• أحدث المقالات
  • ترينـد
  • الكل
  • فن
  • استاد المساء
  • إقتصاد
د.خالد محسن يكتب: المضللون..وآفات السبق الإعلامي !! 1 - جريدة المساء

د.خالد محسن يكتب: المضللون..وآفات السبق الإعلامي !!

13 مايو، 2025
اللجنة الوطنية للقضاء على ختان الإناث تعقد اجتماعها العاشر المستشارة أمل عمار : •	نجدد العهد على مواصلة مسيرة العمل الوطني من أجل تمكين المرأة المصرية وصون حقوقها، وحمايتها من كافة أشكال العنف، وبخاصة جريمة ختان الإناث. •	اعلان طلاق النسخة الجديدة من الحملة الإعلامية التوعوية "احميها من الختان 3 - جريدة المساء

اللجنة الوطنية للقضاء على ختان الإناث تعقد اجتماعها العاشر المستشارة أمل عمار : • نجدد العهد على مواصلة مسيرة العمل الوطني من أجل تمكين المرأة المصرية وصون حقوقها، وحمايتها من كافة أشكال العنف، وبخاصة جريمة ختان الإناث. • اعلان طلاق النسخة الجديدة من الحملة الإعلامية التوعوية “احميها من الختان

19 يونيو، 2025
ادراج 51 جامعة مصرية ضمن تصنيف التايمز لتاثير الجامعات في التنمية المستدامة 5 - جريدة المساء

ادراج 51 جامعة مصرية ضمن تصنيف التايمز لتاثير الجامعات في التنمية المستدامة

19 يونيو، 2025
إعـــلان
هيئة الدواء :بحثت مع نظيرتها الزامبية تفعيل مذكرة التفاهم وتنفيذ آلية التعاون التنظيمي القاري تعزيزًا للتكامل الدوائي الإفريقي وبناء أنظمة قوية 7 - جريدة المساء

هيئة الدواء :بحثت مع نظيرتها الزامبية تفعيل مذكرة التفاهم وتنفيذ آلية التعاون التنظيمي القاري تعزيزًا للتكامل الدوائي الإفريقي وبناء أنظمة قوية

19 يونيو، 2025
نصائح السفير صالح موطلو شن للطلاب الدارسين للغة التركية 9 - جريدة المساء

نصائح السفير صالح موطلو شن للطلاب الدارسين للغة التركية

19 يونيو، 2025
نائب وزير الصحة : مشاركة القطاع الخاص في المبادرة الرئاسية "الألف يوم الذهبية" والخطة العاجلة للسكان والتنمية بمحافظة قنا 11 - جريدة المساء

نائب وزير الصحة : مشاركة القطاع الخاص في المبادرة الرئاسية “الألف يوم الذهبية” والخطة العاجلة للسكان والتنمية بمحافظة قنا

19 يونيو، 2025
نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان يترأس الاجتماع الأول للمجلس الوطني للسياحة الصحية 13 - جريدة المساء

نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان يترأس الاجتماع الأول للمجلس الوطني للسياحة الصحية

19 يونيو، 2025
الصحة:  تطوير مصانع الشركة القابضة للمستحضرات الحيوية اللقاحات "ڤاكسيرا" لتحقيق الاستغلال الأمثل للطاقات الإنتاجية والبشرية 15 - جريدة المساء

الصحة:  تطوير مصانع الشركة القابضة للمستحضرات الحيوية اللقاحات “ڤاكسيرا” لتحقيق الاستغلال الأمثل للطاقات الإنتاجية والبشرية

19 يونيو، 2025
وزير الصحة والسكان : نجاح البرنامج التدريبي لتأهيل قيادات الصحة بالأكاديمية الوطنية للتدريب 17 - جريدة المساء

وزير الصحة والسكان : نجاح البرنامج التدريبي لتأهيل قيادات الصحة بالأكاديمية الوطنية للتدريب

19 يونيو، 2025
الخميس, 19 يونيو, 2025
Retail

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

رئيس التحرير

أحمد سليمان

  • آخر الأخبار
  • استاد المساء
    • رياضة
    • دوري المظاليم
    • رياضة عالمية
  • إتصالات
  • إقتصاد
  • أخبار المرأة
  • أدب و ثقافه
  • تعليم
  • فن
  • طيران
    • أخبار المطار و الطيران
    • الشركة القابضة للمطارات والملاحة الجوية
    • الشركة القابضة لمصر للطيران
    • وزارة الطيران المدني
  • المزيد
    • تحقيقات
    • أهالينا
    • الصحة والسكان
    • زراعة وري
    • مع تحياتي لـ “المساء”
    • مقال سمير رجب
    • الدنيا بخير
لا توجد نتائج
مشاهدة كل النتائج
Retail
  • آخر الأخبار
  • استاد المساء
    • رياضة
    • دوري المظاليم
    • رياضة عالمية
  • إتصالات
  • إقتصاد
  • أخبار المرأة
  • أدب و ثقافه
  • تعليم
  • فن
  • طيران
    • أخبار المطار و الطيران
    • الشركة القابضة للمطارات والملاحة الجوية
    • الشركة القابضة لمصر للطيران
    • وزارة الطيران المدني
  • المزيد
    • تحقيقات
    • أهالينا
    • الصحة والسكان
    • زراعة وري
    • مع تحياتي لـ “المساء”
    • مقال سمير رجب
    • الدنيا بخير
جريدة المساء
لا توجد نتائج
مشاهدة كل النتائج
الرئيسية مقالات

د.خالد محسن يكتب: المضللون..وآفات السبق الإعلامي !!

بواسطة د.خالد محسن
13 مايو، 2025
في مقالات
د.خالد محسن يكتب: المضللون..وآفات السبق الإعلامي !! 19 - جريدة المساء
شاركإرسال

# من أول السطر 

في عالم ما بعد الحداثة حيث التغيرات اللامحدودة والتقلبات اللحظية المتسارعة تواجه عناصر منظومة الإعلام تحديات جمة، ولم تعد الرسالة الإعلامية في أيد أمينة وفقا لقواعد وضوابط مهنية تحكم عمل القائمين بالإتصال وحراس البوابات ومحددات الرسالة وعناصرها، وعلي رأسها الدقة والصدق والموضوعية والشمول.

وكما كان في السابق إبان الأزمنة الغابرة..هل يتصور أحد أن يتخلي الإعلام العصري عن قيمه وصوره التقليدية ويعود يوما في أيدي فئة من المؤثرين وقادة الرأي ،كما كان في السابق حين كان يمتلك هذا الامتياز ثلة من الرحالة والتجار والبصاصين وكبار رموز القبائل والعشائر والعائلات، ومن ثم كانوا يتحكمون فيما يقال وفي توقيته وما يتم حجبه !

قد يعجبك أيضاً

د.خالد محسن يكتب : حرب الساعة..حقائق ودروس استراتيجية! 21 - جريدة المساء

د.خالد محسن يكتب : حرب الساعة..حقائق ودروس استراتيجية!

16 يونيو، 2025
د. نهال أحمد يوسف تكتب: ديموقراطيات زائفة 23 - جريدة المساء

د. نهال أحمد يوسف تكتب: ديموقراطيات زائفة

15 يونيو، 2025

في تقديري أنه في عالم  العصر الرقمي فهناك استحالة في حجب المعلومات بصفة نهائية، لكن من السهل جدا تشويه الوقائع والأحداث بالمبالغة في توصيفها وإجتزاء البعض أو الكثير من الحقائق والمشاهد الفعلية وتقديم سرديات مشوهه، في سياقات موجهة وإضفاء نوع من المصداقية المزيفة.

ومن ثم يتخوف بعض خبراء الاعلام مما هو قادم في المستقبل المنظور مع تصاعد فئة المؤثرين والمضللين الذين ارتدوا ثياب قادة الرأي وتصدوا لتقديم كافة صنوف المواد الإعلامية من خبر وتقرير وصور وتحليل.. الخ..

كما يتساءل أبناء المهنة ـ في غصة وحيرة وتوجس ـ هل ابتكار وسائل الإعلام الاجتماعية سيضعف مع مرور الزمن من قدرة المؤسسات الإعلامية بمختلف روافده الرسمية والحزبية والخاصة لتقديم إعلام عصري محايد ومتوازن ؟!.

حقيقة الأمر كما تجسدها المتابعة الموضوعية للواقع الإعلامي وتطوراته ،أن هناك منافسة شرسة وحادة بين الإعلام في صوره التقليدية وبين هذا السيل المتدفق من  إعلام المواطن “المنفلت” المتحرر من قيود القوانين واللوائح المنظمة، والمسؤولية المجتمعية في كثير من الأحيان !.

هذا السباق المحموم لتحقيق السبق والأرباح يأتي غالبا علي حساب دقة المعلومات وموضوعية الطرح وعمق وشمول العرض والتحليل والمعالجة المتكاملة للقضايا والأحداث بغية الوصول إلى حلول ومقترحات وأطروحات، لا مجرد تحقيق السبق وتوصيف الحدث، وإلباسه ثياب الإثارة ، والبحث عن حفنة من “الدولارات” وزيادة حصيلة المشاهدات، ولتذهب كافة المعايير المجتمعية ومعها القيم الإنسانية إلي الجحيم!.

في تصوري أن “إعلام المواطن” تجاوز مرحلة المشاركة الإيجابية الفاعلة وبدأ متجها نحو الدخول في المحظور، كأداة في أيدي بعض المرجفين والخراصين الجدد لإخضاع الدهماء ومحدودية التفكير وتلويث الوجدان  عبر بث مضامين مغرضة، وصناعة وتوجيه الرأي العام !.

ومن دفتر أحوال الواقع، فكل المؤشرات تشير بأن إعلام المواطن أمسي سلاحا خطيرا ذا حدين، فهناك حالة غير مسبوقة من الإنقلات الإعلامي تسببت في قدر كبير من البلبلة والإضطرابات الفكرية لدى المواطنين..

يكفي أن تتصفح صفحات شبكات التواصل لتصدم بعشرات وعشرات من الاخبار والمعلومات المضللة والمزيفة، يتعجل بعض المؤثرين وقادة الرأي نشرها ويشاركهم في هذا الجرم وانطلاقا من مصداقيتهم الكاذبة، آلاف المتابعين، حيث تتم المشاركة و تدوين التعليقات علي نطاق واسع!.

وتسهم آليات وخوارزميات النشر الخبيثة في انتشار هذه المضامين “المضللة” وانتشارها كالنار في الهشيم !.

ويبدو أن ضبط الأداء الإعلامي عبر مختلف روافد إعلام المواطن، يتطلب جهودا حثيثة علي مختلف المستويات لضبط الأداء والتقليل من هذا الكم الهائل من الاخبار والمعلومات المضللة والذي اتخذ صورا عديدة من واقع المتابعات الإعلامية ،من بينها:
ـ نشر أخبار وفيديوهات قديمة لوقائع قديمة والإدعاء بأنها حدثت منذ دقائق أوساعات .. والأمثلة كثيرة مثل نشر مشاهد للحرائق والعواصف والبراكين والزلازل ، ونشر مقاطع عنف متكررة وصور من أعمال البلطجة والادعاء وتعاطي المخدرات بهدف الإثارة وجلب المشاهدات.
ـ تعمد إجتزاء الحقيقة لـ”حاجة في نفس يعقوب”، بنشر جانب واحد من الرواية أو تبني سردية ملفقة أو غير مكتملة العناصر.
ـ الاعتماد على الحجج العاطفية وأحيانا الإنسانية بطرق ملتوية.
ـ تقمص دور “المسؤول”، الجهات الرسمية في الرد علي  مستجدات الأحداث ، والترويج الانتقائي لبعض من التصريحات لغير المتخصصين، ممن ليس لديهم الإلمام الكاف بتداعيات الاحداث وتطوراتها وأبعادها المختلفة.
ـ المتاجرة بالصور والمشاهد الإنسانية في إستجداء فج لجمع آلاف المتابعات والاعجابات!.
ـ غرس مشاعر القلق والخوف والفزع المبالغة فى توصيف الواقع، وبأن المواجهات العسكرية قادمة لا محالة مع الكيان الصهيوني، وأحيانا وضع سيناريوهات شاذة لتصاعد الأحداث.
ـ  توظيف مشاهد مركبة مع أخري حقيقية، وإنتاج “ڤيديوهات” مزيفة غير أصيلة تعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي والعقول الموازية.
ـ استمراء النقد والمراء والجدل غير المجدي، واحيانا الردح وتصفية الحسابات، عن طريق التنابذ بالألقاب والسباب والشتائم وأحيانا التهديد والوعيد المتبادل.
ـ الشماته في المرض والموت، وتعمد الإساءة إلى بعض الرموز الوطنية ممن رحلوا وممن هم علي قيد الحياة.

ومن مثلة فوضوية إعلام المواطن:
ـ الترويج للشائعات ونشر الأخبار والكاذبة.
ـ المبالغة في رصد الأرقام والإحصائيات والاعتماد علي مصادر غير موثقة.
ـ غياب الدقة والشمول والمتابعة للأحداث والتلاعب بالألفاظ الإيحاء بعكس الحقيقة.
هذا غيض من فيض إعلام المواطن الجامح والذي أفسد وجدان المصريين ويحاصرهم ليلا ونهارا، بلا هواده ودون أية مراعاة للمسؤولية المجتمعية بمفهومها الواسع وحتي إشعار آخر!.

ولعل من أسباب فوضوية إعلام المواطن:
ـ سهولة النشر: يمكن لأي شخص نشر المعلومات على وسائل التواصل الاجتماعي بسهولة.
ـ غياب الرقابة: مما يؤدي إلى انتشار المعلومات الخاطئة.
ـ الاهتمام بالشهرة أو الربح: يمكن أن يكون الاهتمام بالشهرة أو الربح سببا لنشر المعلومات الخاطئة.

أنها ظاهرة عصرية بالغة الخطورة تدعمها خلايا فاسدة من أعداء الوطن، علاوة علي رغبة الكثيرين في الحصول علي السبق وتحقيق مكانة مجتمعية مزيفة، أو تفريغ بعض الضغوط النفسية والاجتماعية وتقمص دور الإعلامي ، أو المرشد الناصح الأمين!.
وأتصور أن المحرك الأكثر فعالية هو الفهم الخاطيء لمفهوم حرية  التعبير وحرية المشاركة والإبداع دون إدراك لأبعاد المسؤولية الاجتماعية والمردودات السلبية لهذه النمط الشاذ من الإعلام البديل!.

إن فوضوية إعلام المواطن أمست ظاهرة تتطلب الدراسة والتوعية بمخاطر الاستخدام والتوظيف الخاطيء لمختلف وسائل التواصل الاجتماعي، ومن ثم المواجهة الحاسمة، لما لها من تأثير المباشر وغير المباشر على الرأي العام، وإحداث ضرر بالسمعة، وانتهاك حرمة الحياة الخاصة وتكدير السلم العام.

ولعل من أهم مساوئ فوضوية صحافة الأفراد ، وهذه الموجات العصرية المنفلته من “إعلام المواطن”، هو تعزيز الإضطراب النفسي والقلق وخلق حالة من الجدل وعدم اليقين وضبابية المستقبل القريب والبعيد.

والخطورة تتزايد كل يوم الاستخدام المفرط لوسائل الإعلام البديلة في ثيابها “الضالة المضلة”، وبحسب إحصائية تم الإشارة إليها في مجلة Business Insider الرقمية الأمريكية أن كثيرا من الأفراد، وخاصة المراهقين، ما بين 13 – 18 سنة يقضون حوالي 9 ساعات يوميا في استخدام مواقع التواصل الاجتماعي ، وفي بلادنا العربية ربما تزيد هذه الساعات التي يقضيها النقارون “جيلZ” و”جوجل” إلي الضعف، الأكثر عرضة لتأثير المضللون والمؤثرون السلبيون، فمن المسؤول.. وماذا بعد!.

ولمواجهة هذا الإنفلات فهناك حتمية عصرية لتعزيز الوعي الإعلامي العام لدى الأفراد من القائمين بالإتصال والمتلقين علي حد سواء، لتمييز المعلومات الدقيقة من غير الدقيقة، وإعداد دورات متخصصة للمؤثرين تؤكد أهمية الكلمة وخطورتها والتحقق من المعلومات والاعتماد على مصادر موثوقة وغيرها من ضوابط الإعلام المتوازن.

وأتصور أن الأمر يتطلب تقييما لمختلف المواقع وإصدار توصيات بهذا الشأن وتغليظ عقوبة نشر الأخبار الكاذبة والمضللة، ومن قبلها تعزيز الوعي الأسري بأهمية ترشيد الاستخدام “الذكي” لمختلف شبكات التواصل الاجتماعي ونشر ثقافة التعرض الانتقائي ودعم الرسائل الإيجابية وتجنب أراجيف المغرضين والصفحات الموجهه وتحري الدقة فى متابعة الأحداث وتطوراتها من مصادرها الرسمية الموثوقة، وعدم الثقة برسائل الاعلام البديل..وهو أمر ليس صعب المنال.
وتظل المصداقية والمعلومة الصحيحة هي الدليل لفهم حقيقة الأحداث، والكلمة كالطلقة لو خرجت من المستحيل أن تعود مرة ثانية!

(

هاشتاج: د.خالد محسن ـ يكتب: ـ المضللون.. ـ وآفات السبق ـ الإعلامي !!

إقرأ أيضاً

د.خالد محسن يكتب : حرب الساعة..حقائق ودروس استراتيجية! 25 - جريدة المساء
مقالات

د.خالد محسن يكتب : حرب الساعة..حقائق ودروس استراتيجية!

16 يونيو، 2025
د. نهال أحمد يوسف تكتب: ديموقراطيات زائفة 27 - جريدة المساء
مقالات

د. نهال أحمد يوسف تكتب: ديموقراطيات زائفة

15 يونيو، 2025
د.خالد محسن يكتب: المرجفون ..ورمزية التضحية والفداء !! 29 - جريدة المساء
مقالات

د.خالد محسن يكتب: المرجفون ..ورمزية التضحية والفداء !!

9 يونيو، 2025
لوجو المساء

هي أول جريدة مسائية في جمهورية مصر العربية تأسست عام 1956م, و هي أحدى إصدارات مؤسسة دار الجمهورية للصحافة.

أحدث المقالات

  • اللجنة الوطنية للقضاء على ختان الإناث تعقد اجتماعها العاشر المستشارة أمل عمار : • نجدد العهد على مواصلة مسيرة العمل الوطني من أجل تمكين المرأة المصرية وصون حقوقها، وحمايتها من كافة أشكال العنف، وبخاصة جريمة ختان الإناث. • اعلان طلاق النسخة الجديدة من الحملة الإعلامية التوعوية “احميها من الختان
  • ادراج 51 جامعة مصرية ضمن تصنيف التايمز لتاثير الجامعات في التنمية المستدامة
  • هيئة الدواء :بحثت مع نظيرتها الزامبية تفعيل مذكرة التفاهم وتنفيذ آلية التعاون التنظيمي القاري تعزيزًا للتكامل الدوائي الإفريقي وبناء أنظمة قوية
  • نصائح السفير صالح موطلو شن للطلاب الدارسين للغة التركية

إشترك معنا

أقسام الموقع

  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة © 2021 لـ المساء - يُدار بواسطة إدارة التحول الرقمي.

  • دخول
لا توجد نتائج
مشاهدة كل النتائج
  • آخر الأخبار
  • استاد المساء
    • رياضة
    • دوري المظاليم
    • رياضة عالمية
  • إتصالات
  • إقتصاد
  • أخبار المرأة
  • أدب و ثقافه
  • تعليم
  • فن
  • طيران
    • أخبار المطار و الطيران
    • الشركة القابضة للمطارات والملاحة الجوية
    • الشركة القابضة لمصر للطيران
    • وزارة الطيران المدني
  • المزيد
    • تحقيقات
    • أهالينا
    • الصحة والسكان
    • زراعة وري
    • مع تحياتي لـ “المساء”
    • مقال سمير رجب
    • الدنيا بخير
إتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة © 2021 لـ المساء - يُدار بواسطة إدارة التحول الرقمي.