• أحدث المقالات
  • ترينـد
  • الكل
  • فن
  • استاد المساء
  • إقتصاد
التعليم الثانوي الفني .. بوابة المستقبل لسوق العمل 1 - جريدة المساء

التعليم الثانوي الفني .. بوابة المستقبل لسوق العمل

13 يوليو، 2025
حنان رمسيس ، البورصة المصرية

حنان رمسيس: البورصة المصرية تختتم 2025 بـ اداء استثنائي و صعود قوي للمؤشرات

31 ديسمبر، 2025
"محافظ المنيا يفتح شارع الحرية بعد 10 سنوات.. والمواطنون يشيدون بالقرار التاريخي" 4 - جريدة المساء

“محافظ المنيا يفتح شارع الحرية بعد 10 سنوات.. والمواطنون يشيدون بالقرار التاريخي”

31 ديسمبر، 2025
إعـــلان
غياب جامع القمامة 6 - جريدة المساء

غياب جامع القمامة

31 ديسمبر، 2025
محافظ المنيا يستعرض إنجازات التصالحات واسترداد أراضي الدولة 8 - جريدة المساء

محافظ المنيا يستعرض إنجازات التصالحات واسترداد أراضي الدولة

31 ديسمبر، 2025
تعزيز الوسطية والانتماء.. لقاء يجمع محافظ المنيا ووزير الأوقاف لدعم الخطاب الديني المستنير 10 - جريدة المساء

تعزيز الوسطية والانتماء.. لقاء يجمع محافظ المنيا ووزير الأوقاف لدعم الخطاب الديني المستنير

31 ديسمبر، 2025
محافظ المنيا يقود نهضة تعليمية بالمنيا: مدارس آمنة وتميّز طلابي على مستوى الجمهورية 12 - جريدة المساء

محافظ المنيا يقود نهضة تعليمية بالمنيا: مدارس آمنة وتميّز طلابي على مستوى الجمهورية

31 ديسمبر، 2025
تعزيز التنمية وخلق وظائف.. المنيا تطرح مزادًا استثماريًا منتصف يناير 14 - جريدة المساء

تعزيز التنمية وخلق وظائف.. المنيا تطرح مزادًا استثماريًا منتصف يناير

31 ديسمبر، 2025
محافظ المنيا يمنح ريمون الراوي درع المحافظة لدعمه الحراك الثقافي 16 - جريدة المساء

محافظ المنيا يمنح ريمون الراوي درع المحافظة لدعمه الحراك الثقافي

31 ديسمبر، 2025
الأربعاء, 31 ديسمبر, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن
Retail

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

رئيس التحرير

أحمد سليمان

  • آخر الأخبار
  • استاد المساء
    • رياضة
    • دوري المظاليم
    • رياضة عالمية
  • إتصالات
  • إقتصاد
  • أخبار المرأة
  • أدب و ثقافه
  • تعليم
  • فن
  • طيران
    • أخبار المطار و الطيران
    • الشركة القابضة للمطارات والملاحة الجوية
    • الشركة القابضة لمصر للطيران
    • وزارة الطيران المدني
  • المزيد
    • تحقيقات
    • أهالينا
    • الصحة والسكان
    • زراعة وري
    • مع تحياتي لـ “المساء”
    • مقال سمير رجب
    • الدنيا بخير
لا توجد نتائج
مشاهدة كل النتائج
Retail
  • آخر الأخبار
  • استاد المساء
    • رياضة
    • دوري المظاليم
    • رياضة عالمية
  • إتصالات
  • إقتصاد
  • أخبار المرأة
  • أدب و ثقافه
  • تعليم
  • فن
  • طيران
    • أخبار المطار و الطيران
    • الشركة القابضة للمطارات والملاحة الجوية
    • الشركة القابضة لمصر للطيران
    • وزارة الطيران المدني
  • المزيد
    • تحقيقات
    • أهالينا
    • الصحة والسكان
    • زراعة وري
    • مع تحياتي لـ “المساء”
    • مقال سمير رجب
    • الدنيا بخير
جريدة المساء
لا توجد نتائج
مشاهدة كل النتائج
الرئيسية تعليم

التعليم الثانوي الفني .. بوابة المستقبل لسوق العمل

بواسطة د.خالد محسن
13 يوليو، 2025
في تعليم, صفحتهم
التعليم الثانوي الفني .. بوابة المستقبل لسوق العمل 18 - جريدة المساء
شاركإرسال

بقلم ✍️ د.محمد الجوهري

(دكتوراه اصول التربية والتخطيط التربوي،أمين لجنة التعليم بحزب الجيل الديمقراطي)

في ظل التطورات التكنولوجية والاقتصادية التي يشهدها العالم وفي القلب منه مصر، لم يعد التعليم الثانوي مقصورا على المسار الأكاديمي التقليدي، بل أصبحت المدارس الفنية والتكنولوجية خيارا جذابا للعديد من الطلاب، خاصةً أولئك الذين يبحثون عن تأهيل عملي يضمن لهم فرص عمل فور التخرج.
حيث تتنوع المدارس الثانوية الفنية في مصر بين عدة أنواع، كل منها يركز على تخصصات معينة تلبي احتياجات سوق العمل المحلي والعالمي، فبينما تقدم المدارس الصناعية تدريبا مكثفا في مجالات الميكانيكا والكهرباء والإلكترونيات، نجد أن المدارس الزراعية تهتم بتعليم الطلاب أحدث التقنيات في مجال الزراعة والري، بينما تخصص المدارس التجارية لشئون الافراد والعاملين والتشويق
الا ان المدارس الزراعية والتجارية تحتاج الى مزيد من التطوير لتواكب التغيرات وتناسب طبيعة المرحلة كما حدث في المدارس الفنية الصناعية.
أما المدارس التكنولوجية، فقد شهدت انتشارًا ملحوظا في السنوات الأخيرة، حيث تقدم برامج دراسية متطورة في تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، والميكاترونكس، والطاقة المتجددة، وهي مجالات تشهد طلبا متزايدا في سوق العمل المصري.
ووفقًا للإحصائيات الصادرة عن وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني في مصر، فإن عدد المدارس الثانوية الفنية يتجاوز 2500 مدرسة موزعة على مختلف المحافظات، منها: المدارس الصناعية والاي تصل إلى نحو 1200 مدرسة، وتعد الأكثر انتشارًا , أما المدارس التجارية فيقترب عددها من 800 مدرسة ،والمدارس الزراعية بلغ عددها 500 مدرسة.
أما بالنسبة للمدارس التكنولوجية، فقد زاد عددها بشكل كبير في إطار خطة الدولة لتطوير التعليم الفني، حيث تم إنشاء مدارس التكنولوجيا التطبيقية بالشراكة مع القطاع الخاص، والتي وصل عددها إلى أكثر من 50 مدرسة حتى الآن، وتقدم تخصصات مثل الذكاء الاصطناعي، البرمجة، وصيانة الطائرات.
وتختلف شروط الالتحاق بالمدارس الفنية والتكنولوجية في مصر حسب نوع المدرسة، لكنها بشكل عام تعتمد على مجموع الطالب في الشهادة الإعدادية، بالإضافة إلى اجتياز بعض الاختبارات أو المقابلات الشخصية في بعض المدارس المتقدمة مثل مدارس التكنولوجيا التطبيقية.
فعلى سبيل المثال، تتطلب المدارس الصناعية والتجارية والزراعية حصول الطالب على الحد الأدنى من المجموع الذي تحدده كل محافظة، بينما تشترط المدارس التكنولوجية مثل مدارس “p-Tech” أو مدارس “WE” للاتصالات درجات مرتفعة نسبيًا في مواد الرياضيات والعلوم، بالإضافة إلى اجتياز اختبارات القبول التي تقيس المهارات التقنية واللغوية.
وبالرغم من المميزات الكبيرة التي يوفرها التعليم الفني، لا يزال يواجه بعض التحديات، أبرزها النظرة المجتمعية التي تعتبره خيارًا ثانويًا مقارنة بالتعليم العام. كما أن بعض المدارس تعاني من نقص المعدات الحديثة، مما يؤثر على جودة التدريب العملي.
لكن في المقابل، فإن الدولة المصرية تعمل حاليًا على تطوير التعليم الفني بشكل كبير، حيث تم إطلاق مشروع “التعليم الفني 2.0” بالتعاون مع الاتحاد الأوروبي لتحسين البنية التحتية وتأهيل المعلمين. كما أن العديد من الشركات الكبرى تتعاون مع المدارس الفنية لتوفير فرص تدريب وتوظيف للخريجين، مما يضمن لهم مستقبلا وظيفيا واعدا.
وختاما فلم يعد التعليم الفني في مصر مجرد بديل للتعليم العام، بل أصبح طريقا ممهدا نحو فرص عمل ممتازة، خاصة مع توجه الدولة نحو التصنيع والتحول الرقمي. فالطلاب الذين يلتحقون بهذه المدارس يحصلون على مهارات عملية مطلوبة في سوق العمل، ويمكنهم أيضا استكمال دراستهم في الكليات التكنولوجية أو المعاهد العليا.
لذا، فإن على الطلاب وأولياء الأمور إعادة النظر في الصورة النمطية عن التعليم الفني، والاستفادة من الفرص الكبيرة التي يوفرها، خصوصا في ظل وجود دعم حكومي وشراكات مع القطاع الخاص تضمن مستقبلاً مشرقا لخريجي هذا المسار التعليمي المهم.

قد يعجبك أيضاً

رأس البر تتنفس المستقبل: أول مدينة خالية من الكربون في دلتا مصر 20 - جريدة المساء

رأس البر تتنفس المستقبل: أول مدينة خالية من الكربون في دلتا مصر

30 ديسمبر، 2025
احذر قانون الغش.. تنبيه هام لطلاب الإعدادية والنقل بالجيزة 22 - جريدة المساء

احذر قانون الغش.. تنبيه هام لطلاب الإعدادية والنقل بالجيزة

30 ديسمبر، 2025
هاشتاج: التعليم ـالثانوي الفني ـ .. بوابة المستقبل ـ لسوق العملد.محمد ـ الجوهري ـ

إقرأ أيضاً

رأس البر تتنفس المستقبل: أول مدينة خالية من الكربون في دلتا مصر 24 - جريدة المساء
صفحتهم

رأس البر تتنفس المستقبل: أول مدينة خالية من الكربون في دلتا مصر

30 ديسمبر، 2025
احذر قانون الغش.. تنبيه هام لطلاب الإعدادية والنقل بالجيزة 26 - جريدة المساء
آخر الأخبار

احذر قانون الغش.. تنبيه هام لطلاب الإعدادية والنقل بالجيزة

30 ديسمبر، 2025
حاضنة أعمال لدعم المبتكرين و رواد الأعمال طلابا و باحثين.. بجامعة المنوفية 28 - جريدة المساء
آخر الأخبار

حاضنة أعمال لدعم المبتكرين و رواد الأعمال طلابا و باحثين.. بجامعة المنوفية

30 ديسمبر، 2025
لوجو المساء

هي أول جريدة مسائية في جمهورية مصر العربية تأسست عام 1956م, و هي أحدى إصدارات مؤسسة دار الجمهورية للصحافة.

أحدث المقالات

  • حنان رمسيس: البورصة المصرية تختتم 2025 بـ اداء استثنائي و صعود قوي للمؤشرات
  • “محافظ المنيا يفتح شارع الحرية بعد 10 سنوات.. والمواطنون يشيدون بالقرار التاريخي”
  • غياب جامع القمامة
  • محافظ المنيا يستعرض إنجازات التصالحات واسترداد أراضي الدولة

إشترك معنا

أقسام الموقع

  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع الحقوق محفوظة © 2021 لـ المساء - يُدار بواسطة إدارة التحول الرقمي.

لا توجد نتائج
مشاهدة كل النتائج
  • آخر الأخبار
  • استاد المساء
    • رياضة
    • دوري المظاليم
    • رياضة عالمية
  • إتصالات
  • إقتصاد
  • أخبار المرأة
  • أدب و ثقافه
  • تعليم
  • فن
  • طيران
    • أخبار المطار و الطيران
    • الشركة القابضة للمطارات والملاحة الجوية
    • الشركة القابضة لمصر للطيران
    • وزارة الطيران المدني
  • المزيد
    • تحقيقات
    • أهالينا
    • الصحة والسكان
    • زراعة وري
    • مع تحياتي لـ “المساء”
    • مقال سمير رجب
    • الدنيا بخير

جميع الحقوق محفوظة © 2021 لـ المساء - يُدار بواسطة إدارة التحول الرقمي.