات الأزمات الاجتماعية التى تقلل من اتزان الحياة النفسية لدى الشاعر وتدفعه الى محاولة الوصول لاتزان جديد.

ثم حاولوا أيضًا الإجابة على سؤال ثالث خاص بالكيفية التي تتم بها عملية الإبداع. وهو نفس السؤال الذى سعى”مصطفى سويف” للإجابة عنه فى دراسته للأسس النفسية للإبداع فى الشِعر، والتى حاولت أن تبرز أثر العامل الاجتماعى فى تكوين الإطار الذى يضم نشاط المبدع ويوجهه، والتأكيد على الصراع النفسى الذى سيتمخض عنه الإلهام،وذلك من خلال الاستخبارات التى قام بإرسالها لعدد من الشعراء فى مصر والأقطار العربية، وكذلك الإطلاع على مسودات قصائدهم وتحليلها للكشف عن الكيفية التى تتم بها عملية الإبداع، كذلك سعى”إدموند ويلسونE.Wilson” للإجابة على نفس التساؤل من خلال الربط بين إبداعات الكتاب وأحداث حياتهم الخاصة، ونجد محاولات”مصرى حنورة” السابقة لدراسة الإبداع الأدبى فى الرواية ثم المسرح، والتى استخدم فيها الاستبيانات والاستبار وتحليل المضمون وتحليل المسودات أيضًا، والتى كشفت لنا مراحل العملية الإبداعية، وأهمية الدور الحاسم الذى يقوم به المجتمع قبل وأثناء وبعد العملية الإبداعية.

ثم تأتى دراسات”شاكر عبد الحميد” للأسس النفسية للإبداع فى القصة القصيرة والتى أسهمت فى الكشف عن أبعاد العملية الإبداعية فى القصة القصيرة (التنظيم الإبداعى للمدركات_ عامل التركيز_ العامل الاجتماعى)، ونحن فى الدراسة الحالية، نريد أن نلقى الضوء على جوانب العملية الإبداعية في شِعر العامية المصرية، الذي يُعد”خطابًا أدبيًا صاحب نشأته تأكيدًا على الالتزام بقضايا الشعب، والإنتماء لطبقاته الكادحة.

واستنادًا لما توصل إليه علماء النفس فى دراساتهم المتعددة للإبداع وللعملية الإبداعية يمكن أن نصيغ أسئلة الدراسة فيما يلى:

1_ كيف تتم عملية الإبداع فى شِعر العامية ؟

2_ ماالخطوات التى يتخذها الشاعر فى عملية الإبداع وكيف تتحدد؟ وما العوامل التى تساهم فى تحديدها؟

3_ ما العوامل المجتمعية المعوقه للشاعر باعتبار الإبداع ظاهرة سلوكية؟

أهداف الدراسة:

1_ تهدف الدراسة الحالية إلى استكشاف العملية الإبداعية فى شِعر العامية، كيف تبدأ؟ وكيف تستمر؟ وماهى جوانبها المختلفة؟

2_ استكشاف العمليات المختلفة المتضمنة أثناء النشاط الخاص بإبداع قصيدة العامية سواء كانت هذه العمليات معرفية أم دافعية أم اجتماعية أم تكيفية.

3_ استكشاف العوامل التى تجعل الإبداع ميسورًا أو معاقًاز

أهمية الدراسة:

_ الأهمية النظرية:  

1_ قلة الدراسات التي تناولت ديناميات العملية الإبداعية لدى شعراء العامية.

2_ تزويد المكتبات البحثية بدراسة تبرز خصائص الإبداع لدى شعراء العامية.

3_ تزويد المقاييس النفسية بمقياس جديد يستخدم لكشف ديناميات العملية الإبداعية لدى شعراء العامية.

_ الأهمية التطبيقية:

1_ مساعدة المهتمين بمجال الشعر وكتابته بأداة تُميز المبدعين من الشعراء عن غيرهم.2_ مساعدة شعراء العامية في التعرف على خصائصهم الإبداعية.

منهج الدراسة:

اعتمدت الدراسة الحالية على المنهج الوصفي الارتباطي المقارن؛ للتعرف على أهم الفروق بين أفراد العينة ذكورًا وإناثًا في عملية الإبداع، فالبحوث الوصفية في المجالات النفسية تزودنا بمعلومات حقيقية، كما أنها لاتقتصر على جمع البيانات وتبويبها، إنما تتناولها بالتحليل والتفسير واكتشاف العلاقات الخاصة بغرض استنتاجات مفيدة لاستحداث معرفة جيدة.

عينة الدراسة:

تم اختيار عينة الدراسة الحالية بطريقة قصدية على أن يتسع حجمها ليقترب من الاستيعاب الفعلي لشعراء العامية، وقد وصل عدد الشعراء الذين اشتركوا في هذة الدراسة إلى(50) شاعرًا وشاعرة من شعراء العامية المصرية، بواقع(25) شاعرًا، و(25) شاعرة، تم تطبيق مقياس العملية الإبداعية في شِعر العامية(من تصميم الباحثة) عليهم،  وعدد(20)شاعرًا وشاعرة تم إجراء الاستبارات معهم، وحرصت الباحثة في اختيار العينة  على مراعاة مجموعة من الشروط هى:

1_ أن يكون للشاعر/ة ديوانان على الأقل، وفى حال عدم توفر هذا الشرط الذى يُعد شرطًا أساسيًا تُقبل حالات قليلة جدًا من بعض الشعراء الذين تم ترشيحهم من قبل النقاد على أن يكون لهم قصائد منشورة فى الصفحات الأدبية فى الجرائد وفى المجلات الثقافية.

2_ أن يكون شعراء العامية المصرية من محافظات مصر المختلفة

3_ المدى العمري الذى تقع فيه العينة مدى متسع يتراوح بين (25 إلى 75 سنة).

أدوات الدراسة:

اعتمدت الباحثة فى هذة الدراسة على استخدام

1_ الاستخبار وهو الأداة الأساسية التى ستستخدم فى جمع البيانات على أن يتضمن معظم الأبعاد(العوامل) الهامة فى العملية الإبداعية فى الشِعر.

2_ الاستبار(المقابلة الشخصية) لأنه قد يتيح الفرصة لمزيد من التلقائية.

الأساليب الإحصائية المستخدمة:

لقد قامت الباحثة بتحليل الاستبانة من خلال برنامج SPSS الإحصائي، وتم استخدام الأساليب الإحصائية التالية:

1_ المتوسطات الحسابية

2_ معامل ارتباط بيرسون

3_ اختبار لابارامتري مان ويتني

نتائج الدراسة:

1_ عملية الإبداع في شِعر العامية تتكون من أربع مراحل هى: الإعداد والتنفيذ ومواصلة الاتجاه والتقييم.

2_ تشتمل مرحلة الإعداد على اختمار الفكرة، وتجميع المعلومات الخاصة بها اعتمادًا على القراءات المتعددة في الشِعر والعلوم الأخرى مثل الفلسفة والتاريخ.

3_ مرحلة التنفيذ تشتمل على التخطيط للكتابة واستدعاء بعض المفردات والمواقف الحياتية من الذاكرة، والتركيز الإبداعي.

4_ يشتمل عامل مواصلةالاتجاه على عدة أبعاد منها الخيال الإبداعي وإدراك الشاعر لما يعتريه من انفعالات وحالات مزاجية.

5_ عملية التقييم ترتكز على حاجة الشاعر إلى(النحن) ودور المجتمع الهام أثناء وبعد الكتابة، وهل

للشعراء قدرة ما على وصف انفعالاتهم بعبارات وأبيات مجازية؟

6_ الخيال الإبداعي مصدر أساسي من مصادر كتابة الشِعر.

7_  للصراع النفسي دوره الكبير في حياة الشاعر، وعملية الإبداع في شِعر العامية تعتمد على قدرة الشاعر على تنظيم خبراته الحياتية المؤلمة داخل إطار إبداعي.

8_ التقاط الموضوعاتهو نقطة البداية في كتابة القصيدة، وقد يكون ناتجًا عن الخيال، أو ممارسة التأمل ومايستمده الشاعر من مفردات الحياة اليومية وكذلك ما يستدعيه من الذاكرة.

9_ ذاكرة الانطباعات تتعلق بإدراك الشاعر المباشر للماضي، ومن خلالها تتم صياغة فكرة القصيدة ذهنيًا.

10_ أحلام اليقظة من عمليات النشاط العقلي التي تدفع الشاعر إلى الاستغراق في الإيهام نتيجة عجزه عن التعامل مع القيود المجتمعية.

11_ الإلهام هو أحد الخصائص اللاإرادية للعملية الإبداعية، وهو أحد العمليات التحفيزية التي تعتمد على دوافع الشاعر وتنظيم جهده أثناء الكتابة.

12_ يمكننا تقييم العملية الإبداعية وفقًا لدرجة فضول الشاعر وخياله ومثابرته(مواصلة الاتجاه)

13_ الكتابة بالنسبة لشعراء العامية يمكن اعتبارها ميلًا نحو الاتزان الذي هو بالنسبة لعلماء الجشطلت خاصية دينامية أساسية؛ فنرى الشاعر ينشط تلقائيًا للتغلب على التشتت والغموض ويبذل جهدًا مستمرًا لتنظيم القوى المتصارعة في مجاله الإدراكي، ربما يفسر ذلك أن عمليات التفكير والذاكرة تكون في حالة دائمة من التنظيم وإعادة التنظيم.

14_ هناك حاجات نفسية قوية تظهر في كل عملية من العمليات الفرعية بدءًا من الاستثارة والتوتر الذي يدفع الشاعر إلى طرح التساؤلات وجمع المعلومات وتسجيلها وصولًا إلى الكتابة الفعلية التي تطرأ عليها عمليات التقييم ثم التعديل إذا لزم الأمر، والذي يعقبه بالضرورة إعادة التقييم، إلا أن التوتر يظل قائمًا حتى يعرض الشاعر ما أبدعه على بعض الناس أو أحدهم.

 

 

 

هاشتاج: -المفكر الكبير الراحل د. شاكر عبدالحميدرشا الفوال-شعراء العامية-قسم علم النفس بكلية الآداب جامعة المنصورة-
شاركشاركإرسال

إقرأ أيضاً

آخر الأخبار

“تبارك اسم ربك”،ورسائل إلى ابنتي.. جديد الكاتبة مروة فتحي

26 مارس، 2023
آخر الأخبار

تكريم الكاتبة الروائية انتصار عبدالمنعم في احتفالية “معلمون مبدعون” بالبحيرة

25 مارس، 2023
لوجو المساء

أحدث المقالات

  • “سويلم” يتابع موقف أعمال تأهيل الترع وتدبير أراضى من منافع الرى بمراكز المبادرة الرئاسية “حياه كريمة”
  • وزير الزراعة: الإفراج عن 200 ألف طن أعلاف ذرة وصويا بـ 96 مليون دولار
  • وكيل وزارة الصحة بالشرقية : انتظروا مستشفي كفر صقر في ثوب جديد ..إعفاء ناظرة مدرسة التمريض وتشغيل قسم الحضانات الجديد خلال 10 أيام
  • وزيرة الهجرة تلتقي بنماذج ناجحة من المصريين في أمريكا

إشترك معنا

أقسام الموقع

جميع الحقوق محفوظة © 2021 لـ المساء - يُدار بواسطة إدارة التحول الرقمي.

  • دخول
  • إنشاء حساب
لا توجد نتائج
مشاهدة كل النتائج
  • آخر الأخبار
  • استاد المساء
  • إتصالات
  • إقتصاد
  • أخبار المرأة
  • أدب و ثقافه
  • تعليم
  • فن
  • طيران
    • أخبار المطار و الطيران
    • الشركة القابضة للمطارات والملاحة الجوية
    • الشركة القابضة لمصر للطيران
    • وزارة الطيران المدني
  • أهالينا

جميع الحقوق محفوظة © 2021 لـ المساء - يُدار بواسطة إدارة التحول الرقمي.

أهلاً بك !

تسجيل دخول بحساب الفيسبوك
أو

سجل دخول لحسابك

نسيت كلمة السر؟ إنشاء حساب

إنشاء حساب جديد

Sign Up with Facebook
أو

سجل البيانات التالية لإنشاء حساب

كل الحقول إلزامية دخول

إسترجاع كلمة السر

أدخل إسم المستخدم أو أيميلك لإعادة تعيين كلمة سر

دخول