اضطر هشام (أكرم حسني) في الحلقة الثالثة من مسلسل بابا جه، للتنكّر في شخصية عبد الجواد، ولكنه اكتشف أن الموضوع أكبر مما توقع، ليتورط في قضية جرائم إلكترونية بسبب الشاب عمر (عمر رزيق) الذي استأجره، ويتفق مع ضابط الشرطة على أن يأتي إلى بيت عمر ليفتّش اللاب توب الخاص بالشاب، ليتكشف فعلًا أنه هو الهاكر.
وخلال هذه المواقف، قدّم أكرم حسني مواقف كوميدية عديدة بينه وبين ضابط الشرطة محمد كيلاني، وأيضًا مع ابنته جودي عندما عرفت أنه يذهب إلى الطفل زياد ويدعي أنه والده، ولكن انتهت الحلقة بمكالمة من المباحث بعدما عرفت بأن هشام أدعى أنه والده، ليتورط هشام في مشكلة أكبر.