• أحدث المقالات
  • ترينـد
  • الكل
  • فن
  • استاد المساء
  • إقتصاد
بالألوان.. بين مطرقة السعادة وسندان التعلُّق القلق 1 - جريدة المساء

بالألوان.. بين مطرقة السعادة وسندان التعلُّق القلق

24 ديسمبر، 2025
كجوك: إعلان استراتيجية السياسات الضريبية قبل نهاية العام المالي الحالي لتعزيز اليقين الضريبي 3 - جريدة المساء

كجوك: إعلان استراتيجية السياسات الضريبية قبل نهاية العام المالي الحالي لتعزيز اليقين الضريبي

25 ديسمبر، 2025
الجلالة..تحصل على مراكز متقدمة في التصنيف العربي والأولى على مستوى الجامعات الأهلية 5 - جريدة المساء

الجلالة..تحصل على مراكز متقدمة في التصنيف العربي والأولى على مستوى الجامعات الأهلية

25 ديسمبر، 2025
إعـــلان
طلاب أسنان القاهرة الأهلية..يبدعون في تصميم نماذج تشريحية للأسنان بدقة عالمية 7 - جريدة المساء

طلاب أسنان القاهرة الأهلية..يبدعون في تصميم نماذج تشريحية للأسنان بدقة عالمية

25 ديسمبر، 2025
المستشفى الجنوبي بمعهد الأورام..يحصل على الاعتماد الدولي لجودة الرعاية الصحية 9 - جريدة المساء

المستشفى الجنوبي بمعهد الأورام..يحصل على الاعتماد الدولي لجودة الرعاية الصحية

25 ديسمبر، 2025

شكراً لجريدة الـ«المساء»

25 ديسمبر، 2025
وزارة الرياضة تتواصل مع الاتحاد الدولي لألعاب الماء لتعين لجنة تدير اتحاد السباحة 11 - جريدة المساء

وزارة الرياضة تتواصل مع الاتحاد الدولي لألعاب الماء لتعين لجنة تدير اتحاد السباحة

25 ديسمبر، 2025
مؤتمر علمي موسّع لعلاج الأورام بمحافظة قنا بمشاركة خبراء من مصر والسعودية وألمانيا 13 - جريدة المساء

مؤتمر علمي موسّع لعلاج الأورام بمحافظة قنا بمشاركة خبراء من مصر والسعودية وألمانيا

25 ديسمبر، 2025
تعليم قنا تعلن نتيجة مسابقة "الطالب المثالي" للإعدادي والثانوي 15 - جريدة المساء

تعليم قنا تعلن نتيجة مسابقة “الطالب المثالي” للإعدادي والثانوي

24 ديسمبر، 2025
الخميس, 25 ديسمبر, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن
Retail

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

رئيس التحرير

أحمد سليمان

  • آخر الأخبار
  • استاد المساء
    • رياضة
    • دوري المظاليم
    • رياضة عالمية
  • إتصالات
  • إقتصاد
  • أخبار المرأة
  • أدب و ثقافه
  • تعليم
  • فن
  • طيران
    • أخبار المطار و الطيران
    • الشركة القابضة للمطارات والملاحة الجوية
    • الشركة القابضة لمصر للطيران
    • وزارة الطيران المدني
  • المزيد
    • تحقيقات
    • أهالينا
    • الصحة والسكان
    • زراعة وري
    • مع تحياتي لـ “المساء”
    • مقال سمير رجب
    • الدنيا بخير
لا توجد نتائج
مشاهدة كل النتائج
Retail
  • آخر الأخبار
  • استاد المساء
    • رياضة
    • دوري المظاليم
    • رياضة عالمية
  • إتصالات
  • إقتصاد
  • أخبار المرأة
  • أدب و ثقافه
  • تعليم
  • فن
  • طيران
    • أخبار المطار و الطيران
    • الشركة القابضة للمطارات والملاحة الجوية
    • الشركة القابضة لمصر للطيران
    • وزارة الطيران المدني
  • المزيد
    • تحقيقات
    • أهالينا
    • الصحة والسكان
    • زراعة وري
    • مع تحياتي لـ “المساء”
    • مقال سمير رجب
    • الدنيا بخير
جريدة المساء
لا توجد نتائج
مشاهدة كل النتائج
الرئيسية أدب و ثقافه

بالألوان.. بين مطرقة السعادة وسندان التعلُّق القلق

بواسطة د.خالد محسن
24 ديسمبر، 2025
في أدب و ثقافه
بالألوان.. بين مطرقة السعادة وسندان التعلُّق القلق 17 - جريدة المساء
شاركإرسال
  • دراسة نقدية تحليلية بقلم :
  • أحمد فاروق بيضون ( شاعر وناقد)

»»

لم ترتكز في جوهرها السردي على مغبة الصراع الأزلي بين كل ما هو ذكوري وكل ما مؤنث أو تلك العلاقات الزوجية السامة فحسب؛ بلْ أثرت المشهد السردي بين أمل ورجاء وبين طموح وقنوط

»»بالألوان.. بين مطرقة السعادة وسندان التعلُّق القلق 19 - جريدة المساء

قد يعجبك أيضاً

المركز الثقافي المصري بإسطنبول يستقبل وفداً طلابياً تركياً للتعريف بالسياحة والتعليم في مصر 21 - جريدة المساء

المركز الثقافي المصري بإسطنبول يستقبل وفداً طلابياً تركياً للتعريف بالسياحة والتعليم في مصر

23 ديسمبر، 2025
الأربعاء .. المركز القومي للمسرح يحتفي بذكرى ميلاد "صلاح جاهين" 23 - جريدة المساء

الأربعاء .. المركز القومي للمسرح يحتفي بذكرى ميلاد “صلاح جاهين”

23 ديسمبر، 2025

ويتجدد اللقاء مع إبداعات مواهب وأدباء أرض الكنانة،نقطف منها كل ما هو جميل، وثري وماتع..
وعبر هذه السطور تنشر بوابة الجمهورية والمساء أون لاين دراسة نقدية تحليلية كتبها الأديب الشاعر  أحمد فاروق بيضون حول المجموعة القصصية”بالألوان” للكاتبة الروائية الأديبة جيهان عوض البنا عضو مجلس إدارة نادي ادب دمياط وعضو الجمعية المصرية لكتاب القصة والرواية..

🍂
بين مطرقة السعادة الحقيقية وسندان التعلُّق القلق تتحفنا القاصة الدمياطية وأيقونة الإبداع الملهم الأستاذة جيهان عوض بتحفتها بالألوان.. وأيما بداية مذ وقعت عين النقادة على الغلاف الرائع لأنثى تزهر بين مواسم العُمر وقد اعشوشبت أزاهيرها على الرغم مما تجرعته من خيبات..

لم تكن القاصة جيهان عوض ترتكز في جوهرها السردي على مغبة الصراع الأزلي بين كل ما هو ذكوري وكل ما مؤنث أو تلك العلاقات الزوجية السامة فحسب؛ بلْ أثرت المشهد السردي لتلك المرأة في معترك الحياة بين أمل ورجاء وبين طموح وقنوط وبين أبيض وأسود، ناهيك عن بدايتها في التوطئة العبقرية لاستنهاض العزائم والتمهيد لروح القارئ بأنه على شفير قصص تموج في العبر بقلم رقراق يرسم المؤنسات الغاليات في العديد من مسارح الحياة، (أما علمتم أن الحجارة لما يتفجر منها الأنهار تروي الشجر والحجر)، صرخة في وجه الإنسانية جمعاء على اختلاف صنوفهم، وكأنها تبرع في الانثروبولوجيا الأنثوية من منظور سقراطي في عباءة (الفضيلة – الحكمة – المعرفة)..
منذ استهلالية السيال القصصي في (ريشة في هوا) تبرز بأن الصمت يرسم ملحمة ويجب الكثير من الآهات. ويكتنف طفلة تستلهم من عذوبة صوت الأم نوستالجيا، كحيلة للدفاع النفسي الكامن في حشاش البطلة الراوية المتكلمة اللاهثة، وهو التكتيك السردي الغالب في الجزء الأول من لهاثها ونسقها السردي، لقد برعت في أنسنة ذاك السكون الذي لم يدم طويلا عند نهاية المطاف (كيف عادت الآن لتوقظني) – خاتمة مثخنة بالصدمة، تتأرجح بين (أبيض وأسود) ليستحث صورة ذهانيةمن رمزية الدلالية السيميائية لتلك الفلسفة الصينية (الين (الأسود) –اليانغ (الأبيض) حيث لا صحيح ولا خطأ مطلق؛ كأن البطلة آثرت أن تقتلع قلبها وتلك الأوهام لما تمردت على واقعها وذاتها (لماذا أتعامل مع كل شيء أنه سيمر)، لماذا يجب عليها أن تتنازل في مقابل تلاسن وتنابز الآخرين لما ارتدت شريطة سوداء من زنقة الستات وذاك الزوج الذي يستبيح كل شيء لنفسه ويهيل التنكيل والإهانات (انت جيتي – ايه اللي أخرك – مفيش حاجة أكلها)، الجميع يسلبها إرادتها ويطوق حريتها ولم ير نزف قلبها الذي وضعته في صندوق، وكأن القاصة تناجي المرأة بأن تستفيق من عقدة سندريلا التي تهيمن على كيانها الحالم..

وها هي تنطلق لتصبغ بيادر خيالات خصبة لفتاة (رقص الشجرة) التي أذهلت الجميع بأن الشجرة تتماهي في أحوالها مع الشيخ زياد ولم يصدقها الجميع؛ لتصل إلى تلك الحقيقة المدمغة (إرضاء الناس غاية لا تُدرك)، لقد أماطت الستار عن سر الشجرة لأقرانها بعدما حذرتهم وهم يرجمون تلك الشجرة، التي أنسنتها في انزياح دلالي كما أشارت عدسة الكاميرا المشهدية على أنها أسطورة تحمل موروث شجرة المعرفة أو شجرة الحياة، فقد استلهمت القاصة من الخيال ما يتماس مع واقع نعيشه ويعيش فينا، حتى أطنبتنا في تحفتها الأجمل بين دررها بقصة (دخان) وكأنه المنبعث من ركام الدمار الذي خلفه رب منزل غير آبه لزوجة متلهفة وفتاة صغيرة ابنته التي تعلق شغاف قلبها بأبيها الغائب..

إنها بارعة في تبئير الصراع والعنونة، ذاك الدخان المجهول المصدر فرض على تلك الصغيرة التائهة النعاس حتى تراءت لها أمها الحسناء غولاً يريد أن ينال منها ويدنو منها، لكنها في الحقيقة كانت الأم التي مازالت تبرر غياب الأب الذي انساق وراء نزواته وألقى كلمات مسموعة فكت طلاسم الأحجية (الشرع – حلال – أربعة – ولد)، هكذا – بلغت الدهشة الممزوجة بتيار الوعي واستبطان الحقيقة المنسية بأن الأب قد تزوج بأخرى ويحلم بولد منها تبجحاً منه وخيانة لمواثيق الرباط المقدس وليس نكاية في زوجة سليطة، لتقف عند عبارة (بعد ذلك اليوم لم أر الدخان ومعها تلاشت صورة أبي)، إنها تبرهن بأن الانفصال بين الزوجين كان الحل القائم الحتمي لتستمر الحياة، في (كلمح البصر) نجد استلهالما لعبثية صموئيل بيكية وغرائبية كامو (لا شيء – أنا لا شيء).. ذلك الفرح الذي لا يأتي إلا لماما وكأن السارد المتكلم هنا يريد القارئ أن يجيب البطلة في مونولجها وعلاقتها بصويحبها (الكلب) ذاك الحيوان الوفي الذي أنقذها من الهلكة ليكتب فرصةأخرى للنجاة فتدرك بأنها شارة لتحيا من جديد وهي تقتنع بأمر الجلسة الأولى لعلاجها الكيماوي.
لا غرو بأن القاصة تريدنا أن ندرك معنى التيه في شخوصها لما انتقلت إلى دسر الأحزان وتراجيديا (لا عزاء) كأنها مثالب لاءات وصرخات تندبها تلك المقهورة في كنف زوجها السجان الجلف الذي لم تنجب منه طفلا، لما فرض عليها غراب البين أو رسول الشؤم (صباح) التي أصابت عينها الحسود أخت البطلة ليواريها الثرى وتترك رضيعها المولود في قماط تلحفه جدته وجده اللذان انفطرا قلبهما بعد هناء ولكنّ قلوب البشر العمياء لا ترحم، القاص لا يشق لها غبار في الترجيكوميديا وكأنها تتلاعب بالنفس وترسل إشارة بأنه لا يوجد أسود مطلق ولا أبيض مطلق، لما ظهر قطّ (اللص الظريف)، وأيضا لا غلبة لطارئ (شعرة بيضاء) ولا تمكين لمستعمر على قلب طفل مازال يرتع شباباً حتى ولو أدركه المشيب، ثمَّ كان (التجريب) كمدرسة سردية مغايرة من الميتاسردية في (فكرة تائهة) لما ابتكرت حوارية تدور بين قاص وفكرة تداعبها ترتجي حرية الاختيار وتقرير المصير.

بيد أن القاصة استمرت في إملاء التحذيرات لذاك (الألعبان) الذي انساق وراء الاستمالة والملاطفة خارج حرم عش الزوجية ونسي بأن هناك ابنة وبأنه راع ومسؤول، هكذا كان الدرس العظيم وراء السطور (داين تُدان)، ثم (دوبامين) حيث استلهمت الفضاء الموازي لعوالم التيك توك و الغواية وعادت في لهاث ساردها العليم وكأنه عالم من واقعية سحرية لم تأت سعادة على وجه الإطلاق، (شقوق) كانت نسقا سرديا في تيار الذهان و(التداعي الحُر) وهي ترسم البطل وهي تتوارى بين شقوق المطبغ مع أسراب النمل لتنجو بنفسها من سخرية عائلة زوجها، ربما تستلهم من النمل قوة ووجاء ضد السلطة النافذة الجائرة، (آخر صورة) هي تلك الصورة الزاهية التي تلاشت أيضاً من جراء الحسد وتمني زوال النعمة، وفي (امرأة عادية) تجذر حال الأم بعدما رحل زوجها كأن روحها قد ارتحلت بلا عودة..

أما (ست حنان) ينبري القدر لما يصطفي من يشاءه الخالق البارئ من يشاء، فلم الست حنان هي الراحلة عن عالمنا، (تطفيف) تطلق صرخة في تمايز المعاملة بين الذكر والأنثى من الأبناء وتلك الثقافة المهيمنة بأن (البنت مسيرها للزواج) فرفضت الأم مساعدة حفيدتها على الرغم من معرفتها بضيق حال زوج ابنتها، لقد أقبرت كل معاني الأمومة – وأيما أمومة في هذا الزمان؟!.
تمارس القاصة لعبتها السردية طوليا وعرضياً وهي تبث (الين واليانغ ) لإيضاح الخير والشر والتنظير بين طرفي الصراع الحواري بين ذكر وأنثى و البحث عن التوازن بين العالمين، (عالية) أبرزت الأطياف والـتأطير المجتمعي من خلال جروبات الميديا الفوضوية التي لا تودع إلا زائفا، لقد عرفت عالية حقيقة الموله عند خط النهاية بعد ارتكابه الجريمة وتقمص شخص آخر كسليل لأسرة ثرية، (فستان أسود) برهن على المفارقة بين الأفراح والأتراح كأداة للصراع بين التفاؤل والتشاؤم، (ملكي وحدي) مثلت مواجهة لذاك الذكر الدنيء الذي يريد امتلاك المرأة بأية صورة حتى ولو عن طريق الزواج العرفي؛ غير آبه لزوجة ظن أنها ستقبل بالجمع بين اثنتين، (كذبة بيضاء) بمثابة مزحة لكسر كرة الثلج المتعملقة من الخيبات وللتنفيس على القارئ الذي يريد الفكاك من أقبية الخيبات على لسان طفل يعاتب أمه، ما تلبث أن تعود القاصة لواقع (وراء الستار) ترسم فيه الخيانة وكواليسها الخفية والجريمة الوشيكة التي قد تأتي بما لا تشتهي السفن، (باللون الأزرق) أبرزت لغة الألوان في ثنائية بين الرصاص الذي ينمحي والأزرق الراسخ الذي يمحو كل آلام بحثاً عن السلام النفسي، أما تلك الصورة الغائبة لتليباثية أقصوصة (قلب واحد) الماتعة أكدت بأن تلك نثار القلوب التي ننقشها ليست إلا خافقاً واحدا، (ركام) سردية لققج أو قصة قصيرة تحمل بعد فلسفيا عميقا لمفارقة الهدم والبناء، (قوس قزح) يخبرنا الرواي العليم بأن البطل كان فنانا حد الإبداع بين أقرانه بالفصل ..

ويبدو أنه جذلان بما تبدعه الانامل الطبيعة حتى رسم ذاك التجمع لأطياف الضوء الذي اعتبرته المعلمة خطيئة لا تغتفر وبأنها ترمز للمثلية، لكن الطفل الحذق أكد على أحقيته برسم الجمال الرباني كما تمليه الطبيعة وبمنأى عن تلك الديالكتيكية الجدلية في هذا العصر، لتبرز القاصة جرأة ومكاشفة لتلك التابوهات وتميط اللغط ولغو الحديث عن قوس قزح.

ثمَّ تختم هذا القطار الإبداعي بقصتها (خاتم بإصبعي) باضفاءة لتلك الخزعبلات وتلك الترهات والحقيقة لهؤلاء من أصحاب الكرامات، من بينهم ذاك المكنى (سيّدي) صاحب الجاه والمقام بالنسبة لأهالي قريتها الذين يتهافتون لتقبيل يديه ونيل الحظوة والوسيلة، لكنه يتعرى في النهاية ويتجرد من عمامة الدراويش والمجاذيب ويظهر عوار وعطن ويباس أصاب عقول البسطاء ولكنها الوحيدة التي أيقنت الحقيقة منذ أول وهلة ، حتى أعلنها الخاتم ذو الفص الزمردي.
حريٌّ بنا أن نزهو بتلك المجموعة القصصية المتقنة في متنها وحبكتها، التي ربطت بين الأصالة والحداثة وعكست التطور المعاصر في ذاك الجنس الأدبي، وكأن القاصة المذهلة قد قطفت ثمارها من بساتين الدنيا لترسم مخلوقها الأنثوي الخارق الذي يعيش بيننا ككائن حي، كما يستحق أن يحيا، بل برعت في لغتها الخاصة وتبيانها الأروع في العبارات الحسية والغير حسية، لقد حققت المعادلة الصعبة في مرسمها الخاص وهي تحاور مرآتها وتلملم ألوانها وتبحث عنه – أتقصدُ صورة متشظيَّة لا محل لها من الوجود؟! .. هنيئا لكم ودام العطاء والإبداع.

هاشتاج: التعلُّق القلقالسعادةبالألوان..بين مطرقةوسندان

إقرأ أيضاً

المركز الثقافي المصري بإسطنبول يستقبل وفداً طلابياً تركياً للتعريف بالسياحة والتعليم في مصر 25 - جريدة المساء
أدب و ثقافه

المركز الثقافي المصري بإسطنبول يستقبل وفداً طلابياً تركياً للتعريف بالسياحة والتعليم في مصر

23 ديسمبر، 2025
الأربعاء .. المركز القومي للمسرح يحتفي بذكرى ميلاد "صلاح جاهين" 27 - جريدة المساء
آخر الأخبار

الأربعاء .. المركز القومي للمسرح يحتفي بذكرى ميلاد “صلاح جاهين”

23 ديسمبر، 2025
صلاة الظهر.. إطلالة مبدعة للشاعر رضا يونس 29 - جريدة المساء
أدب و ثقافه

صلاة الظهر.. إطلالة مبدعة للشاعر رضا يونس

22 ديسمبر، 2025
لوجو المساء

هي أول جريدة مسائية في جمهورية مصر العربية تأسست عام 1956م, و هي أحدى إصدارات مؤسسة دار الجمهورية للصحافة.

أحدث المقالات

  • كجوك: إعلان استراتيجية السياسات الضريبية قبل نهاية العام المالي الحالي لتعزيز اليقين الضريبي
  • الجلالة..تحصل على مراكز متقدمة في التصنيف العربي والأولى على مستوى الجامعات الأهلية
  • طلاب أسنان القاهرة الأهلية..يبدعون في تصميم نماذج تشريحية للأسنان بدقة عالمية
  • المستشفى الجنوبي بمعهد الأورام..يحصل على الاعتماد الدولي لجودة الرعاية الصحية

إشترك معنا

أقسام الموقع

  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع الحقوق محفوظة © 2021 لـ المساء - يُدار بواسطة إدارة التحول الرقمي.

لا توجد نتائج
مشاهدة كل النتائج
  • آخر الأخبار
  • استاد المساء
    • رياضة
    • دوري المظاليم
    • رياضة عالمية
  • إتصالات
  • إقتصاد
  • أخبار المرأة
  • أدب و ثقافه
  • تعليم
  • فن
  • طيران
    • أخبار المطار و الطيران
    • الشركة القابضة للمطارات والملاحة الجوية
    • الشركة القابضة لمصر للطيران
    • وزارة الطيران المدني
  • المزيد
    • تحقيقات
    • أهالينا
    • الصحة والسكان
    • زراعة وري
    • مع تحياتي لـ “المساء”
    • مقال سمير رجب
    • الدنيا بخير

جميع الحقوق محفوظة © 2021 لـ المساء - يُدار بواسطة إدارة التحول الرقمي.