• أحدث المقالات
  • ترينـد
  • الكل
  • فن
  • استاد المساء
  • إقتصاد
د.خالد محسن يكتب:  تفكيك "الشرق".. متلازمة "الغرب" الأبدية !! 1 - جريدة المساء

د.خالد محسن يكتب:  تفكيك “الشرق”.. متلازمة “الغرب” الأبدية !!

28 أغسطس، 2025
أحمد محمد على يكتب: مركز دولي جديد… والمسرح يسأل عن الخطة 3 - جريدة المساء

أحمد محمد على يكتب: مركز دولي جديد… والمسرح يسأل عن الخطة

28 ديسمبر، 2025
مصر 2000 يبحث سبل تنشيط السياحة وتعزيز الهوية الوطنية 5 - جريدة المساء

مصر 2000 يبحث سبل تنشيط السياحة وتعزيز الهوية الوطنية

28 ديسمبر، 2025
إعـــلان
بالأسماء.. مصابو انقلاب ميكروباص بطريق القاهرة بمستشفى الشروق المركزى 7 - جريدة المساء

بالأسماء.. مصابو انقلاب ميكروباص بطريق القاهرة بمستشفى الشروق المركزى

28 ديسمبر، 2025
وزير الصناعة والنقل يزور مقر سلطة الموانئ والمناطق الحرة بجيبوتي ويشهد توقيع عدد من الاتفاقيات الهامة 9 - جريدة المساء

وزير الصناعة والنقل يزور مقر سلطة الموانئ والمناطق الحرة بجيبوتي ويشهد توقيع عدد من الاتفاقيات الهامة

28 ديسمبر، 2025
معاناة يومية ! ! 11 - جريدة المساء

معاناة يومية ! !

28 ديسمبر، 2025
لص القطارات بقنا في قبضة الأجهزة الأمنية 13 - جريدة المساء

لص القطارات بقنا في قبضة الأجهزة الأمنية

28 ديسمبر، 2025
القومي للمرأة ينظم برنامجًا تدريبيًا حول القضايا السكانية والصحية 15 - جريدة المساء

القومي للمرأة ينظم برنامجًا تدريبيًا حول القضايا السكانية والصحية

28 ديسمبر، 2025
العربي للطفولة والتنمية يصدر تقويمه للعام 2026 حول قيم ومبادئ إعلام صديق للطفولة 17 - جريدة المساء

العربي للطفولة والتنمية يصدر تقويمه للعام 2026 حول قيم ومبادئ إعلام صديق للطفولة

28 ديسمبر، 2025
الأحد, 28 ديسمبر, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن
Retail

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

رئيس التحرير

أحمد سليمان

  • آخر الأخبار
  • استاد المساء
    • رياضة
    • دوري المظاليم
    • رياضة عالمية
  • إتصالات
  • إقتصاد
  • أخبار المرأة
  • أدب و ثقافه
  • تعليم
  • فن
  • طيران
    • أخبار المطار و الطيران
    • الشركة القابضة للمطارات والملاحة الجوية
    • الشركة القابضة لمصر للطيران
    • وزارة الطيران المدني
  • المزيد
    • تحقيقات
    • أهالينا
    • الصحة والسكان
    • زراعة وري
    • مع تحياتي لـ “المساء”
    • مقال سمير رجب
    • الدنيا بخير
لا توجد نتائج
مشاهدة كل النتائج
Retail
  • آخر الأخبار
  • استاد المساء
    • رياضة
    • دوري المظاليم
    • رياضة عالمية
  • إتصالات
  • إقتصاد
  • أخبار المرأة
  • أدب و ثقافه
  • تعليم
  • فن
  • طيران
    • أخبار المطار و الطيران
    • الشركة القابضة للمطارات والملاحة الجوية
    • الشركة القابضة لمصر للطيران
    • وزارة الطيران المدني
  • المزيد
    • تحقيقات
    • أهالينا
    • الصحة والسكان
    • زراعة وري
    • مع تحياتي لـ “المساء”
    • مقال سمير رجب
    • الدنيا بخير
جريدة المساء
لا توجد نتائج
مشاهدة كل النتائج
الرئيسية مقالات

د.خالد محسن يكتب:  تفكيك “الشرق”.. متلازمة “الغرب” الأبدية !!

بواسطة د.خالد محسن
28 أغسطس، 2025
في مقالات
د.خالد محسن يكتب:  تفكيك "الشرق".. متلازمة "الغرب" الأبدية !! 19 - جريدة المساء
شاركإرسال

# من اول السطر

استفزني كما استفز كل من لديه أدني درجة من الوطنية والانتماء والحب الصادق لوطننا الصامد، هذه الازدواجية التي ينتهجها الغرب ،وانحيازه عند التعاطي مع كافة القضايا الإنسانية ،وتلونه وكيله بمكيالين وحمايته لأعداء الوطن من شراذم المنتفعين وبعض أنصار جماعات الإسلام السياسي في هذا التوقيت الحرج ،الذي تبدل فيه الحال وأصبح اللعب فيه ـ بلا مواربة أو خجل أوقليل من الحياء وحفظ ماء الوجه ـ علي المكشوف اللعب وعلي الهواء مباشرة برعاية منصات وتطبيقات السحاب الرقمي الذي تجاوزت حدود الزمان والمكان!.

ولم نصدم كثيرا حين أقدمت بريطانيا علي اعتقال الناشط المصري احمد عبد القادر ،الذي افرج عنه بعد تدخل الخارجية المصرية، فتاريخ بريطانيا الدولة “العقرب ” معلوم لدي الجميع ،ومن وقت لآخر يسقط قناعها الزائف كاشفا عن سوء النوايا وما تضمره تجاه دولنا العربية والإسلامية ،وحقيقة دورها المخجل وتاريخها الضالع في صناعة الإفساد وغرس الفتنة وتدمير الدول وإضعافها ومساندة المعارضين والمارقين والمرجفين لتحقيق هذه المآرب الخبيثة.

قد يعجبك أيضاً

د. أحمد صابر يكتب: "الدراسات الإفريقية".. آلية حضارية تدعم القارة السمراء 21 - جريدة المساء

د. أحمد صابر يكتب: “الدراسات الإفريقية”.. آلية حضارية تدعم القارة السمراء

26 ديسمبر، 2025
د.خالد محسن يكتب: الحماقة الرقمية..إلي أين؟!! 23 - جريدة المساء

د.خالد محسن يكتب: الحماقة الرقمية..إلي أين؟!!

25 ديسمبر، 2025

كما تثور علامات استفهام كبيرة حول تلك الهجمات الرقمية الشرسة التي تستهدف النيل من الدولة المصرية، وتشويه مكانتها ودورها التاريخي في مساندة كافة القضايا العربية ،وهذه الحملات الممنهجة، لتشويه دورها الفاعل وموقفها الحاسم  تجاه القضية الفلسطينية.

كما يبرز وبصورة أمست مفضوحة ومستهجنة،هذا الدور الوظيفي الفج لجماعات الإسلام السياسي ، بما يتضمنه من عداء حاد لمفهوم الوطن والدولة،ويصب حصاده الأسود في صالح أعداء الوطن وأعداء الإنسانية.

وانطلاقا من ايماني المطلق بنظرية “المؤامرة” التي ينكرها البعض ،ووفقا لقناعاتي التي لا تتبدل ،ومن خلال قراءة متفحصة لواقع وتداعيات الأحداث ،فإن الأمور تمضي اعتبارا من مطلع الألفية الجديدة في مسار محدد وفقا لاستراتيجية الفوضى  ومخطط الهيمنة اللامحدودة وتجميل الوجه الاستعماري القديم وتبديله بآليات وأدبيات جديدة تحافظ على المسافة الحضارية ، وما حققته من مكاسب عبر الماضي البغيض ،فقط هناك تسريع للوتيرة عبر فرض أنماط نوعية من الأزمات والمتغيرات والفقاعات وفرض هذا الكم الهائل من الملفات والقضايا المتشابكة والمفتوحة بلا نهاية وبلا حدود،وتعمد خلط الأوراق ،وبث الضبابية طوال الوقت وعدم اليقين في المستقبل وايقاظ الفزاعات وفوبيا حقوق الإنسان.

وبكل أسف وحسرة وألم تم توظيف وتوريط قوي حركات الإسلام السياسي في هذا المستنقع الآسن، والعمل طوال الوقت لإستنزاف طاقتهم بصورة سلبية ،ونجح هؤلاء في غرس العداء بينهم وبين المجتمعات الإسلامية والعربية ،مما تسبب في صناعة فجوات وخصومات حادة.

ولا يدري نتاج تلك المداهنة للغرب ،وهذا الفخ الأعظم والفتنة الكبري التي نصبت  بإحكام إلا العليم الحكيم الخبير بنوايا النفوس ومقاصدها ،ويعلم خائنة النفوس والقلوب وما تخفي الصدور.

ومن المسلمات التي لا تقبل الجدل والمراء،حتي أصبحت وأمست من قبيل الحقائق الساطعة التي لا ينكرها إلا من ينكر ضوء الشمس من رمد أوطعم الماء من سقم، قضية الصراع الوجودي بين الغرب والشرق،متسلحا بتاريخه الاستعماري ونزوعه المستدام حول تكريس الهيمنة المطلقة علي كافة أوجه الحياة بمختلف أبعادها ومفرداتها السياسية والاقتصادية والإجتماعية والثقافية والتكنولوجية.

ومن بين جملة من الدراسات الأكاديمية المتحيزة التي تروج للأكاذيب وتتعمد تزييف الواقع وسردية الحقيقة ،واللعب علي فكرة تطلعات الشعوب والانتقال الديمقراطي ،تلوح في الأفق من آن لآخر دراسة بقلم ورؤىة غربية موضوعية تسطر الحقيقة وتخط ملامح الحاضر وتكشف آفاق “الغد الحائر”،

فلا عجب فكل معطيات الواقع تشي بأبعاد وأهداف هذا المخطط الذي يستهدف نشر الفوضي وزرع الفرقة والسعي لمخطط التفتيت والتقسيم وإعادة رسم خارطة الشرق الأوسط.

ومن هؤلاء الأكاديمي البريطاني “جيرمي سولت” (Jeremy Salt) هو أكاديمي بريطاني له دراسات في مجال العلوم السياسية وتاريخ الشرق الأوسط، وهو من أهل الإنجليز الأدري بشعابها ومقاصدها.!

وقد اشتهر بكتابه “تفتيت الشرق الأوسط: تاريخ الاضطرابات الغربية في الأراضي العربية ،ترجمة د.نبيل الطويل.

وخلاصة الكتاب والفكرة المركزية التي يسعى الكتاب إلى تقديمها، تتمثل في قراءة تاريخية معمقة لتفكيك الشرق الأوسط الحديث بوصفه نتيجة مباشرة لتدخلات القوى الغربية منذ القرن التاسع عشر وحتى بدايات القرن الحادي والعشرين.

ويرى سولت أن السياسات الاستعمارية والإمبريالية – من فرنسا وبريطانيا إلى الولايات المتحدة – لم تكتفِ بفرض الهيمنة العسكرية والسياسية، بل أعادت رسم الخرائط السياسية والاجتماعية للمنطقة بطريقة زرعت بذور العنف والاضطراب.

ويؤكد أن الفوضى لم تكن نتيجة عفوية أو صدام “حضارات”، بل صناعة متعمدة لخدمة مصالح غربية في النفط والموقع الجغرافي والهيمنة الچيوسياسية.

ويعرض أفكاره عبر مجموعة من المحاور الرئيسية:

ـ أولا: البدايات الاستعمارية (القرن التاسع عشر): ينطلق الكتاب من حملة نابليون على مصر عام 1798ـ1801 كنقطة تحول رمزية لبدء التدخل الغربي المباشر في المنطقة.

ثم جاء الاحتلال البريطاني لمصر عام 1882 مثال واضح على السيطرة بحجة “الحضارة” و”النظام”، بينما الهدف الحقيقي كان ضمان التحكم بخطوط التجارة وقناة السويس.

كما يعرض “سولت” التناقض بين الشعارات التمدينية والخطاب الأخلاقي من جهة، والنهب والقمع العسكري من جهة أخرى.

ـ ثانيا: تفكيك الإمبراطورية العثمانية وتقسيم المشرق:

فتح انهيار “الرجل المريض” بعد الحرب العالمية الأولى الباب أمام معاهدات مثل “سايكس–بيكو”، التي أنشأت كيانات ودولا بحدود مصطنعة غير قابلة للاستقرار.

ويناقش المؤلف دور بريطانيا وفرنسا في تشجيع الحركة الصهيونية، وما ترتب على ذلك من تأسيس إسرائيل على حساب الشعب الفلسطيني، معتبرا فلسطين نموذجا لـ”الاستعمار المزدوج” (الغربي والصهيوني).

ـ ثالثا: صعود الهيمنة الأمريكية: بعد أفول النفوذ البريطاني–الفرنسي، انتقلت القيادة للولايات المتحدة منذ خمسينيات القرن العشرين.

ويشير إلى أن أزمة قناة السويس عام 1956 جسّدت هذا التحول، حيث فرضت واشنطن كلمتها على حلفائها الأوروبيين.

ثم جاءت الحروب الأمريكية اللاحقة في الخليج (1991) ثم غزو العراق (2003)،والتي رسخت صورة “الإمبراطورية الأمريكية” التي دمرت استقرار المنطقة وأضعفت مؤسساتها الوطنية.

ـ رابعا: الصراع العربي–الإسرائيلي ولبنان كساحة اختبار: ويعرض الكتاب النكبة الفلسطينية (1948) وحروب 1967 و1973 كأحداث مركزية في تشكل الشرق الأوسط الحديث تحت الرعاية الغربية.

ويسلط الضوء على الغزو الإسرائيلي للبنان عام 1982 والحرب الأهلية اللبنانية، مبرزا كيف تحولت المنطقة إلى “مختبر للفوضى” بتشجيع من السياسات الغربية.

ـ خامسا: الكلفة البشرية والفكر المقاوم : يذكّر “سولت” بأن ثمن التدخلات الغربية كان ملايين الضحايا واللاجئين وانهيار البنى الاقتصادية.

وتأتي المقاومة، سواء الوطنية أو الإسلامية،  كاستجابة طبيعية للظلم والاستعمار الجديد.

سادسا: الغرب وصناعة خطاب “الآخر” : ويعرض الكاتب كيف استخدم الغرب خطاب “الإرهاب” و”الإسلام العنيف” لتبرير التدخلات العسكرية، بينما الواقع يكشف أن هذه السياسات نفسها هي التي غذّت التطرف.

ويضع نقدا مباشرا لنظريات مثل “صدام الحضارات” لهينجتون، معتبرا أن الحدود الدامية ليست من صنع الإسلام، بل من صنع السياسات الغربية.

ومن المغزى الفكري للكتاب أن الفوضى في الشرق الأوسط ليست قدرا جغرافيا أو دينيا، بل نتيجة تدخلات غربية متعمدة.

ويرفض الكتاب فكرة “الاستثناء الإسلامي” ويعيد جذور الصراع إلى الاستعمار والهيمنة لا إلى الدين.

ويؤكد أن فهم الواقع العربي الراهن يستلزم وعيا بالمسؤولية الغربية عن الخراب، لا إسقاطه على ثقافات محلية.

ويحمل “سولت” دعوة أخلاقية وسياسية إلى مساءلة الغرب عن سياساته، وإلى إعادة التفكير في النظام الدولي الذي يشرعن التدخل والنهب.

وحول التقييم النقدي للكتاب ،فقد أشاد “جون ميرشايمر” أستاذ العلوم السياسية بجامعة شيكاغو بالكتاب كضرورة لصناع القرار الأمريكيين، معتبرا أنه يكشف زيف الخطاب الغربي.

ووصفه “ميهران كامرافا” أستاذ في علوم الحكومة بجامعة “جورج تاون” في قطر. بأنه “مُدمر في دقته” لإظهاره أن الغرب هو الذي جعل المنطقة مسرحا دائما للدماء.

وعن الكتاب قال الأكاديمي الفلسطيني”د.جوزيف مسعد” أستاذ سياسة العرب الحديثة وتاريخ الأفكار في جامعة كولومبيا : إن الكتاب موجه أيضا للقارئ العام، لأنه يتجنب التنميط الاستشراقي ويقدم قراءة إنسانية – تاريخية معمقة.

ومن الانتقادات التي وجهت إليه تركيزه الشديد على العامل الغربي أحيانا يجعل السياق الداخلي (الديناميات الاجتماعية والسياسية المحلية) أقل وضوحا.

والمستخلص أن كتاب “سولت” هو عمل موسوعي نقدي يفضح كيف أسهم الغرب في تفكيك المشرق العربي وتحويله إلى ساحة فوضى دائمة ،من “سايكس–بيكو” إلى غزو العراق، يقدم “سولت” سجلا دامغا للتلاعب الإمبريالي الذي جعل مصالح النفط والجغرافيا تتقدم على حياة الملايين.

بفضل دقته التاريخية ونبرته النقدية، يشكل الكتاب مرجعا أساسيا لفهم جذور الأزمات الراهنة، رغم أسلوبه الأكاديمي الكثيف أحيانا.

لقد جاء كدعوة إلى قراءة جديدة لتاريخ المنطقة من منظور يعيد المسؤولية إلى من صنع الفوضى: “الغرب نفسه”!.

إن العشرات من علامات الاستفهام التي لا تجد إجابة في سياسات الدولة الغربية تؤكد حتمية الوعي بأبعاد “متلازمة” الاستعلاء الغربي وسعيه الحثيث للتفتيت والتفكيك الشامل للشرق الأوسط، وكل الدول التي ربما تقول “لا”!.

إنه داء عضال ، ولا دواء له ..عفوا يا من تحلمون بالوفاق الإنساني، وبالتطبيع والتكامل الحضاري ،ويا من تتطلعون لسلام أممي عادل، هناك خصام أبدي وصدام لانهائي وحواجز صنعها الغربيون بين حضارة الغرب الجامحة وبين حضارات عريقة سادت الدنيا أزمانا وحكمت بالعدل والمساواة،لكنها الآن تعاني ،وحتى إشعار آخر!.

وفي النهاية تبقي أرض الكنانة محفوفة برعاية الله وحفظه ..الحصن الآمن بإذن الله للعروبة والإسلام،ومقبرة للغزاة والمتآمرين والخونة والمعتدين ،وفقا لمعطيات الواقع والتاريخ ..صامدة إلي يوم الدين تجاه كافة الهجمات الإستعمارية والإمبريالية قديما وحديثا ،ومنذ فجر التاريخ ..ولو كره المرجفون.

“#

هاشتاج: الأبدية !!الشرقالغربتفكيكد. خالدمتلازمةمحسنيكتب:

إقرأ أيضاً

د. أحمد صابر يكتب: "الدراسات الإفريقية".. آلية حضارية تدعم القارة السمراء 25 - جريدة المساء
مقالات

د. أحمد صابر يكتب: “الدراسات الإفريقية”.. آلية حضارية تدعم القارة السمراء

26 ديسمبر، 2025
د.خالد محسن يكتب: الحماقة الرقمية..إلي أين؟!! 27 - جريدة المساء
مقالات

د.خالد محسن يكتب: الحماقة الرقمية..إلي أين؟!!

25 ديسمبر، 2025
د. أحمد صابر يكتب: جامعة القاهرة..حضارة وإرث ثقافي إنساني 29 - جريدة المساء
مقالات

د. أحمد صابر يكتب: جامعة القاهرة..حضارة وإرث ثقافي إنساني

21 ديسمبر، 2025
لوجو المساء

هي أول جريدة مسائية في جمهورية مصر العربية تأسست عام 1956م, و هي أحدى إصدارات مؤسسة دار الجمهورية للصحافة.

أحدث المقالات

  • أحمد محمد على يكتب: مركز دولي جديد… والمسرح يسأل عن الخطة
  • مصر 2000 يبحث سبل تنشيط السياحة وتعزيز الهوية الوطنية
  • بالأسماء.. مصابو انقلاب ميكروباص بطريق القاهرة بمستشفى الشروق المركزى
  • وزير الصناعة والنقل يزور مقر سلطة الموانئ والمناطق الحرة بجيبوتي ويشهد توقيع عدد من الاتفاقيات الهامة

إشترك معنا

أقسام الموقع

  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع الحقوق محفوظة © 2021 لـ المساء - يُدار بواسطة إدارة التحول الرقمي.

لا توجد نتائج
مشاهدة كل النتائج
  • آخر الأخبار
  • استاد المساء
    • رياضة
    • دوري المظاليم
    • رياضة عالمية
  • إتصالات
  • إقتصاد
  • أخبار المرأة
  • أدب و ثقافه
  • تعليم
  • فن
  • طيران
    • أخبار المطار و الطيران
    • الشركة القابضة للمطارات والملاحة الجوية
    • الشركة القابضة لمصر للطيران
    • وزارة الطيران المدني
  • المزيد
    • تحقيقات
    • أهالينا
    • الصحة والسكان
    • زراعة وري
    • مع تحياتي لـ “المساء”
    • مقال سمير رجب
    • الدنيا بخير

جميع الحقوق محفوظة © 2021 لـ المساء - يُدار بواسطة إدارة التحول الرقمي.