أنا وانتي طالعين م المحنه
والليل هربان
أحلامي بتاخد في نفسها
بره القضبان
واقفين حافيين انما روحنا
طايره بجناحات .
بتشاور للصبح الطالع
وف عينه دموع
والفرحه باينه في ملامحنا
لأتنين واضحين
أنا وانتي طالعين م المحنه
رعشة غنوة
والشارع طالع م الحاره
لميدان مزحوم
الورد اهو لسه بيتفتح
والجو ربيع
نقطة ومن تاني وح افتحلك
آخر كراس
ورح اكتب دلوقت بحبك
حوشي الحراس
وتعالي نتمشى في شارع
مليان ثوار
نتعشى من شجرة تينك
أنا حلمي كان قبل صباحك
للخوف مديون
بيحبك سراً بطريقته
يا أحلى عيون .