• أحدث المقالات
  • ترينـد
  • الكل
  • فن
  • استاد المساء
  • إقتصاد
الحب بعد كورونا.. شكله إيه؟ 1 - جريدة المساء

الحب بعد كورونا.. شكله إيه؟

9 فبراير، 2022
منظومة الشحن

منظومة التسجيل المسبق ترفع كفاءة الجمارك وتسرّع الإفراج عن البضائع

24 ديسمبر، 2025
منظومة الشحن

التسجيل الإلكتروني المسبق يعزز الرقابة والشفافية في العمل الجمركي

24 ديسمبر، 2025
إعـــلان
اليوم الثاني على التوالي.. الهلال الأحمر يواصل جهوده فى انتشال ضحايا عقار إمبابة 5 - جريدة المساء

اليوم الثاني على التوالي.. الهلال الأحمر يواصل جهوده فى انتشال ضحايا عقار إمبابة

24 ديسمبر، 2025
طرح بوستر "لعبة وقلبت بجد".. والعرض قريبا على dmc   7 - جريدة المساء

طرح بوستر “لعبة وقلبت بجد”.. والعرض قريبا على dmc  

24 ديسمبر، 2025
السبت.. خالد النبوي في "عندك وقت مع عبله" 9 - جريدة المساء

السبت.. خالد النبوي في “عندك وقت مع عبله”

24 ديسمبر، 2025
رئيس جهاز مدينة السادات يقود حملة مفاجئة لمتابعة الخدمات بأحياء "ابني بيتك" و "دار مصر" و "المحور المركزي" 11 - جريدة المساء

رئيس جهاز مدينة السادات يقود حملة مفاجئة لمتابعة الخدمات بأحياء “ابني بيتك” و “دار مصر” و “المحور المركزي”

24 ديسمبر، 2025
محمد يوسف مدير إدارة التخليص الجمركي بالشركة القابضة للمستحضرات الحيوية واللقاحات

مدير إدارة التخليص الجمركي: التسجيل المسبق للشحنات الجوية خطوة نحو التحول الرقمي الكامل

24 ديسمبر، 2025
١ يناير..."البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو" على سينما زاوية 14 - جريدة المساء

١ يناير…”البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو” على سينما زاوية

24 ديسمبر، 2025
الأربعاء, 24 ديسمبر, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن
Retail

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

رئيس التحرير

أحمد سليمان

  • آخر الأخبار
  • استاد المساء
    • رياضة
    • دوري المظاليم
    • رياضة عالمية
  • إتصالات
  • إقتصاد
  • أخبار المرأة
  • أدب و ثقافه
  • تعليم
  • فن
  • طيران
    • أخبار المطار و الطيران
    • الشركة القابضة للمطارات والملاحة الجوية
    • الشركة القابضة لمصر للطيران
    • وزارة الطيران المدني
  • المزيد
    • تحقيقات
    • أهالينا
    • الصحة والسكان
    • زراعة وري
    • مع تحياتي لـ “المساء”
    • مقال سمير رجب
    • الدنيا بخير
لا توجد نتائج
مشاهدة كل النتائج
Retail
  • آخر الأخبار
  • استاد المساء
    • رياضة
    • دوري المظاليم
    • رياضة عالمية
  • إتصالات
  • إقتصاد
  • أخبار المرأة
  • أدب و ثقافه
  • تعليم
  • فن
  • طيران
    • أخبار المطار و الطيران
    • الشركة القابضة للمطارات والملاحة الجوية
    • الشركة القابضة لمصر للطيران
    • وزارة الطيران المدني
  • المزيد
    • تحقيقات
    • أهالينا
    • الصحة والسكان
    • زراعة وري
    • مع تحياتي لـ “المساء”
    • مقال سمير رجب
    • الدنيا بخير
جريدة المساء
لا توجد نتائج
مشاهدة كل النتائج
الرئيسية آخر الأخبار

الحب بعد كورونا.. شكله إيه؟

الخبراء: الجدية في كل شيء حتى المشاعر .. بعد ضغوط الخوف والمرض والموت

بواسطة مى الشرقاوى
9 فبراير، 2022
في آخر الأخبار
الحب بعد كورونا.. شكله إيه؟ 16 - جريدة المساء
شاركإرسال

أيام تفصلنا عن عيد الحب العالمى يوم الرابع عشر من فبراير، والسؤال المطروح بقوة هو: بعد جائحة كورونا التى أصابت ومازالت تصيب العالم وتأثر المزاج العام للناس بمشاعر الخوف والمرض والموت ، هل سيظل الحب بصورته المعهودة بعد انحسار الجائحة ، أم ستختلف المشاعر والأحاسيس وطرق التعبير عنها لمن نحب؟ وكيف نستعيد الرومانسية فى الحياة الزوجية وبين الأحباب بعد أن انحسرت أو اختفت بسبب الجائحة؟… الخبراء أكدوا أن المشاعر الانسانية أصابتها الجدية بعد أن اصبح الناس جادين فى خوفهم من الجائحة ومواجهتها والتعامل مع الظروف الاقتصادية التى تأثرت بفعل الجائحة، ولكن هناك خطوات بسيطة يمكن للأحباب فعلها لاستعادة الرومانسية وإنعاش حياتهم من جديد.

تقول د. رحاب العوض “أستاذ علم الاجتماع والنفس بجامعة القاهرة”: الحب فى عيده العالمى تم اختذاله فى الحب الرومانسي بين الرجل والمرأة والبحث عن المظاهر الزائفة وتقليد النجوم والآخرين دون النظر او الاهتمام بمكنون الحب وأهميته بالحياة ، فالحب هو الحياة، هو الداعم وسبب الطاقة، ودينامو الحركة بالحياة، وبدون الحب لا تستقيم الامور ، وتنتشر الأنانية والتوحد حول الذات وكراهية الغير والمجتمع وتنتشر الجريمة تجاه النفس والغير والوطن.

أضافت أن الحب هو سلوك الهدوء والاستيعاب والاحتضان للغير، هو سلوك الترابط الأسرى والابتسامة بين الزوجين والأولاد، هو تحمل ظروف الغير، واستيعاب نقاط الضعف بلا مزايدة وغياب الحب المشروط للابناء بالتفوق او التميز ، والحب هو سلوك تتم ممارسته والتعود عليه بالأسرة أو هى العاطفة الموروثة داخل الانسان وسواء أكان موروثاً او مكتسباً فإنه يمكن تنمية هذا الشعور، ومشاغل الحياة اليومية هى الشماعة المظلومه التى يعلق عليها الانسان تقصيره.
أشارت إلى أن فكرة الرومانسية هى بالمطلق فكرة عامة ومفتوحة، فالرومانسية قد تكون الهدوء وحُسن الاستيعاب مع الغير وقد تكون الإيثار مع الغير سواء بالأسرة أو المجتمع، لأن المشاعر والحب هى أمور كيفية وليست كمية، فيكفى كلمة واحدة تعبر عن الاشتياق أو الاحتياج، أو موقف واحد يلخص الحب بين الأطراف، فلا يلزم إنفاق أموال أو السفر خارج البلاد وتعليق اللافتات بالشوارع لإثبات الحب.

قد يعجبك أيضاً

اليوم الثاني على التوالي.. الهلال الأحمر يواصل جهوده فى انتشال ضحايا عقار إمبابة 18 - جريدة المساء

اليوم الثاني على التوالي.. الهلال الأحمر يواصل جهوده فى انتشال ضحايا عقار إمبابة

24 ديسمبر، 2025
رئيس جهاز مدينة السادات يقود حملة مفاجئة لمتابعة الخدمات بأحياء "ابني بيتك" و "دار مصر" و "المحور المركزي" 20 - جريدة المساء

رئيس جهاز مدينة السادات يقود حملة مفاجئة لمتابعة الخدمات بأحياء “ابني بيتك” و “دار مصر” و “المحور المركزي”

24 ديسمبر، 2025

أكدت د. رحاب أن كل ما نحتاج له هو الهدوء النسبي فى الأسرة وعدم الجرى وراء المواقع الإلكترونية والنظر لحياة الآخر وتقليده وتفهم الفوارق الطبقية والإنسانية بيننا.

ويقول د. وليد هندى : الحب رسالة سامية جدا، طالما نادى بها الانبياء والشعراء والفلاسفة، حتى أن المسيح عيسي بن مريم كان يعالج الناس بالحب،ورأينا إيليا ابو ماضى احد شعراء المهجر يقول فى وصف الحب:(ان نفسا لم يُشرق الحب فيها.. هى نفس لم تدر ما معناها..انا بالحب قد وصلت إلى نفسي.. وبالحب قد عرفت الله)، فالحب يصل الإنسان بالذات الإلهية ويصل به لما هو أبعد ، فحتى سيكلوجيا فإن الحب يزيد من الترابط الوجدانى ويعزز الشعور بالتعافى ويقوى جهاز المناعة ويزيد الثقة بالأطراف الأخرى ، ويقلل الشعور بالوحدة النفسية ويحفز هرمونات السعادة.

أضاف أنه بعد جائحة كورونا تأثر الشعور بالحب بين الناس فلم يعد هناك تلامس جسدي وأصبح السلام باليد ممنوعا بسبب التباعد الاجتماعى، وطبيعة المصريين أنهم لهم طريقة خاصة فى السلام ، فنحن عندما نسلم لابد من الأحضان
والقبلات من الجانبين سواء أكانوا أصدقاء أو من أفراد الاسرة الواحدة فهذا لم يعد يحدث، فالتلامس الآن اصبح يعنى الوفاة ، فالفترة الاولى من جائحة كورونا كان الازواج يخشون من تقبيل زوجته خوفا من الاصابة، فهذه الفترة زادت آلام من تطهير المنزل وملابس أفراد الأسرة والتحذير من الخروج بدون كمامة أو السلام بالأيدى على الأصدقاء، والتاكيد على غسل الأيدي بعد العودة للمنزل، فتحول التعبير عن الحب إلى زيادة معدل الخوف على القريبين والحماية الزائدة، والتفكير فى المستقبل، وأصبح الأب لا يحتضن أولاده ولكنه يفكر فيما سيتركه لهم بعد وفاته إذا حدثت بسبب كورونا، فتغيرت مفردات الحب فى عصر كورونا.
أشار إلى أنه ظهرت هناك مجموعة من الضغوط النفسية خلال فترة العزل والجائحة أدت إلى التباعد بين الناس فرأينا اختلال المزاج العام وتغيير جودة الحياة والعامل الاقتصادى حيث فقد عدد كبير من عمال اليومية والاعمال الموسمية وظائفهم مما أثر على مزاجهم العام والشعور بالتوتر والضيق والقلق وزيادة المشاحنات الزوجية، فمحرك البحث جوجل وجد أن معدل البحث عن مصطلح الخلافات الزوجية زاد بنسبة 75% خلال فترة كورونا مما يدل على تأثر حياة الناس ومزاجهم ومشاعرهم خلال الجائحة، وارتفعت نسب الطلاق والإصابة بالاكتئاب وتغيرت علاقات العمل والصداقة وارتفعت معدلات العصبية فلم يعد هناك الترابط والتراحم والتزاور والحب بسبب الجائحة وهذا اثر بصورة مباشرة على الأقارب وانخفض بر الوالدين بصورة قهرية لأن الابن أصبح يخشى على والديه إذا زارهم خوفا من إصابتهم بالعدوى لكبر سنهم مما يعرضهم لخطر الوفاة بسببه، وتأثرت سلوكيات الحب لدرجة أن أحد الأبناء رفض استلام جثة والدته، وقرية بكاملها رفضت دفن ممرضة فى مقابرها ،وغير ذلك من سلوكيات عبرت عن تأثر مشاعر الحب بالجائحة.

أكد د.وليد ان الضغوط النفسية والتباعد أثرا على الحب مع شريك الحياة ومع الآخرين ولكن من الإيجابيات أن التعبير عن الحب اختلف فى كورونا فأصبح الناس جادين فى حياتهم الاقتصادية والمشاعر واختفى التعبير السطحى والساذج والتافه عن الحب فلم يعد هناك من يعلق لافتة فى الشارع ومكتوب عليها (بحبك يا….) ، وأصبحت الجدية هى السمة الغالبة فى تعاملالت الناس وسلوكياتهم والجدية فى التعبير عن الحب حتى الجدية فى مواجهة المرض وخطر الموت.

قال إنه اختفت مصطلحات الحب كما كانت فى الماضى، فهناك أكثر من مائة ألف تطبيق عن التعارف والتقارب انخفض معدل الإقبال عليها، ولكن الناس وجدوا فى النهاية أن الحب هو النجاة لهم بعد فترة من التخبط والاضطرابات النفسية بسبب الجائحة ، فالناس محتاجة الآن للدعم النفسي وعادوا فى النهاية للحب والترابط والتماسك لعله يكون السلوى لهم فى مواجهة المخاطر، ولعلها تكون بداية لحب حقيقى بين الناس.

وتقول د. خلود زين “استشارى العلاقات الأسرية” : اختفى الحب فتأثرت أخلاقيات وسلوكيات جيل بالكامل لأنهم لم يروا مشاعر الحب ولم يتعلموه، ولم يروا كل شيء حدث بالحب، فالحب مشاعر تأتى بالنظر والسمع ترسل رسائل للقلب أو مشاعر مزروعة غريزيا مثل مشاعر الحب من الأم والأب تجاه الأبناء، فمشاعر الحب تظهر بقوة فى بداية علاقات اى حبيبين ، فكل طرف يريد إثبات حبه للطرف الاخر، فالحب ينعكس فى أبناء بصحة نفسية سليمة من خلال الاهتمام والعطاء أما لو عاملناهم بشيء من الجفاء والقسوة فإننا ننتج جيلا فاقدا للحب والعطاء للمجتمع.

أضافت: من أسباب غياب الرومانسية الظروف الاقتصادية مثل اهتمام الأم والأب بتوفير الاحتياجات الأساسية للأبناء، أيضا الأنانية تضيع الحب فالحب قائم على مجهود شخصين، فالمفروض بذل مجهود للتعبير عن الحب سواء بهدية أو كلمة حلوة أو فعل أو توجيه الشكر للطرف الآخر ،وطبعا الإنسان يجب أن يحب نفسه أولا ويحترمها ويقدرها ثم يبدأ فى منح كل ذلك للغير، فالحب ليس أساسيا فى إقامة البيوت ولكنه مهم جداً لإقامة العلاقات.

أكدت أنه على الأم والأب تنشئة أبنائهم على الحب ، ويظهر ذلك من خلال معاملة الأم والأب وأن يكونا قدوة للأبناء وتوفير جو الحب لله وللنفس وللوطن وللام والاب وللغير كما ان التربية يجب أن تكون مبنية على الحب وليس الاقسوة فالابن انسان له عواطف ومشاعر يجب مراعاتها كما ان الحب ياتى عن طريق التعبير لمن امامى عن حبى له ، فالام التى تهمل ابناءها وتنتقص من قدرهم امام الناس تفتقد للحب من ابنائها ولا يجب ربط الحب للابناء بالنجاح او وضع شرط معين لكى احبه.

تقول د. دعاء بيرو “خبيرة العلاقات الأسرية”: ازاي نقدر نعيد الحب والرومانسية لحياتنا وسط مشاغل وهموم الحياة؟ أولا باستعادة الذكريات الجميلة فهى من الأشياء التى تحافظ على بقاء الحياة الرومانسية طوال الوقت، فيمكن للزوجين تخصيص بعض الدقائق كل فترة ليتذكرا مالذى جذب كل منهما للآخر، ومشاركة ذكرياتكما الممتعة معا فى ذلك الوقت، ووصف شعورهما.

تضيف: أنصح كلا الزوجين بالآتى: اتعرفوا على بعض من تانى، واشكروا بعض من غير مناسبة، فيجب علي الطرفين تذكير بعضهما البعض بسماتهما الرائعة حتى يعلم أحد الأطراف أن حبيبه يقدر مهاراته في الطهى مثلا أو أن لديه حساً فكاهياً عالياص أو أى شىء آخر، وتسليط الضوء على كل الأشياء الإيجابية التي يقوم بها فعلى الرغم من أن الايماءات الرومانسية الكبيرة تكون رائعة، إلا أن التصرفات الصغيرة التي تدل على الحب ويفعلها كل طرف من أجل الآخر تعزز حقا الروابط وتحتفط بالرومانسية على قيد الحياة.

أشارت إلى أنه على سبيل المثال يمكن للزوج يرسل رسالة للزوجة والعكس صحيح، يقول فيها (أحبك)، أو رسالة نصية قصيرة فيها كلام لطيف مبهج للطرف الآخر، أو إرسال صورة شخصية قائلا إنك تتمنى لو كنت معك خلال رحلة عمل، أو حتى خمس دقائق من الحضن الدافىء.

أيضاً أقول لهما: افتكروا بعض طول الوقت، فلابد من تخصيص وقت للحبيب يوميا يمكن أن يكون ساعة واحدة فى البداية .. يتم فيها قطع الاتصال عن كل شىء إلكتروني وقضاء الوقت معا…كأنكما تتعرفان على بعضكما البعض من جديد وزيادة هذا الوقت بشكل تدريجي بعد اسبوع.

هاشتاج: الحب/كورونا/رساله /ساميه/الضغوط النفسية/التباعد الاجتماعي

إقرأ أيضاً

اليوم الثاني على التوالي.. الهلال الأحمر يواصل جهوده فى انتشال ضحايا عقار إمبابة 22 - جريدة المساء
أهم الأنباء

اليوم الثاني على التوالي.. الهلال الأحمر يواصل جهوده فى انتشال ضحايا عقار إمبابة

24 ديسمبر، 2025
رئيس جهاز مدينة السادات يقود حملة مفاجئة لمتابعة الخدمات بأحياء "ابني بيتك" و "دار مصر" و "المحور المركزي" 24 - جريدة المساء
أهالينا

رئيس جهاز مدينة السادات يقود حملة مفاجئة لمتابعة الخدمات بأحياء “ابني بيتك” و “دار مصر” و “المحور المركزي”

24 ديسمبر، 2025
منظومة الشحن
إقتصاد

نجاح تجربة النظام البحري يدعم تطبيق التسجيل المسبق للشحنات الجوية

24 ديسمبر، 2025
لوجو المساء

هي أول جريدة مسائية في جمهورية مصر العربية تأسست عام 1956م, و هي أحدى إصدارات مؤسسة دار الجمهورية للصحافة.

أحدث المقالات

  • منظومة التسجيل المسبق ترفع كفاءة الجمارك وتسرّع الإفراج عن البضائع
  • التسجيل الإلكتروني المسبق يعزز الرقابة والشفافية في العمل الجمركي
  • اليوم الثاني على التوالي.. الهلال الأحمر يواصل جهوده فى انتشال ضحايا عقار إمبابة
  • طرح بوستر “لعبة وقلبت بجد”.. والعرض قريبا على dmc  

إشترك معنا

أقسام الموقع

  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع الحقوق محفوظة © 2021 لـ المساء - يُدار بواسطة إدارة التحول الرقمي.

لا توجد نتائج
مشاهدة كل النتائج
  • آخر الأخبار
  • استاد المساء
    • رياضة
    • دوري المظاليم
    • رياضة عالمية
  • إتصالات
  • إقتصاد
  • أخبار المرأة
  • أدب و ثقافه
  • تعليم
  • فن
  • طيران
    • أخبار المطار و الطيران
    • الشركة القابضة للمطارات والملاحة الجوية
    • الشركة القابضة لمصر للطيران
    • وزارة الطيران المدني
  • المزيد
    • تحقيقات
    • أهالينا
    • الصحة والسكان
    • زراعة وري
    • مع تحياتي لـ “المساء”
    • مقال سمير رجب
    • الدنيا بخير

جميع الحقوق محفوظة © 2021 لـ المساء - يُدار بواسطة إدارة التحول الرقمي.