تخرج دكتور صالح البرص من كلية الفنون الجميلة وحصل علي الماجستير و الدكتوراه سافر الي ايطاليا و النمسا لدراسة الفنون وعمل كأستاذ للفن التشكيلي في الاردن و العراق و أخيرا إتجه الي الصحافة ليساهم بابداعاته علي صفحات جريدة الجمهوريةً،، كما عمل بكبري الشركات العالمية كشركة بيبسي كولا و سفن و راديو و تلفزيون العرب له أكثر من ٢٦معرض ،
ينتمي الدكتور صالح الي المدرسة السيريالية و يذكر انه في بدايات مشواره الفني درس الكلاسيكية ولكنه وجد نفسه في المدرسة السيريالية ورغم صعوبتها علي اي فنان و تحتاج الي إمكانيات عالية ،، انصبت إهتمامات دكتور صالح بألام و أفراح الانسان البسيط ،، ويذكر دكتور صالح ان مثله الاعلي سلفادور دالي أعظم فنان القرن العشرين ،،
يقول عن نفسه انه نشأ في اسرة فنية تهتم بالفنون و منها مارس الفن من نعومة أظافره واكتشف عبر رحلته ان الفن هو قلعته و عالمه الجديد فالفن فكره ابداعية تخرج كطلقة لتستقر في عقل و كيان المتلقي فالفن بالنسبة له هو الحياة بعينها و شفاء لكل ما يراه في عالمنا وعزائه الوحيد انه ما زال ينتج اعماله ،،
أكد أنه اشترك في العديد من المعارض داخل مصر و خارجها و حصلت علي العديد من الجوائز و شهادات التقدير و لكنه لم يحظي بنفس تلك الجوائز في بلده مصر ،، و بالرغم اني صنفت كواحد من عشرة سيرياليين علي مستوي الشرق الاوسط.
بسؤاله عن دور نقابة الفنانيين ،، ذكر ان النقابة لم تقم بدورها الي الان لاحتضان الفنانيين و لكنها اهتمت نوعا ما بالفنانيين الشبان مما تسبب في إضعاف روح الود بين الجميع ،، ناهيك عن الاعلام و بالطبع لا يهتم بحركة الفن التشكيلي وخصوصا علي شاشات التلفزيون و بالطبع انا ظلمت كثيرا فلم أحظي بالاهتمام المعهود
بسؤاله عن كثرة تواجد المرأة في أعماله ،،قال أنها و ما زالت شغله الشاغل فهي الأم و الحبيبة و العشيقة و مفردات العملية الابداعية
و بسؤاله عن أهدافه الفنية ،، ذكر ان أهدافي ان أصل بالعملية الابداعية و مفهوم الفن الي ثقافة الانسان العادي ،، و ان يخرج الفن مخزون السلام و إعلاء القيم الانسانية الرفيعة و وجه الدكتور صالح البرص كلمة أخيرة لجميع فناني العرب ، ، فيقول علينا ان نجتهد جميعا و نبحث كثيرا للوصول الي المحلية ووصولا للعالمية،
ومؤخرا شارك الدكتور صالح البرص بأحدث أعماله الفنية بدار الاوبرا المصرية بالمعرض العام للفنون بقصر الفنون
تخرج دكتور صالح البرص من كلية الفنون الجميلة وحصل علي الماجستير و الدكتوراه سافر الي ايطاليا و النمسا لدراسة الفنون وعمل كأستاذ للفن التشكيلي في الاردن و العراق و أخيرا إتجه الي الصحافة ليساهم بابداعاته علي صفحات جريدة الجمهوريةً،، كما عمل بكبري الشركات العالمية كشركة بيبسي كولا و سفن و راديو و تلفزيون العرب له أكثر من ٢٦معرض ،
ينتمي الدكتور صالح الي المدرسة السيريالية و يذكر انه في بدايات مشواره الفني درس الكلاسيكية ولكنه وجد نفسه في المدرسة السيريالية ورغم صعوبتها علي اي فنان و تحتاج الي إمكانيات عالية ،، انصبت إهتمامات دكتور صالح بألام و أفراح الانسان البسيط ،، ويذكر دكتور صالح ان مثله الاعلي سلفادور دالي أعظم فنان القرن العشرين ،،
يقول عن نفسه انه نشأ في اسرة فنية تهتم بالفنون و منها مارس الفن من نعومة أظافره واكتشف عبر رحلته ان الفن هو قلعته و عالمه الجديد فالفن فكره ابداعية تخرج كطلقة لتستقر في عقل و كيان المتلقي فالفن بالنسبة له هو الحياة بعينها و شفاء لكل ما يراه في عالمنا وعزائه الوحيد انه ما زال ينتج اعماله ،،
أكد أنه اشترك في العديد من المعارض داخل مصر و خارجها و حصلت علي العديد من الجوائز و شهادات التقدير و لكنه لم يحظي بنفس تلك الجوائز في بلده مصر ،، و بالرغم اني صنفت كواحد من عشرة سيرياليين علي مستوي الشرق الاوسط.
بسؤاله عن دور نقابة الفنانيين ،، ذكر ان النقابة لم تقم بدورها الي الان لاحتضان الفنانيين و لكنها اهتمت نوعا ما بالفنانيين الشبان مما تسبب في إضعاف روح الود بين الجميع ،، ناهيك عن الاعلام و بالطبع لا يهتم بحركة الفن التشكيلي وخصوصا علي شاشات التلفزيون و بالطبع انا ظلمت كثيرا فلم أحظي بالاهتمام المعهود
بسؤاله عن كثرة تواجد المرأة في أعماله ،،قال أنها و ما زالت شغله الشاغل فهي الأم و الحبيبة و العشيقة و مفردات العملية الابداعية
و بسؤاله عن أهدافه الفنية ،، ذكر ان أهدافي ان أصل بالعملية الابداعية و مفهوم الفن الي ثقافة الانسان العادي ،، و ان يخرج الفن مخزون السلام و إعلاء القيم الانسانية الرفيعة و وجه الدكتور صالح البرص كلمة أخيرة لجميع فناني العرب ، ، فيقول علينا ان نجتهد جميعا و نبحث كثيرا للوصول الي المحلية ووصولا للعالمية،
ومؤخرا شارك الدكتور صالح البرص بأحدث أعماله الفنية بدار الاوبرا المصرية بالمعرض العام للفنون بقصر الفنون
تخرج دكتور صالح البرص من كلية الفنون الجميلة وحصل علي الماجستير و الدكتوراه سافر الي ايطاليا و النمسا لدراسة الفنون وعمل كأستاذ للفن التشكيلي في الاردن و العراق و أخيرا إتجه الي الصحافة ليساهم بابداعاته علي صفحات جريدة الجمهوريةً،، كما عمل بكبري الشركات العالمية كشركة بيبسي كولا و سفن و راديو و تلفزيون العرب له أكثر من ٢٦معرض ،
ينتمي الدكتور صالح الي المدرسة السيريالية و يذكر انه في بدايات مشواره الفني درس الكلاسيكية ولكنه وجد نفسه في المدرسة السيريالية ورغم صعوبتها علي اي فنان و تحتاج الي إمكانيات عالية ،، انصبت إهتمامات دكتور صالح بألام و أفراح الانسان البسيط ،، ويذكر دكتور صالح ان مثله الاعلي سلفادور دالي أعظم فنان القرن العشرين ،،
يقول عن نفسه انه نشأ في اسرة فنية تهتم بالفنون و منها مارس الفن من نعومة أظافره واكتشف عبر رحلته ان الفن هو قلعته و عالمه الجديد فالفن فكره ابداعية تخرج كطلقة لتستقر في عقل و كيان المتلقي فالفن بالنسبة له هو الحياة بعينها و شفاء لكل ما يراه في عالمنا وعزائه الوحيد انه ما زال ينتج اعماله ،،
أكد أنه اشترك في العديد من المعارض داخل مصر و خارجها و حصلت علي العديد من الجوائز و شهادات التقدير و لكنه لم يحظي بنفس تلك الجوائز في بلده مصر ،، و بالرغم اني صنفت كواحد من عشرة سيرياليين علي مستوي الشرق الاوسط.
بسؤاله عن دور نقابة الفنانيين ،، ذكر ان النقابة لم تقم بدورها الي الان لاحتضان الفنانيين و لكنها اهتمت نوعا ما بالفنانيين الشبان مما تسبب في إضعاف روح الود بين الجميع ،، ناهيك عن الاعلام و بالطبع لا يهتم بحركة الفن التشكيلي وخصوصا علي شاشات التلفزيون و بالطبع انا ظلمت كثيرا فلم أحظي بالاهتمام المعهود
بسؤاله عن كثرة تواجد المرأة في أعماله ،،قال أنها و ما زالت شغله الشاغل فهي الأم و الحبيبة و العشيقة و مفردات العملية الابداعية
و بسؤاله عن أهدافه الفنية ،، ذكر ان أهدافي ان أصل بالعملية الابداعية و مفهوم الفن الي ثقافة الانسان العادي ،، و ان يخرج الفن مخزون السلام و إعلاء القيم الانسانية الرفيعة و وجه الدكتور صالح البرص كلمة أخيرة لجميع فناني العرب ، ، فيقول علينا ان نجتهد جميعا و نبحث كثيرا للوصول الي المحلية ووصولا للعالمية،
ومؤخرا شارك الدكتور صالح البرص بأحدث أعماله الفنية بدار الاوبرا المصرية بالمعرض العام للفنون بقصر الفنون