في يوم يزدان بالفرح والأمل، أطفأ البطل الصغير محمد أسامة الريس شمعته الثانية عشرة وسط الأهل والأصدقاء، ليضيء بضحكته مستقبلًا واعدًا مليئًا بالإنجازات.
كل سنة وأنت بخير يا محمد، وعقبال مئة عام من السعادة والنجاح، لتظل خطواتك تحمل بشائر الغد المشرق.
في عيد ميلادك، نحتفل بطفولتك الجميلة وبميلاد أحلام كبيرة لوطن يزدهر بأبنائه وعائلة تحتضنك بدفئها، حيث يظل المستقبل بين أيديكم أنتم صناع الغد.
تهنئة خاصة من بابا وماما وأخواتك الذين يرون فيك رمزًا للأمل، وامتدادًا لجيل جديد يحمل راية الإيمان والأمل نحو غدٍ أكثر إشراقًا.














