• أحدث المقالات
  • ترينـد
  • الكل
  • فن
  • استاد المساء
  • إقتصاد

لماذا تنتشر السلوكيات الخاطئة؟!!

25 نوفمبر، 2022

وزير الصناعة: تنسيق دائم مع المصنعين لتحقيق خطة تنمية الصادرات

6 فبراير، 2023

الرقابة المالية: تطور قواعد القيد لتيسير إجراءات زيادات رؤوس أموال الشركات

6 فبراير، 2023
إعـــلان

رئيس «اقتصادية قناة السويس» يستعرض مشروعات الهيئة أمام منتدى «الفرانكونية»

6 فبراير، 2023

رئيس مصلحة الضرائب: سداد نسبة 35% من مقابل التأخير شرط الاستفادة من أحكام قانون التجاوز

6 فبراير، 2023

شبكات التواصل بين الفائدة الضرر!!

6 فبراير، 2023
Image processed by CodeCarvings Piczard ### FREE Community Edition ### on 2014-11-07 10:46:44Z |  |

بعد إهانة أعضاء الصعيد .. نقابة أطباء الأسنان بقنا تستنكر تصريحات النقيب العام

6 فبراير، 2023

المؤتمر السنوي السادس للبحوث التطبيقية بعلوم القناة 14 مارس المقبل

6 فبراير، 2023

ڤيتامينات نفسية ، وقصف جبهة ..أحدث إصدارات نانسي صميدة

6 فبراير، 2023
الإثنين, 6 فبراير, 2023
  • دخول
  • إنشاء حساب
Retail

رئيس مجلس الإدارة

إياد أبو الحجاج

رئيس التحرير

عبد النبي الشحـات

ntra
  • آخر الأخبار
  • استاد المساء
  • إتصالات
  • إقتصاد
  • أخبار المرأة
  • أدب و ثقافه
  • تعليم
  • فن
  • طيران
    • أخبار المطار و الطيران
    • الشركة القابضة للمطارات والملاحة الجوية
    • الشركة القابضة لمصر للطيران
    • وزارة الطيران المدني
  • أهالينا
لا توجد نتائج
مشاهدة كل النتائج
Retail
  • آخر الأخبار
  • استاد المساء
  • إتصالات
  • إقتصاد
  • أخبار المرأة
  • أدب و ثقافه
  • تعليم
  • فن
  • طيران
    • أخبار المطار و الطيران
    • الشركة القابضة للمطارات والملاحة الجوية
    • الشركة القابضة لمصر للطيران
    • وزارة الطيران المدني
  • أهالينا
لا توجد نتائج
مشاهدة كل النتائج
جريدة المساء
لا توجد نتائج
مشاهدة كل النتائج
الرئيسية أدب و ثقافه

لماذا تنتشر السلوكيات الخاطئة؟!!

د.خالد محسن بواسطة د.خالد محسن
25 نوفمبر، 2022
0 0
Share on FacebookShare on Twitter
إعـــلان

✍️ بقلم: أحمد رفاعي آدم (أديب وروائي)

لقد ابتُلي مجتمعُنا في الآونةِ الأخيرةِ بظاهرةٍ عجيبةٍ تستدعي التوقف عندها طويلاً والتساؤل عن الأسباب التي ساعدت في انتشارها بله تواجدها، لا سيما أنها باتت ملحوظةً للجميع لا ينكرها إلا أعمى بصر وبصيرة، ألا وهي ظاهرة انتشار السلوكيات الخاطئة بسرعة تفوق سرعة انتشار النار في الهشيم.
نحن جميعًا نعلم أن الأفكار الجديدة يمكنها أن تنتشر بالسهولة المذهلة نفسها التي يتفشى بها الفيروس، ولا شك أن الأفكار يمكن أن تكون معدية بالطريقة نفسها تمامًا التي تنتقل بها عدوى فيروس ما.
لكن المثير للفضول والحنق في آنٍ هو ذلك السبب الغامض الذي يجعل انتشار تلك السلوكيات السلبية والمواد التافهة والأفعال المجنونة أسرع بكثير من انتشار السلوكيات الإيجابية والعلوم الهادفة. الخطيرُ في الأمر أنها لم تعد مجرد ظاهرة فردية تَسهُل مجابهتها لكنها أضحت ظاهرة جماعية الكل متورط فيها بلا استثناء خاصةً في زمن الإنترنت.

وحين يناقش علم الاجتماع قضية انتشار (السلوك) فإنه يتعامل معه على أنه (عدوى) تنتقل من فرد إلى آخر، ويمكن تصنيفها إلى عدوى بسيطة سهلة الانتشار كالأمراض والمعلومات، وعدوى مُعقدة تحتاج لمزيد وقت وجهد لتنتشر كالقراءة مثلاً. ربما يعني ذلك أن السلوك الخاطئ هو في حد ذاته مرضٌ مؤذٍ له نفس خصائص وأعراض وتداعيات المرض الحقيقي. ولما لا والنتيجة واحدة؟! فإذا تسبب المرض في ألم الجسد وتعطيل حركته أو شلله بل وربما موته، فكذلك تفعل أمراض السلوك والعادات الخاطئة فهي تفتك بالمجتمع وتصيبه بالشلل الذي قد يؤدي بدوره إلى فنائه. وإذا فهمنا ذلك كان لِزاماً علينا أن نَجِدَّ في البحث عن العلاجات اللازمة للقضاء عليه.

قد يعجبك أيضاً

شبكات التواصل بين الفائدة الضرر!!

6 فبراير، 2023

ڤيتامينات نفسية ، وقصف جبهة ..أحدث إصدارات نانسي صميدة

6 فبراير، 2023

وتصنيف العدوى إلى بسيطة ومُعقدة يوحي إلينا بحقيقتين غاية في الخطورة والأهمية، مفادُ الأولى منهما أن مقاومة السلوكيات الخاطئة تتطلب جهدًا كبيراً ومتواصلاً لا ينفع معه يأس أو استسلام وهو ما يجب أن يؤمن به كل مُربٍ ومسئول، أما الحقيقة الثانية فمضمونها أن فرصتنا لمقاومة السلوكيات الخاطئة تكمن في بناء حائط صد يكون سبباً في تحويل أي سلوك سلبي جديد إلى (عدوى مُعقدة) يصعب نفاذها وانتشارها في المجتمع. كيف ذلك؟

باختصار شديد .. يجب علينا أن نجتهد في إبراز عيوب ومخاطر السلوكيات الخاطئة باستمرار وبإصرار منقطع النظير وتلك مهمتنا جميعاً، فإن اللحظة التي يعلن فيها المجتمع استسلامه وقبوله لذلك السلوك هي بداية إصابته بالمرض الذي يمكن أن يودي بحياة أفراده واستقرارهم. ثانياً: من المهم جداً جداً ألا تحظى السلوكيات السلبية وما على شاكلتها من مواهب فاشلة واهتمامات تافهة وقضايا فارغة بأدنى شرعية أو مصداقية، فكل سلوك أو فكرة جديدة تتطلب شرعيةً أو مصداقيةً أو تكاملاً حتى يتبناها الناس. وذلك يحدث بالفعل في كثير من الأحيان وخصوصاً بعدما أصبحت مواقع التواصل الاجتماعي جزءً أساسياً من عالمنا بل وفرضت نفسها بقوة على مسار حياتنا. الآن بات من السهل جداً أن يحصل أي عمل تافه أو سلوك مُشين على المصداقية التي تجعله ينتشر في وقت قصير فقط بمجرد قبول مشاهدته على مواقع التواصل الاجتماعي. فلننتبه جيداً وليطَّلِعْ كلٌ منا بدوره فالأمر جد خطير. ونستكمل الحديث في مقال آخر.

إعـــلان
هاشتاج: لماذا_ تنتشر _السلوكيات _الخاطئة؟!!
شاركشاركإرسال

إقرأ أيضاً

صفحتهم

شبكات التواصل بين الفائدة الضرر!!

6 فبراير، 2023
آخر الأخبار

ڤيتامينات نفسية ، وقصف جبهة ..أحدث إصدارات نانسي صميدة

6 فبراير، 2023
لوجو المساء

أحدث المقالات

  • وزير الصناعة: تنسيق دائم مع المصنعين لتحقيق خطة تنمية الصادرات
  • الرقابة المالية: تطور قواعد القيد لتيسير إجراءات زيادات رؤوس أموال الشركات
  • رئيس «اقتصادية قناة السويس» يستعرض مشروعات الهيئة أمام منتدى «الفرانكونية»
  • رئيس مصلحة الضرائب: سداد نسبة 35% من مقابل التأخير شرط الاستفادة من أحكام قانون التجاوز

إشترك معنا

أقسام الموقع

جميع الحقوق محفوظة © 2021 لـ المساء - يُدار بواسطة إدارة التحول الرقمي.

  • دخول
  • إنشاء حساب
لا توجد نتائج
مشاهدة كل النتائج
  • آخر الأخبار
  • استاد المساء
  • إتصالات
  • إقتصاد
  • أخبار المرأة
  • أدب و ثقافه
  • تعليم
  • فن
  • طيران
    • أخبار المطار و الطيران
    • الشركة القابضة للمطارات والملاحة الجوية
    • الشركة القابضة لمصر للطيران
    • وزارة الطيران المدني
  • أهالينا

جميع الحقوق محفوظة © 2021 لـ المساء - يُدار بواسطة إدارة التحول الرقمي.

أهلاً بك !

تسجيل دخول بحساب الفيسبوك
أو

سجل دخول لحسابك

نسيت كلمة السر؟ إنشاء حساب

إنشاء حساب جديد

Sign Up with Facebook
أو

سجل البيانات التالية لإنشاء حساب

كل الحقول إلزامية دخول

إسترجاع كلمة السر

أدخل إسم المستخدم أو أيميلك لإعادة تعيين كلمة سر

دخول