• أحدث المقالات
  • ترينـد
  • الكل
  • فن
  • استاد المساء
  • إقتصاد
المتحف الكبير.. مصر الفكرة التي لا تموت 1 - جريدة المساء

المتحف الكبير.. مصر الفكرة التي لا تموت

2 نوفمبر، 2025
أفراح و أحزان .. بالمنوفية 3 - جريدة المساء

أفراح و أحزان .. بالمنوفية

19 ديسمبر، 2025
دعوات لتنظيم ربط المحطات الشمسية بآلية ثابتة 5 - جريدة المساء

دعوات لتنظيم ربط المحطات الشمسية بآلية ثابتة

19 ديسمبر، 2025
إعـــلان
القومي للمرأة يصدر تقرير متابعة سير العملية الانتخابية خلال يومى الإعادة للمرحلة الثانية بعدد من المحافظات 7 - جريدة المساء

القومي للمرأة يصدر تقرير متابعة سير العملية الانتخابية خلال يومى الإعادة للمرحلة الثانية بعدد من المحافظات

19 ديسمبر، 2025
قنا تتألق في نموذج محاكاة مجلس الشيوخ.. شبابها يحصدون المناصب القيادية 9 - جريدة المساء

قنا تتألق في نموذج محاكاة مجلس الشيوخ.. شبابها يحصدون المناصب القيادية

18 ديسمبر، 2025
عبدالرحمن أبوزكير عضوًا بلجنة القيم بمحاكاة مجلس الشيوخ 11 - جريدة المساء

عبدالرحمن أبوزكير عضوًا بلجنة القيم بمحاكاة مجلس الشيوخ

18 ديسمبر، 2025
وزير الزراعة : يعلن اعادة فتح السوق الأردني امام صادرات مصر من الخيول العربية المصرية الاصلية 13 - جريدة المساء

وزير الزراعة : يعلن اعادة فتح السوق الأردني امام صادرات مصر من الخيول العربية المصرية الاصلية

18 ديسمبر، 2025
زحام شديد أمام اللجان قبيل غلق صناديق الاقتراع .. بالمنوفية 15 - جريدة المساء

زحام شديد أمام اللجان قبيل غلق صناديق الاقتراع .. بالمنوفية

18 ديسمبر، 2025
تفاصيل عرض "متحف باكثير" للمخرج أحمد فؤاد 17 - جريدة المساء

تفاصيل عرض “متحف باكثير” للمخرج أحمد فؤاد

18 ديسمبر، 2025
الجمعة, 19 ديسمبر, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن
Retail

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

رئيس التحرير

أحمد سليمان

  • آخر الأخبار
  • استاد المساء
    • رياضة
    • دوري المظاليم
    • رياضة عالمية
  • إتصالات
  • إقتصاد
  • أخبار المرأة
  • أدب و ثقافه
  • تعليم
  • فن
  • طيران
    • أخبار المطار و الطيران
    • الشركة القابضة للمطارات والملاحة الجوية
    • الشركة القابضة لمصر للطيران
    • وزارة الطيران المدني
  • المزيد
    • تحقيقات
    • أهالينا
    • الصحة والسكان
    • زراعة وري
    • مع تحياتي لـ “المساء”
    • مقال سمير رجب
    • الدنيا بخير
لا توجد نتائج
مشاهدة كل النتائج
Retail
  • آخر الأخبار
  • استاد المساء
    • رياضة
    • دوري المظاليم
    • رياضة عالمية
  • إتصالات
  • إقتصاد
  • أخبار المرأة
  • أدب و ثقافه
  • تعليم
  • فن
  • طيران
    • أخبار المطار و الطيران
    • الشركة القابضة للمطارات والملاحة الجوية
    • الشركة القابضة لمصر للطيران
    • وزارة الطيران المدني
  • المزيد
    • تحقيقات
    • أهالينا
    • الصحة والسكان
    • زراعة وري
    • مع تحياتي لـ “المساء”
    • مقال سمير رجب
    • الدنيا بخير
جريدة المساء
لا توجد نتائج
مشاهدة كل النتائج
الرئيسية منوعات

المتحف الكبير.. مصر الفكرة التي لا تموت

بواسطة د.خالد محسن
2 نوفمبر، 2025
في منوعات, صفحتهم
المتحف الكبير.. مصر الفكرة التي لا تموت 19 - جريدة المساء
شاركإرسال

بقلم : ابتهال عبدالوهاب ( كاتبة وباحثة في الفلسفة ـ رئيس تنفيذي لمؤسسة إبداع للترجمة والبحوث)

»»

في كل مرة نحاول أن نكتب عن مصر، نجد أننا لا نكتب عنها، بل هي من تكتبنا

قد يعجبك أيضاً

نظريَّات سلوكِ البحثِ عن المعلوماتِ 21 - جريدة المساء

نظريَّات سلوكِ البحثِ عن المعلوماتِ

18 ديسمبر، 2025
د. محمد زكريا وكيلاً للمعهد العالي للهندسة والتكنولوجيا بكفر الشيخ 23 - جريدة المساء

د. محمد زكريا وكيلاً للمعهد العالي للهندسة والتكنولوجيا بكفر الشيخ

18 ديسمبر، 2025

فهي ليست بلدا من تراب وماء بالنسبة لنا، بل هي الفكرة التي لا تموت مهما مرت عليها الأعاصير ومهما تبدل الزمن.

تسقط ثم تنهض، تتعب ثم تبدع، تئن من أوجاع الواقع لكنها لا تفقد يقينها بأن النور لا يختفي

كأنها كائن أسطوري يتغذى من الألم ليولد من جديد.

منذ فجر التاريخ، كان المصري القديم فيلسوفا بالفطرة.

لم يكتب نظرياته في الكتب، بل نقشها على جدران المعابد، ورسمها على جدران المقابر كأنه يخاطب الأبد بعين مفتوحة على الغيب.

لم يكن الموت لديه نهاية، بل بابا آخر للحياة، ولم تكن الحياة عبورا عابرا، بل امتحانا للروح في رحلتها نحو النور.

فيها بدأ الإنسان يسأل ويدهش ويصوغ من دهشته فلسفة البقاء.

على ضفاف النيل ولد السؤال الأول عن معنى الوجود،

وفي حجارة الأهرامات خط الجواب الأبدي.

كانت الفلسفة عند المصري القديم ليست علما يدرس، بل طريقة في العيش والتفكير والاحترام العميق للكون والنظام الإلهي.

نظر إلى النيل فوجد فيه سر التجدد،

ونظر إلى الشمس فرآها رمزا للدورة الأبدية بين الغياب والعودة.

ومن هذه الرؤية البسيطة والعميقة معا، ولد أقدم مفهوم فلسفي عن الزمن والخلود والعدالة الكونية.

ليست مصر وطنا على خارطة، بل حضورا يتجاوز الجغرافيا والتاريخ.

فهي الذاكرة التي صاغت الوجود الإنساني منذ فجر الوعي،

والحضارة التي علمت الإنسان كيف يصعد من الطين إلى النور.

على ترابها قامت الحضارة، ومن ضفافها خرج أول نداء للعلم والفن والحكمة.

فيها ابتدأ السؤال الفلسفي الأول حين نظر المصري القديم إلى الأفق وسأل: من أين جئت؟ وإلى أين أمضي؟ وما سر هذا النيل الذي لا يكف عن الجريان؟

كانت الأهرامات أول تأمل في معنى الخلود،

وكانت المعابد تجسيدا لفكرة العدالة الكونية،

وكان الحجر نفسه يفكر، ينطق بصمت عميق لا يفهمه إلا من أدرك أن الفلسفة ليست كلمات بل آثار تنبض بالروح.

واليوم، ومع افتتاح المتحف المصري الكبير،

تستيقظ الحضارة من نومها العميق لتخاطب العالم من جديد.

حدث ضخم وفخم، ليس مجرد عرض للآثار،

بل احتفال بالإنسان المصري الذي صنع المجد ثم تركه شاهدا على عبقريته في مواجهة الفناء.

ذلك المتحف ليس حجرا إلى جوار حجر، بل حوار بين الماضي والحاضر،

بين الفلسفة التي تسأل، والتاريخ الذي يجيب.

وحين تفتح مصر أبواب المتحف المصري الكبير،

نشهد لحظة التقاء الفلسفة بالحضارة، والعقل بالجمال.

فكل تمثال هناك ليس حجرا صامتا، بل فكرا متجسدا،

وكل نقش ليس ذكرى من الماضي، بل سطرا من كتاب الوعي الإنساني.

حين تفتح مصر أبواب المتحف المصري الكبير، فهي لا تقدم للعالم آثارا عتيقة، بل تستعيد ذاكرتها الكونية.

إنه ليس مجرد متحف، بل معبد للفكر الإنساني،

وملحمة جديدة تضاف إلى السجل الطويل الذي كتبته مصر على جدران الوجود.

المتحف المصري الكبير هو عقل مصر وقد استيقظ في هيئة معمارية باهرة،

يمزج بين الصمت والتجلي، بين الفن والفكر،

وكأنه يذكرنا أن الفلسفة ليست تأملا مجردا، بل قدرة على تحويل الحلم إلى وجود، والفناء إلى فكرة باقية.

إنه ليس مجرد احتفاء بالماضي، بل تجسيد لعبقرية فلسفية تقول إن الحضارة لا تموت،

وإن الفكر الذي ينقش في الصخر يظل أقوى من العواصف وأطول عمرا من الملوك.

مصر هي الدرس الذي علم البشرية أن الفكر يمكن أن يشيد،وأن الحضارة ليست زمنا مضى، بل شعلة لا تنطفئ أبدا.

في مصر لم تكتب الفلسفة بالحروف، بل نحِتت في الصخر، ولم تكن الآثار زينة الماضي، بل لغة العقل الإنساني الأولى.

وحين ننظر إلى المتحف المصري الكبير اليوم،

لا نرى حجارة ساكنة، بل عقولا أبدعت وفكرت وواجهت الفناء بالإبداع.

فالفيلسوف يرى في التمثال فكرا،وفي النقش معنى،

وفي المومياء حوارا بين الحياة والموت.

كل قطعة في المتحف المصري الكبير هي فكرة تأملت ذاتها ثم تجسدت،

هي درس فلسفي في معنى البقاء بعد الزوال،

وفي أن الخلود ليس حلما بل فعلا مصريا قديما.

نفتخر بمصر رغم كل المعاناة، لأنها لم تعرف يوما الاستسلام، بل علمتنا أن ننهض من الرماد،

أن نحيا رغم الوجع، ونصنع الجمال من قلب المعاناة.

مصر لا تنكسر لأنها تؤمن بأن الإنسان خلق ليبدع،

وأن الحضارة ليست زمنا مضى، بل وعيا يتجدد،

وأن الفلسفة والآثار وجهان لجوهر واحد: البحث عن المعنى ومقاومة الفناء بالخلود.

وفي كل مرة نظن أنها أوشكت على الانكسار،

تنهض من تحت الغبار، تبتسم للنيل،

وتقول للعالم من جديد:

قد أتعبني الزمان، لكني لا أزال هنا، أنحت وجودي كما فعلت منذ آلاف السنين.

المتحف المصري الكبير هو رسالة مصر للعالم:

أن الإنسان لا يقاس بعمره، بل بما يتركه من أثر،

ولا يخلد بالذهب، بل بالفكر،ولا يذكر لأنه عاش، بل لأنه أبدع.

إن مصر اليوم، رغم كل ما تواجهه من أزمات ومعاناة،

تظل درسا فلسفيا حيا في الصمود، تعلمنا أن المجد لا يولد في لحظة رخاء، بل في لحظة وجع تفيض بالحكمة.

فكما واجهت الموت في حضارتها الأولى فحولته إلى خلود،هي اليوم تواجه المحن وتحولها إلى إصرار جديد على الحياة.

مصر ليست مجرد وطن، بل وعد أبدي بأن الفكر أقوى من الموت، وأن الجمال هو أصدق وجوه المقاومة.

ومن قلب كل محنة، تخرج مصر كما كانت دوما:

فيلسوفة بين الأمم، تعلم العالم أن الحضارة لا تبنى بالحجارة وحدها،بل بالروح التي لا تنطفئ، وبالإيمان العميق بأن النور سيعود.. دائما من هنا.

ومن هناك، من أمام المتحف المصري الكبير،

تقول مصر للعالم كله:

أنا الماضي الذي لا يشيخ،والحاضر الذي لا يخاف

أنا تاج العلاء فى مفرق الشرق ودراتـه فرائد عقـدي

إن مجدي فى الأوليات عـريق من له مثل أولياتي ومجدي.

هاشتاج: التيالفكرةالمتحف الكبيرلا تموتمصر

إقرأ أيضاً

نظريَّات سلوكِ البحثِ عن المعلوماتِ 25 - جريدة المساء
تعليم

نظريَّات سلوكِ البحثِ عن المعلوماتِ

18 ديسمبر، 2025
د. محمد زكريا وكيلاً للمعهد العالي للهندسة والتكنولوجيا بكفر الشيخ 27 - جريدة المساء
تعليم

د. محمد زكريا وكيلاً للمعهد العالي للهندسة والتكنولوجيا بكفر الشيخ

18 ديسمبر، 2025
آن الأوان لتطبيق التصويت الإلكتروني 29 - جريدة المساء
صفحتهم

آن الأوان لتطبيق التصويت الإلكتروني

18 ديسمبر، 2025
لوجو المساء

هي أول جريدة مسائية في جمهورية مصر العربية تأسست عام 1956م, و هي أحدى إصدارات مؤسسة دار الجمهورية للصحافة.

أحدث المقالات

  • أفراح و أحزان .. بالمنوفية
  • دعوات لتنظيم ربط المحطات الشمسية بآلية ثابتة
  • القومي للمرأة يصدر تقرير متابعة سير العملية الانتخابية خلال يومى الإعادة للمرحلة الثانية بعدد من المحافظات
  • قنا تتألق في نموذج محاكاة مجلس الشيوخ.. شبابها يحصدون المناصب القيادية

إشترك معنا

أقسام الموقع

  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع الحقوق محفوظة © 2021 لـ المساء - يُدار بواسطة إدارة التحول الرقمي.

لا توجد نتائج
مشاهدة كل النتائج
  • آخر الأخبار
  • استاد المساء
    • رياضة
    • دوري المظاليم
    • رياضة عالمية
  • إتصالات
  • إقتصاد
  • أخبار المرأة
  • أدب و ثقافه
  • تعليم
  • فن
  • طيران
    • أخبار المطار و الطيران
    • الشركة القابضة للمطارات والملاحة الجوية
    • الشركة القابضة لمصر للطيران
    • وزارة الطيران المدني
  • المزيد
    • تحقيقات
    • أهالينا
    • الصحة والسكان
    • زراعة وري
    • مع تحياتي لـ “المساء”
    • مقال سمير رجب
    • الدنيا بخير

جميع الحقوق محفوظة © 2021 لـ المساء - يُدار بواسطة إدارة التحول الرقمي.