Your Coتصدرت أزمة طلاق الفنان مصطفى فهمي لزوجته اللبنانية الاعلامية فاتن موسى السوشيال ميديا، وخاصة مع تصريحاتها بأنها تلقت نبأ طلاقها غيابيا عن طريق محاميتها، وذلك بعد “مراوغة” كما فوجئت بانتشار الخبر عبر العديد من المواقع الفنية ومواقع التواصل الاجتماعي تماما مثل الجمهور.
نشرت موسى بيانا عبر حسابها الشخصي تروى فيه تفاصيل ما حدث معها، حيث نشرت مجموعة من الصور الرومانسية التي تجمعهما، واشارت الي أنها سافرت إلى بلدها لبنان برفقة شقيقها أنور لحضور حفل خطبة شقيقتها منى الذي أقيم في بيروت وكان من المفترض أن يسافر معها زوجها مصطفى فهمي، ولكنه اعتذر في آخر لحظة بعد أن اتموا اجراءات حجز تذاكر الطيران وترتيبات السفر وذلك بعد وقوع اشتباكات في منطقة الطيونة بالعاصمة بيروت إلى جانب أنه مرتبطا بظروف عمل في مصر وكان يخشى من تصاعد الوضع الأمني ببيروت.
أما فيما يتعلق بوقوع خلافات بين الثنائي أدت لحدوث الطلاق، نفت الإعلامية اللبنانية هذا الأمر بشدة مشيرة إلى أنه لم يقع بينهما أي خلاف أو مشاكل تذكر وعادت لتؤكد أنها علمت بنبأ طلاقها من المحامية الخاصة به ومواقع التواصل الاجتماعي دون الرجوع إليها أو إعلامها أو إخطارها أو الاتفاق معها على طلاق أو أي تفصيل تتعلق بالطلاق أو بحقوقه.
كذلك لم يتم إمهالها مدة للحصول على أغراضها وحاجاتها وحقوقها ومستحقاتها، ودون سابق معرفة منها بأنها ستسافر لحضور حفل خطوبة شقيقتها لتُصدم بهذا الخبر، مضيفة بأنها لم تخطر رسمياً بالطلاق حتي هذه اللحظة وذلك بعد زواج دام بينهما نحو ستة أعوام.
واختتمت فاتن موسى مؤكدة أن البيان والأخبار المتداولة فيما يخص بأنّ الطلاق قد تم بهدوء تام بين الطرفين! غير صحيح أعار تماماً عن الصحة مؤكدة بأن زوجها الفنان مصطفى فهمي لم يعلمها بالطلاق ولم يتفق معها على أي شيء وبأنه لا يرد على اتصالاتها عبر حتى هذه اللحظة لاستيضاح الأمر.
يذكر أن آخر ظهور للثنائي سويا منذ 3 أسابيع في سهرة رفقة الفنان حسين فهمي وزوجته ومجموعة من الأصدقاء بأحد المطاعم في القاهرة.