أحمد عماد الدين فنان مصري شاب استطاع ان يصل باعماله للعالميه حتي كانت حديث العالم في اروقة المتاحف و علي صفحات الجرائد و المجلات العالميه ،،شارك مؤخرا في معرض ارسنال بمدينة مونتريال بكندا ،، شغله الشاغل كيف يتخطي حدود مصر وصولا للعالمية ، ظهرت عبقريته في روحه السمحة وبأخلاقه الرفيعة امتلك الحكمة في عقله مما جعله يمتلك الكلمة ليصبح فيلسوف في عالم افكار الانسان الحديث ولكن بتوازن مفرط بدون ان يرفع راية تحدي للحياة بدون فكره قوية تدفع الانسان للامام بدلا عن الانهيار و الانكسار في عالمنا الحاضر ،،
تمسكه بآيات القرآن الكريم اوحت له بمعاني رائعة فامتزجت أفكارة الروحية بعالم الخيال و الفن و أنتج اعظم اعماله ،، تسامت روحه فقدم كلماته ممزوجه مع لوحاته الفنية ليوحي بعمق الفكرة فهو بالفعل فنان مصري عالمي وبرغم صغر سنه الا ان اعماله تزين اروقة المتاحف ،،
فأحيانا تبهرك اعماله الفنية و لكن المفاجئة ايضا تبهرك كلماته و أفكاره لدرجة وصولا لأعماق الفلسفة الإنسانية مستعينًا بالايمان القوي وبمقدرات الله لعالم الانسانوتخطت عبقرية الفنان احمد عماد الدين التصور عندما استوحي من بعض آيات كتاب الله القرآن الكريم بعض من اعماله الفنية لتراها و كأنك تعيش مع روحانيات الايات الكريمة ونرجو منه ان يواصل هذا المشروع تحديدا ليحفر اسمه في ازهان شباب المستقبل و لتسجل اعماله تاريخيا ،
وانا اكتب عن احمد عماد الدين اشعر بالفخر و الامتنان لتقديمه فن جديد متميز علي جدران معارض الفن الحديث في العالم ليشبع العقل و الروح و القلب ،،و مثل هؤولاء المبدعين اتمني ان يكون لهم دور في عودة الهوية المصرية بتقديم رؤية مصر لعالم المستقبل ،،بعض من كتاباته ،،يمكن للناس اخبارك بأي شيئ ،،ولكن الافعال ستخبرك بكل شيئ
ماتبحث عنه يبحث عنك
هل شفيت حقا ام تحاول فقط عدم التفكير في ذلك
كل الاعذار كاذبة