• أحدث المقالات
  • ترينـد
  • الكل
  • فن
  • استاد المساء
  • إقتصاد
كيف تتسلل السلبية عبر الشاشات إلى عقل المراهق؟ 1 - جريدة المساء

كيف تتسلل السلبية عبر الشاشات إلى عقل المراهق؟

1 ديسمبر، 2025
عائلة " أم كلثوم" يشاهدون فيلم "الست" مع صناعه و النجوم في القاهرة  3 - جريدة المساء

عائلة ” أم كلثوم” يشاهدون فيلم “الست” مع صناعه و النجوم في القاهرة 

6 ديسمبر، 2025
محافظ قنا: دخول كورنيش النيل مجانًا.. والافتتاح خلال أيام 5 - جريدة المساء

محافظ قنا: دخول كورنيش النيل مجانًا.. والافتتاح خلال أيام

6 ديسمبر، 2025
إعـــلان
وفاة طفل في حادث مأساوي إثر اصطدام معدية به على ضفاف المرفق ببورسعيد 7 - جريدة المساء

وفاة طفل في حادث مأساوي إثر اصطدام معدية به على ضفاف المرفق ببورسعيد

6 ديسمبر، 2025
عامود كهرباء ديرب نجم ٠ ٠ خطر على المارة ! ! 9 - جريدة المساء

عامود كهرباء ديرب نجم ٠ ٠ خطر على المارة ! !

6 ديسمبر، 2025
وزير الصناعة يعين أعضاء بغرفة الرعاية الصحية 11 - جريدة المساء

وزير الصناعة يعين أعضاء بغرفة الرعاية الصحية

5 ديسمبر، 2025
مصر تستضيف أكبر حدث دولي للدارتس في شرم الشيخ بمشاركة 23 دولة 13 - جريدة المساء

مصر تستضيف أكبر حدث دولي للدارتس في شرم الشيخ بمشاركة 23 دولة

6 ديسمبر، 2025
لأول مرة.. الليزر في جراحات الشرج بمستشفى شبين الكوم التعليمي 15 - جريدة المساء

لأول مرة.. الليزر في جراحات الشرج بمستشفى شبين الكوم التعليمي

5 ديسمبر، 2025
انضمام ميمي جمال وصفاء الطوخي ومحمد أبو داوود لفريق مسلسل "على قد الحب" 17 - جريدة المساء

انضمام ميمي جمال وصفاء الطوخي ومحمد أبو داوود لفريق مسلسل “على قد الحب”

5 ديسمبر، 2025
السبت, 6 ديسمبر, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن
Retail

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

رئيس التحرير

أحمد سليمان

  • آخر الأخبار
  • استاد المساء
    • رياضة
    • دوري المظاليم
    • رياضة عالمية
  • إتصالات
  • إقتصاد
  • أخبار المرأة
  • أدب و ثقافه
  • تعليم
  • فن
  • طيران
    • أخبار المطار و الطيران
    • الشركة القابضة للمطارات والملاحة الجوية
    • الشركة القابضة لمصر للطيران
    • وزارة الطيران المدني
  • المزيد
    • تحقيقات
    • أهالينا
    • الصحة والسكان
    • زراعة وري
    • مع تحياتي لـ “المساء”
    • مقال سمير رجب
    • الدنيا بخير
لا توجد نتائج
مشاهدة كل النتائج
Retail
  • آخر الأخبار
  • استاد المساء
    • رياضة
    • دوري المظاليم
    • رياضة عالمية
  • إتصالات
  • إقتصاد
  • أخبار المرأة
  • أدب و ثقافه
  • تعليم
  • فن
  • طيران
    • أخبار المطار و الطيران
    • الشركة القابضة للمطارات والملاحة الجوية
    • الشركة القابضة لمصر للطيران
    • وزارة الطيران المدني
  • المزيد
    • تحقيقات
    • أهالينا
    • الصحة والسكان
    • زراعة وري
    • مع تحياتي لـ “المساء”
    • مقال سمير رجب
    • الدنيا بخير
جريدة المساء
لا توجد نتائج
مشاهدة كل النتائج
الرئيسية صفحتهم

كيف تتسلل السلبية عبر الشاشات إلى عقل المراهق؟

بواسطة د.خالد محسن
1 ديسمبر، 2025
في صفحتهم
كيف تتسلل السلبية عبر الشاشات إلى عقل المراهق؟ 19 - جريدة المساء
شاركإرسال

بقلم : د.ياسمين جمال

(باحثة دكتوراه الاعلام التربوي بجامعة عين شمس)

لم تعد السلبية التي تهدد شبابنا اليوم وليدة المواقف اليومية أو المحيط الاجتماعي فقط، بل أصبحت “السوشيال ميديا” هي المنبع الأكبر لها، بما تحمله من محتوى سريع يغزو الشاشة في ثوانٍ ويستقر في العقل لساعات طويلة. فالمراهق، بطبيعته الحساسة والمتقلبة، يجد نفسه أمام عالم رقمي مفتوح لا يستطيع دائمًا تفسيره أو التعامل معه بوعي، وهنا يبدأ التأثير الحقيقي للمحتوى الكارثي الذي يتسلل إلى ذهنه دون أن يشعر.

قد يعجبك أيضاً

حمية رقمية.. أم انسحاب حضاري؟ 21 - جريدة المساء

حمية رقمية.. أم انسحاب حضاري؟

5 ديسمبر، 2025
تفكيك جدل الهوية في عصر "السوشيال ميديا" !! 23 - جريدة المساء

تفكيك جدل الهوية في عصر “السوشيال ميديا” !!

4 ديسمبر، 2025

فإن الفيديو القصير الذي يظهر مشهدًا محبطًا، أو خبرًا مُضخمًا، أو تعليقًا يائسًا، قد يغير في نفسية المراهق أكثر مما تفعل محاضرة طويلة أو نصيحة مباشرة. فالإعلام الرقمي يعتمد على عنصر السرعة والمقارنة والإبهار، وهذه العناصر جميعها تُربك مشاعر المراهق وتُحدث داخله اضطرابًا بين ما يفكر فيه وما يشاهده. ومن هنا تتشكّل تدريجيًا حالة من التشاؤم أو القلق أو العدوانية، دون أن يدرك الشاب سببها الحقيقي.

ومع الاستمرار في التعرض لمثل هذا المحتوى، يبدأ المراهق في تكوين صورة مشوّهة عن نفسه وعن المجتمع. فصور “الحياة المثالية” التي يراها قد تدفعه إلى الشعور بالنقص والعجز، بينما المقاطع التي تُظهر العالم كأنه لا يحمل إلا الكوارث والأزمات قد تُربّيه على الخوف وعدم الثقة. كذلك، التعليقات التي تحمل السخرية والتنمر تشجعه ـ من حيث لا يدري ـ على أن يستهين بمشاعر الآخرين أو يقلل من قيمة العلاقات الإنسانية.

ومن جهة أخرى، لا يمكن تجاهل أن بعض الحسابات تعتمد على تغذية السلبية بشكل متعمد؛ لأنها تجلب المشاهدات والتفاعل، فالمحتوى الصادم ينتشر أسرع، والمحتوى المبالغ فيه يثير الفضول أكثر، وهذا يُربك عقل المراهق الذي لا يزال يتعلم فهم العالم. وفي ظل هذا الزخم الهائل من الرسائل السلبية، يصبح الشاب أكثر عرضة لتقلبات المزاج، وفقدان التركيز، والانسحاب الاجتماعي، وربما الدخول في دوائر اكتئاب خفية.

وهنا يظهر دور الأسرة باعتبارها الحصن الأول. فالأسرة ليست مطالبة بالمنع والسيطرة فقط، بل بخلق مساحة آمنة للحوار، يشعر فيها المراهق أنه مسموع ومفهوم. فحين يواجه الشاب محتوى سلبيًا أو مقلقًا، فإنه يحتاج إلى من يشرح له، يطمئنه، ويوجه نظره نحو الجانب الإيجابي.

كما أن مشاركة الأهل في اختيار ما يشاهده الأبناء، ومناقشة الرسائل التي يتعرضون لها، يمنحهم وعيًا نقديًا يحميهم من الانجراف خلف السلبية الرقمية.

بالإضافة إلى ذلك، فإن تشجيع المراهق على ممارسة أنشطة واقعية ـ مثل الرياضة، والهوايات، والتواصل الاجتماعي الحقيقي ـ يقلّل من تعلقه بالمحتوى الرقمي، ويمنحه توازنًا نفسيًا يخفف من أثر أي سلبية قد يتعرض لها. فالعالم الحقيقي هو الذي يبني الشخصية، بينما العالم الافتراضي قد يشوّهها إذا لم يجد من يوجهه.

أما الإعلام، فهو يتحمل مسؤولية لا يمكن إنكارها. فالمحتوى المسؤول قادر على أن يرفع وعي الشباب، ويمنحهم أدوات للبحث والتحليل، ويعرّفهم بالواقع كما هو دون تهويل أو استعراض. والإعلام الجيد لا يخيف الشباب، بل يطمئنهم. لا يصنع لهم عالمًا سوداويًا، بل يفتح أمامهم أبواب الأمل والعمل والمعرفة.

ولا بد أن تتدخل الدولة ـ من خلال التشريعات والضوابط ـ للحد من المحتوى الخطير الذي يستهدف المراهقين، سواء كان محتوى يُشجع على العنف، أو على السلوكيات الخطرة، أو ينشر اليأس والانحراف.

كما يجب دعم المبادرات التي تقدم محتوى إيجابيًا قادرًا على منافسة السلبية بذكاء وجاذبية.

لذا، فإن حماية المراهق من المحتوى الكارثي ليست مهمة فرد واحد، بل مسؤولية مشتركة بين الأسرة والإعلام والمدرسة والمجتمع. فحين نعلّم أبناءنا أن يختاروا ما يشاهدونه بعقولهم لا بفضولهم، وأن يفهموا أن السوشيال ميديا ليست مرآة حقيقية للعالم، وأن القوة الحقيقية ليست في متابعة كل شيء بل في تجاهل ما يفسد الروح… عندها فقط نضمن أن ينشأ جيل سوي، قوي، وواعٍ بما يكفي ليواجه سلبية العالم دون أن ينكسر.

هاشتاج: إلى عقلالسلبيةالمراهق؟عبر الشاشاتكيف تتسلل

إقرأ أيضاً

حمية رقمية.. أم انسحاب حضاري؟ 25 - جريدة المساء
صحافة وإعلام

حمية رقمية.. أم انسحاب حضاري؟

5 ديسمبر، 2025
تفكيك جدل الهوية في عصر "السوشيال ميديا" !! 27 - جريدة المساء
صحافة وإعلام

تفكيك جدل الهوية في عصر “السوشيال ميديا” !!

4 ديسمبر، 2025
كيف تكوني إمرأة راقية؟! 29 - جريدة المساء
صفحتهم

كيف تكوني إمرأة راقية؟!

4 ديسمبر، 2025
لوجو المساء

هي أول جريدة مسائية في جمهورية مصر العربية تأسست عام 1956م, و هي أحدى إصدارات مؤسسة دار الجمهورية للصحافة.

أحدث المقالات

  • عائلة ” أم كلثوم” يشاهدون فيلم “الست” مع صناعه و النجوم في القاهرة 
  • محافظ قنا: دخول كورنيش النيل مجانًا.. والافتتاح خلال أيام
  • وفاة طفل في حادث مأساوي إثر اصطدام معدية به على ضفاف المرفق ببورسعيد
  • عامود كهرباء ديرب نجم ٠ ٠ خطر على المارة ! !

إشترك معنا

أقسام الموقع

  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع الحقوق محفوظة © 2021 لـ المساء - يُدار بواسطة إدارة التحول الرقمي.

لا توجد نتائج
مشاهدة كل النتائج
  • آخر الأخبار
  • استاد المساء
    • رياضة
    • دوري المظاليم
    • رياضة عالمية
  • إتصالات
  • إقتصاد
  • أخبار المرأة
  • أدب و ثقافه
  • تعليم
  • فن
  • طيران
    • أخبار المطار و الطيران
    • الشركة القابضة للمطارات والملاحة الجوية
    • الشركة القابضة لمصر للطيران
    • وزارة الطيران المدني
  • المزيد
    • تحقيقات
    • أهالينا
    • الصحة والسكان
    • زراعة وري
    • مع تحياتي لـ “المساء”
    • مقال سمير رجب
    • الدنيا بخير

جميع الحقوق محفوظة © 2021 لـ المساء - يُدار بواسطة إدارة التحول الرقمي.