لاأعرف بالضبط ماإذاكان للدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة حريةاختيار المستشفى الذي نقلت إليه إثر إصابتهابأزمة قلبية مفاجئة أم أن الأمركان من تدبير وتنفيذ مستشاريها ومساعديهاوموظفي مكتبهاالكبار والصغار معا..؟!
عمومافقدأحسن هؤلاءالقوم الاختيارلسبب بسيط أن المشفى الذي يديره بكفاءة وانضباط د.حازم خميس لايتبع وزارة الصحة..!
وللعلم الوزيرة غادرت المستشفى فجر اليوم بعد أن اطمأن الأطباء إلى استقرار حالتها وبعد أن تم تركيب دعامة واحدة في شريان من شرايين القلب.