• أحدث المقالات
  • ترينـد
  • الكل
  • فن
  • استاد المساء
  • إقتصاد
فصول العمر الأربعة.. أحدث إبداعات أحمد رفاعي آدم 1 - جريدة المساء

فصول العمر الأربعة.. أحدث إبداعات أحمد رفاعي آدم

2 ديسمبر، 2025
وزير الصناعة يعين أعضاء بغرفة الرعاية الصحية 3 - جريدة المساء

وزير الصناعة يعين أعضاء بغرفة الرعاية الصحية

5 ديسمبر، 2025
مصر تستضيف أكبر حدث دولي للدارتس في شرم الشيخ بمشاركة 23 دولة 5 - جريدة المساء

مصر تستضيف أكبر حدث دولي للدارتس في شرم الشيخ بمشاركة 23 دولة

5 ديسمبر، 2025
إعـــلان
لأول مرة.. الليزر في جراحات الشرج بمستشفى شبين الكوم التعليمي 7 - جريدة المساء

لأول مرة.. الليزر في جراحات الشرج بمستشفى شبين الكوم التعليمي

5 ديسمبر، 2025
انضمام ميمي جمال وصفاء الطوخي ومحمد أبو داوود لفريق مسلسل "على قد الحب" 9 - جريدة المساء

انضمام ميمي جمال وصفاء الطوخي ومحمد أبو داوود لفريق مسلسل “على قد الحب”

5 ديسمبر، 2025
١١ ديسمبر.. عرض " فيها إيه يعني؟!" على منصة يانجو بلاي 11 - جريدة المساء

١١ ديسمبر.. عرض ” فيها إيه يعني؟!” على منصة يانجو بلاي

5 ديسمبر، 2025
السعودي بندر يبدع فى مشروع " نغم الشتاء "بروائع ابو نورة والمداح ورابح صقر 13 - جريدة المساء

السعودي بندر يبدع فى مشروع ” نغم الشتاء “بروائع ابو نورة والمداح ورابح صقر

5 ديسمبر، 2025
حمية رقمية.. أم انسحاب حضاري؟ 15 - جريدة المساء

حمية رقمية.. أم انسحاب حضاري؟

5 ديسمبر، 2025
القومي للمرأة يهنئ "أبوالغيط وصابر ومصطفى" لفوزهم بجوائز التميز الحكومي العربي 17 - جريدة المساء

القومي للمرأة يهنئ “أبوالغيط وصابر ومصطفى” لفوزهم بجوائز التميز الحكومي العربي

5 ديسمبر، 2025
الجمعة, 5 ديسمبر, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن
Retail

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

رئيس التحرير

أحمد سليمان

  • آخر الأخبار
  • استاد المساء
    • رياضة
    • دوري المظاليم
    • رياضة عالمية
  • إتصالات
  • إقتصاد
  • أخبار المرأة
  • أدب و ثقافه
  • تعليم
  • فن
  • طيران
    • أخبار المطار و الطيران
    • الشركة القابضة للمطارات والملاحة الجوية
    • الشركة القابضة لمصر للطيران
    • وزارة الطيران المدني
  • المزيد
    • تحقيقات
    • أهالينا
    • الصحة والسكان
    • زراعة وري
    • مع تحياتي لـ “المساء”
    • مقال سمير رجب
    • الدنيا بخير
لا توجد نتائج
مشاهدة كل النتائج
Retail
  • آخر الأخبار
  • استاد المساء
    • رياضة
    • دوري المظاليم
    • رياضة عالمية
  • إتصالات
  • إقتصاد
  • أخبار المرأة
  • أدب و ثقافه
  • تعليم
  • فن
  • طيران
    • أخبار المطار و الطيران
    • الشركة القابضة للمطارات والملاحة الجوية
    • الشركة القابضة لمصر للطيران
    • وزارة الطيران المدني
  • المزيد
    • تحقيقات
    • أهالينا
    • الصحة والسكان
    • زراعة وري
    • مع تحياتي لـ “المساء”
    • مقال سمير رجب
    • الدنيا بخير
جريدة المساء
لا توجد نتائج
مشاهدة كل النتائج
الرئيسية أدب و ثقافه

فصول العمر الأربعة.. أحدث إبداعات أحمد رفاعي آدم

بواسطة د.خالد محسن
2 ديسمبر، 2025
في أدب و ثقافه
فصول العمر الأربعة.. أحدث إبداعات أحمد رفاعي آدم 19 - جريدة المساء
شاركإرسال

ويتجدد اللقاء مع بستان إبداعات ومواهب وأدباء أبناء أرض الكنانة ،نقطف من ثماره كل ما هو ثري وماتع..
وقد أهدي الأديب الروائي أحمد رفاعي آدم “بوابة الجمهورية والمساء أون لاين” أحدث إبداعاته في نسيج القصة القصيرة ،تحت عنوان”فصول العمر الأربعة”،ننشرها عبر هذه السطور.

🍂

 

قد يعجبك أيضاً

غدا ..مسرح محمد ناصف بنقابة الصحفين 21 - جريدة المساء

غدا ..مسرح محمد ناصف بنقابة الصحفين

5 ديسمبر، 2025
مؤتمر"عمل الأطفال والحماية الاجتماعية "يعرض 13 تجربة ومبادرة من 9 دول عربية 23 - جريدة المساء

مؤتمر”عمل الأطفال والحماية الاجتماعية “يعرض 13 تجربة ومبادرة من 9 دول عربية

4 ديسمبر، 2025

فصول العمر الأربعة

من قوانين الحياة التي لا تَبلى: الأيامُ دُوَل، أي أنها متغيرةٌ لا تبقى على حال. فسعيد اليوم قد يحزن غداً، ومهموم اليوم قد تهبط عليه من السماء فرحةٌ تُنسيه همومه وأوجاعه، الدنيا متقلبة يتحول الإنسانُ فيها بين الخير والشر والهدوء والعنف والنجاح والإخفاق والغنى والفقر. الحياة متقلبة تقلب الفصول الأربعة.

وصاحب قصة اليوم كان زميلي في المدرسة، عشنا معاً سنوات نتدافع فيها الأحداث والمواقف، وكلنا يعرف عن الآخر كل شيء، حتى فرَّقتْ بيننا الأسباب، وكان آخر عهدي به المرحلة الإعدادية. ولقد تركته فيها على أحسن حال، فلقد كان أبوه تاجراً ميسوراً أو بلغة اليوم “رجل أعمال”، وكانت له تجارته الرابحة، وعندهم كل وسائل الحياة الطيبة من مسكن واسع وسيارة جميلة وعائلة كبيرة وممتلكات خاصة، وكان صديقي يلعب كرة القدم وكان فيها متفوقاً موهوباً يتنبأ له الجميع بمستقبل باهر. على ذلك افترقنا، ولا يشكُّ إنسان من الذين عرفوه أنه يكون في مستقبله كل ما يُفرِح ويُبهج ويُعلي.

بالأمس فقط جمعنا القدر، وليته ما جمعنا! كان لقاؤنا صدفةً أغرب من الخيال، كنت في سفرٍ خارج المدينة وقد هبط الليل، فانتهزتُ فرصة وصولي إلى محطة بنزين وتوقفت لأحتسي فنجال قهوة. انحرفت بسيارتي إلى حيث المكان المخصص لركن السيارات وبينما أهم بالخروج إذ بسيارة ربع نقل من ذلك النوع الذي يركبه مندوبي مبيعات شركات الشيبسي تصفُ بجانبي ويخرج منها صاحبي. التقت أعيننا في لحظة دراماتيكية فإذا به يحدق في وجهي والدهشة تملأ عينيه، وهتف: إبراهيم فؤاد؟!!! في البداية لم أعرفه فلقد طرأ عليه تغيير كبير، لكنه لم يجد صعوبة في التعرف علي فأنا لم أتغير كثيراً وملامحي بقت على حالها بنسبة كبيرة. استغرقني الأمر برهةً لأتذكره، فلقد كبُر الفتى المدلل وانحسر شعر رأسه الناعم وغزاه شيبٌ عجيب. كان منذ صغره طويلاً فازداد طولاً حتى انحنى ظهره، ونحُل جسده حتى تهدَّلت الملابس عليه. والحق أقول، لقد أثار مظهره شفقتي عليه. ولما تعرفت عليه ورأيت كيف أزرى به الدهر أخذتني له رقةٌ عظيمة فاحتضنته بشدة.

ودلفنا إلى الكافتيريا وكل همي أن أسمع منه قصته لأعرف كيف انتهى به الأمر إلى ذلك. وحكى لي زميلي السابق (أ.) حكايته وعرفت منه كيف تحولت عنهم الدنيا بوفاة أبيه وتنكرت لهم بعد عز وهناء. مات أبوه بعد صراع قصير مع المرض الذي هجم عليه فجأة ولم يمهله ليدبر أمر أسرته وأشغاله ومصالحه. كان (أ.) لا يزال طالبًا في المرحلة الثانوية وكان في أوج نجاحه الرياضي حين وقعت تلك الأحداث المؤلمة فإذا به يجد نفسه وحيدًا تائهاً مسئولاً عن أسرته، وأضحى الفتى المدلل حمالاً للهموم. بموت أبيه انهار صرح الاستقرار، تعطلت التجارة وبرز الدائنون وتسارعت الحجوزات على ممتلكات العائلة لسداد قرض بنكي كبير لم يُمهل القدرُ صاحبَه ليسدده، قال صديقي:

– تغير كل شيء بوفاة أبي. فقدنا بفقده كل شيء .. العز والمال والشهرة وكل ارتقاء مادي .. فقدنا السند والطمأنينة والاستقرار وكل فضل معنوي. لم أكن أتخيل ولم يخطر ببالي أبداً أن حياتنا يمكن أن تنقلب بين عشيةٍ وضحاها.

وراح يسترجع الأحداث الأليمة التي مرت به وبعائلته. كان يتحدث بحزن شديد كأنما أُشرِبَ التعاسةَ حتى الثُمالة. وحزنت لِما أصابه وتألمت له بإخلاص، لكنني عدلت عن تلك المشاعر السلبية بسرعة وجعلت أتدبر حكمةَ اللهِ في كل ما حدث لهم. فلله في خلقه شئون لا يعلمها إلا هو وقطعاً هي الخير كله وإن لم ندرك ذلك في البداية. وقبل أن أقول له شيئاً يهون عليه ضيقه فاجأني بقوله:
– رغم ذلك لا تظنني حزيناً لما آلت إليه أموري، فإن كثيراً من مصائبي أنا السبب فيها.

وصدمني قوله فاستوضحته ماذا يقصد فاستطرد قائلاً:
– يا صديقي، إن من الناس من يجتذب الأحزان والمشاكل لنفسه كما يجتذب المصباح الذباب. ولست أبالغُ إن قلتُ أنني منهم.

فاستعذتُ بالله من الشيطان الذي يتفنن في تكدير ابن آدم وقلتُ له:
– الحقُ أنك لم تشقَ في حياتك بشقاءٍ أمرَّ وأوجعَ من اتهامك لنفسك وسوء الظن بطويتك.
ففغر فاه متعجباً ثم هتف محتجاً:
– كيف؟.

قلت:
– أسأتَ الظنَّ بنفسك واتهمتَها بسوء الحظ فلم تفلح في الحصول من الدنيا إلا على التعاسة. قتلت فيك الرغبة في الكفاح والسعي واستوت عندك مراتب الأشياء بعد موت أبيك. تقول الحكمة اليونانية القديمة “اعرف نفسك”، وأنا أضيف لك “وارض عن نفسك أيضاً”. ارض عن نفسك حتى لا تبغضها وتبغض العيشة واللي عايشينها، ارض عن نفسك حتى لا يجد الشيطان إليها مسلكاً فيؤلبها ضدك ويقيم الدنيا جبلاً من الهموم في وجهك. ليس من المنطق أن تتهم نفسك بمثل هذا الاتهام الخطير لا سيما إذا كان باطلاً. دع عنك التشاؤم فإنه من عظيم كيد الشيطان. وتفاءل بالخير تجده بين يديك.

قال (أ) وكأن بعض كلامي لم يُعجبه:
– لا تؤاخذني يا صديقي، ولكن ما تقوله خيال لا يشبه الواقع من قريب أو من بعيد. وكما يقولون في المثل: ليس من يده في الماء كمن يده في النار! لقد برهنَتْ لي الحياة على أن مِثلي خليقٌ بالاكتئاب والأحزان.

هززت رأسي لا إرادياً نفياً لرأيه ثم قلت بهدوء:
– يا صديقي، احذر من الوقوع في فخ الاكتئاب، فالمكتئبون لا يرون منافذ الأمل في الحياة.

فهتف محتجاً:
– أنا لستُ مكتئباً، ليس معنى أنني بثثتُك شكواي وألمي أني متشائم، إن أنا إلا إنسان واقعي، يرى حاله ويعترف بسوء مآله. أنا صريح ولست من الذين يُمَنّونَ أنفسهم بآمال لا تتحقق.

رمقته في أسفٍ وقلت:
– ليتك من الذين يُمنّونَ أنفسهم بالآمال ويطمعون في تحقيقها وينتظرون مجيئها بقلوب حالمة وعقول واعية. الأمل هو الذي يُبقينا أسوياء. لا علاقة بين ما ذكرتَه وبين الرضا. ليست الواقعية يا صديقي أن ننهزم ونستكين ونرفض تكرار المحاولة. حذار أن تسقط في فخ الاستسلام بحجة النصيب والمقسوم. ما صنعه والدك -يرحمه الله – لم يكن مستحيلاً، وكذلك يمكنك أن تصنع. كل ما تحتاجه هو البداية الصحيحة والسعي الدؤوب.

وشعرتُ أن صديقي لان شيئاً ما، وأحسستُ أنه كان بحاجة ماسة لمن يمسح عنه حزنه ويثبت له أنه بخير، وليس كما تصور له أوهامه. فانقشعت غمته قليلاً وزاره التبسم بعد لأيٍ فأضاء وجهه ورأيت فيه ملامح الصبا والماضي البعيد. وجعلنا نتجاذب أطراف الحديث ساعة أو تزيد وولجنا سويًا في دروب الذكريات ونهلنا من مواقف الدراسة حتى ارتوينا فقمنا لنفترق ولكن تعاهدنا على اللقاء مجدداً وودعته وأنا أتمنى له مستقبل أفضل من حاضره وأهنأ من ماضيه.

وعدتُ إلى سيارتي فانطلقتُ إلى وجهتي بذهنٍ شارد وفكرٍ نَشِط، وجعلتُ أفكر في حال صديقي. فهداني تفكيري إلى أمورٍ عِدة منها .. أن دوام الحال من المحال والذكي الأريب من وطَّن نفسه على تقلبات الدنيا فلم يخدعه بريقها ولم تسحقه نكباتها، فمعرفة الإنسان لطبيعة الدنيا، وتجهيز نفسه لملاقاة الحلو والمر هو مما يزيد من قوته النفسية ويهيئه للتعامل مع المشكلات. فالحياة لا تتوقف على أحد ولا على شيء، والعالم لا يخضع لرغباتك. وما لم يتحقق اليوم، قد يتحقق غداً بالإصرار والسعي والاجتهاد.

ومنها أيضاً أن الاكتئاب فخ ابن آدم الذي إن سقط فيه هلك، فنعمُ الله على الإنسان كثيرة ومن أجَلِّها نعمة العقل، به يزن الأمور فيميز الجيد من القبيح، والنافع من الضار. ولو -لا قدر الله- اختل ميزان هذا العقل أو أصابه العطب أو امتلأ بأفكار سلبية كان وبالاً على صاحبه وسبباً في ضياعه وسقوطه ونهايته. ومن أخطر ملوثات العقل الاكتئاب. لماذا؟ .. لإن الاكتئاب هو عُسر في المزاج، هو حالة سيئة تحدث نتيجة لظروف خارجية في حياة الفرد .. هذه الظروف تنتهي إلى احساسه باليأس والقنوط والحزن. فالعاقل من وزن الأمور بميزان العقل فصبر عند الإخفاق وزاد من سعيه عند الفلاح ورضي بنصيبه كيفما كان طالما بذل كل ما في وسعه وجعل بينه وبين الاكتئاب واليأس سداً منيعاً.

هاشتاج: أحدثأحمدإبداعاتالأربعة..العمررفاعي آدمفصول

إقرأ أيضاً

غدا ..مسرح محمد ناصف بنقابة الصحفين 25 - جريدة المساء
آخر الأخبار

غدا ..مسرح محمد ناصف بنقابة الصحفين

5 ديسمبر، 2025
مؤتمر"عمل الأطفال والحماية الاجتماعية "يعرض 13 تجربة ومبادرة من 9 دول عربية 27 - جريدة المساء
أدب و ثقافه

مؤتمر”عمل الأطفال والحماية الاجتماعية “يعرض 13 تجربة ومبادرة من 9 دول عربية

4 ديسمبر، 2025
شاعر الحلمنتيشي ياسر قطامش في ضيافة نقابة الصحفيين 29 - جريدة المساء
أدب و ثقافه

شاعر الحلمنتيشي ياسر قطامش في ضيافة نقابة الصحفيين

4 ديسمبر، 2025
لوجو المساء

هي أول جريدة مسائية في جمهورية مصر العربية تأسست عام 1956م, و هي أحدى إصدارات مؤسسة دار الجمهورية للصحافة.

أحدث المقالات

  • وزير الصناعة يعين أعضاء بغرفة الرعاية الصحية
  • مصر تستضيف أكبر حدث دولي للدارتس في شرم الشيخ بمشاركة 23 دولة
  • لأول مرة.. الليزر في جراحات الشرج بمستشفى شبين الكوم التعليمي
  • انضمام ميمي جمال وصفاء الطوخي ومحمد أبو داوود لفريق مسلسل “على قد الحب”

إشترك معنا

أقسام الموقع

  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع الحقوق محفوظة © 2021 لـ المساء - يُدار بواسطة إدارة التحول الرقمي.

لا توجد نتائج
مشاهدة كل النتائج
  • آخر الأخبار
  • استاد المساء
    • رياضة
    • دوري المظاليم
    • رياضة عالمية
  • إتصالات
  • إقتصاد
  • أخبار المرأة
  • أدب و ثقافه
  • تعليم
  • فن
  • طيران
    • أخبار المطار و الطيران
    • الشركة القابضة للمطارات والملاحة الجوية
    • الشركة القابضة لمصر للطيران
    • وزارة الطيران المدني
  • المزيد
    • تحقيقات
    • أهالينا
    • الصحة والسكان
    • زراعة وري
    • مع تحياتي لـ “المساء”
    • مقال سمير رجب
    • الدنيا بخير

جميع الحقوق محفوظة © 2021 لـ المساء - يُدار بواسطة إدارة التحول الرقمي.