الرئيس عبد الفتاح السيسي في مداخلة هاتفية ببرنامج التاسعة يحقق أمنية بوسي سعد أول حدادة بالمنصورة.
• أشكر الست بوسي على جديتها ست بنت بلد ولا تتخلى عن أسرتها وأهلها، وتكافح في مهنة قاسية وصعبة قلما يعمل فيها أحد.
• أهلا وسهلا بالستات الجدعان، ربنا يديكي الصحة ويكرمك ويعينك على المهمة الكبيرة، إنتي بتقومي بمهمة عظيمة، وإنتي ممكن تقسمي على الله وتتمني بشقاك وعرقك على أهلك وأولادك وربنا يلبي طلبك وهو سميع مجيب، ولا تشكريني، إحنا تحت أمرك وأمر كل المصريين، وتصدقي بالله والله العظيم أنا متشرف إني بكلمك”.
• أي إنسان في الدنيا طبيعي يحب بلده، لكن المهم بيحبها بالكلام ولا بالشقى طول النهار، مثل الأخت بوسي التي بترعى أبنائها وهي مش كبيرة عشان تقوم بالحمل ده.
• “اللي بتكلم عنهم ناس في وسطينا، قاعدين ليل نهار بيتكلموا عكس الاتجاه، مش مستوعبين الدرس، وبيحاولوا ينخرطوا مع المجتمع، وبيعتبرونا عدو ليهم.. تشكيك وتخريب لو أمكن وقتل لو أمكن”.
• التحرش بالفتيات والسيدات جزء من انتهاك حقوق الإنسان في مصر
• الإساءة للناس وتخليهم ماشيين مفزوعين من التحرش أو التنمر أو حتى تبص عليها، مش من حقك تعمل كده خالص، ده هيتغير إزاي ليس بالثقافة فقط، أولا بالقانون، الدول لازم يكون عندها ممارسات قانونية لضبط حركة المجتمع حقوق وواجبات
• من يعيشون في وسط المجتمع ويعتبرونا أعداءً، يسعون للقتل والتخريب حال تمكنهم من ذلك.
• ما جابهته بلد بها 100 مليون خلال العشر سنين اللي فاتوا أمر مش سهل ونحن نحاول الحفاظ على الاستقرار
• لو 10% من المصريين اللي تحت سن 45 سنة يعني حوالي 6 ملايين بيحبوا بلدهم بجد وبيشتغلوا بقسوه وتجرد، تفتكر رد الفعل على البلد إيه”
• القناعة بتصويب الخطاب الديني تتحول إلى إرادة مستمرة، و أن تطور الإنسانية يحتم استمرارية تصويب الخطاب الديني.
• ضرورة القناعة بأهمية تصويب الخطاب الديني لخلق إرادة تتحول لمسار علمي واجتهادي،
• ثوابت الدين لن تتغير ولكن يجب فهم التطور الإنساني والتعامل مع القضايا المعاصرة.