• أحدث المقالات
  • ترينـد
  • الكل
  • فن
  • استاد المساء
  • إقتصاد
د.خالد محسن يكتب : وانتصر الوجع المقاوم..في معركة الإرادة 1 - جريدة المساء

د.خالد محسن يكتب : وانتصر الوجع المقاوم..في معركة الإرادة

11 أكتوبر، 2025
وزير الاتصالات يشهد ختام منافسات المسابقة العربية الأفريقية للبرمجيات ACPC 3 - جريدة المساء

وزير الاتصالات يشهد ختام منافسات المسابقة العربية الأفريقية للبرمجيات ACPC

14 ديسمبر، 2025
100 ميدالية حصيلة الخماسي الحديث في بطولة العالم للبياثل والترياثل والليزر-رن بجنوب افريقيا 5 - جريدة المساء

100 ميدالية حصيلة الخماسي الحديث في بطولة العالم للبياثل والترياثل والليزر-رن بجنوب افريقيا

14 ديسمبر، 2025
إعـــلان
حنان عبدالقادر تكتب:كلمة ومعنى- العنف..وسنينه 7 - جريدة المساء

حنان عبدالقادر تكتب:كلمة ومعنى- العنف..وسنينه

14 ديسمبر، 2025
رئيس جامعة القاهرة يهنئ د. ''جينا الفقي'' لتجديد الثقة رئيسا لأكاديمية البحث العلمي 9 - جريدة المساء

رئيس جامعة القاهرة يهنئ د. ”جينا الفقي” لتجديد الثقة رئيسا لأكاديمية البحث العلمي

14 ديسمبر، 2025
"وي" ترعى مبادرة دعم المرأة والشباب في مجالات التكنولوجيا والعلوم والابتكار 11 - جريدة المساء

“وي” ترعى مبادرة دعم المرأة والشباب في مجالات التكنولوجيا والعلوم والابتكار

14 ديسمبر، 2025
جامعة مدينة السادات تشارك في قافلة "أنتِ الحياة"ضمن مبادرة "حياة كريمة" 13 - جريدة المساء

جامعة مدينة السادات تشارك في قافلة “أنتِ الحياة”ضمن مبادرة “حياة كريمة”

14 ديسمبر، 2025
الاحتياجات الفعلية والخطة الخمسية "شرطان" لتعيين المعيدين بجامعة المنوفية 15 - جريدة المساء

الاحتياجات الفعلية والخطة الخمسية “شرطان” لتعيين المعيدين بجامعة المنوفية

14 ديسمبر، 2025
14 مليون جنيه لدعم الحملة الميكانيكية بمياه البحر الأحمر بسيارات صرف صحي 17 - جريدة المساء

14 مليون جنيه لدعم الحملة الميكانيكية بمياه البحر الأحمر بسيارات صرف صحي

14 ديسمبر، 2025
الأحد, 14 ديسمبر, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن
Retail

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

رئيس التحرير

أحمد سليمان

  • آخر الأخبار
  • استاد المساء
    • رياضة
    • دوري المظاليم
    • رياضة عالمية
  • إتصالات
  • إقتصاد
  • أخبار المرأة
  • أدب و ثقافه
  • تعليم
  • فن
  • طيران
    • أخبار المطار و الطيران
    • الشركة القابضة للمطارات والملاحة الجوية
    • الشركة القابضة لمصر للطيران
    • وزارة الطيران المدني
  • المزيد
    • تحقيقات
    • أهالينا
    • الصحة والسكان
    • زراعة وري
    • مع تحياتي لـ “المساء”
    • مقال سمير رجب
    • الدنيا بخير
لا توجد نتائج
مشاهدة كل النتائج
Retail
  • آخر الأخبار
  • استاد المساء
    • رياضة
    • دوري المظاليم
    • رياضة عالمية
  • إتصالات
  • إقتصاد
  • أخبار المرأة
  • أدب و ثقافه
  • تعليم
  • فن
  • طيران
    • أخبار المطار و الطيران
    • الشركة القابضة للمطارات والملاحة الجوية
    • الشركة القابضة لمصر للطيران
    • وزارة الطيران المدني
  • المزيد
    • تحقيقات
    • أهالينا
    • الصحة والسكان
    • زراعة وري
    • مع تحياتي لـ “المساء”
    • مقال سمير رجب
    • الدنيا بخير
جريدة المساء
لا توجد نتائج
مشاهدة كل النتائج
الرئيسية مقالات

د.خالد محسن يكتب : وانتصر الوجع المقاوم..في معركة الإرادة

بواسطة د.خالد محسن
11 أكتوبر، 2025
في مقالات
د.خالد محسن يكتب : وانتصر الوجع المقاوم..في معركة الإرادة 19 - جريدة المساء
شاركإرسال

# من اول السطر 

في رحلة تحليل بنية السرد لدراما الحياة قد نصل معا لأعمق طبقات اللاوعي الجمعي والفردي فيكشف حقيقة السردية الفلسطينية التي تحوي رصيدا لا نهائي من الحزنَ والألم ، والمآسي والجراح لكنها دائما تغرس الأمل والتفاؤل والإلهام في عودة الروح نحو طريق العودة للوطن وللذات.

وفي “ڤيديو” جسد جانبا من الماسأة ومشاعر الفرحة الغامرة بعد إقرار وقف إطلاق النار قالت طفلة من غزة: نجوت من الموت لأبقى شاهدة على وطن ينهض من تحت الركام.. نحن أحياء وللحلم بقية.”
نعم.. صغيرتي الجميلة ،فقد انتصر أبناء فلسطين بحلم العودة للديار الذي امسي حقيقة بعد أن كان دربا من خيال..
ومع عودة النازحين ولو علي ركام وحطام المنازل..تعود الحياة وانفاس الروح المكلومة تمهيدا لجولة جديدة من الصمود الأبدي..
لقد جسدت هذه المشاعر مشاهد الصور لأفواج العائدين إلى غزة، وكانت كفيلة بأن تصنع سعادة غامرة وتدخل على قلبك سروراً لا يُوصف، ولا يألفه إلا من اعتاد الجرح والشفاء.

قد يعجبك أيضاً

حنان عبدالقادر تكتب:كلمة ومعنى- العنف..وسنينه 21 - جريدة المساء

حنان عبدالقادر تكتب:كلمة ومعنى- العنف..وسنينه

14 ديسمبر، 2025
د.خالد محسن يكتب: كأس العرب.. دروس وخطايا !! 23 - جريدة المساء

د.خالد محسن يكتب: كأس العرب.. دروس وخطايا !!

12 ديسمبر، 2025

لقد دون أبناء الصمود سطورا من تاريخ نضال الشعب الفلسطيني ،وافشلوا مخطط التهجير إلي غير رجعة ..
إنه انتصار جديد لمصر ولكل العرب وللارادة المصرية والفلسطينية،وعودة من جديد للحياة ولو علي أطلال أرض العزة والكرامة.

وأجدني في هذا السياق مستعيرا لكلمات الكاتب العراقي د.سرمد التايه،والذي وصف مرارة مشهد التغريبة الفلسطينية في رواية “بين جنتين ” للكاتبة الفلسطينية المبدعة وفاء داري.
يقول :حين يصبح الفقد خريطة وجودية، والقهر كفيروسٍ اجتماعي، والخذلانَ كزلزالٍ جيوسياسي.. يبقي الأمل ما بين تيه الهوية، ومرارة العودة، وفلسفة الوجع المقاوِم.
وفي مواجهة هذه “التراجيديا”، ترفع الرواية شعار الوجع مقاومة، والعودةَ استعارةً لاسترداد الزمن الضائع، مُحوِّلةً الألم إلى سؤالٍ فلسفيّ يستدعي التأمل ويُعيد تشكيل الوعي الجمعي.
وهكذا يصير النصُّ الأدبيُّ “أرشيفًا حيًّا” للصراعات الإنسانيّة؛ فالكلمات لا تُترجِم المشاعر، بل تُفكّكُها إلى شظايا تُعيدُ تشكيل الوعيِ. فـ”العودة ” في هذا السياق ليست عودةً إلى مكان، بل هي رحيل نحو الذات في زمن تشظّي الهُويّات، وتعدد وضبابية الرؤي والقناعات..
إنها رؤية عميقة لمأساة الهوية في زمن مغاير، وتثبت أن الكلمات، في أيدٍ مبدعة،تجعلها شريكًا في مشروع نقدي ثوري يُعيد طرح الأسئلة الوجودية الكبرى.

وقبل سنتين ومع اندلاع مأساة أهل غزة ،وإصرار الاحتلال علي تدميرها وتغيير وجه الحياة، انتابني يأس عظيم من غياب العدالة الإنسانية ،مع تداول سرديات مغلوطة تبرر ممارسات الاحتلال القمعية التي فاقت كل الحدود ،ومع استمرار حرب الإبادة الجماعية ، الترويج لتصفية القضية الفلسطينية وتهجير سكان غزة عبر سيناريوهات عديدة أضفت علي المشهد العام مرارة وأوجاعا ،لكنها في النهاية حركت قلوب شعوب العالم، التي ما زالت تحتفظ لنفسها بشيء من الإنسانية وبقايا من ضمير.

ومن غياهب المحن تولد الإنفراجة ، وتبدلت السردية نحو مسارها الصحيح وبقليل من التفحص العادل للمشهد الشائك ،وصلت الرسالة لجميع أرجاء الدنيا ،باستثناء القليل من الذيول والمداهنين وحفظت بلدان العالم ما بقي من ماء وجهها ،بعد أن تلطخت الوجوه بعار التواطؤ تارة ،وعار الصمت تارة أخرى ،وعار تناقض المواقف ،حتي وكأننا نسير في عالم بلا قلب مغمض العينين عن الحقيقة الأبدية،وطبيعة هذا الصراع الوجودي.

لقد استفاقت الإنسانية من غفوتها لتنتصر قليلا للعدالة الغائبة ،وإن شئت فقل كانت “مغيبة” بفعل فاعل،بعد أن أصبحت وامست دهرا طويلا اسيرة لسردية مغلوطة وفقا لطقوس متوراثة ومعتادة وخوارزميات متحيزة.. وثوابت تسبح بحمد الكيان الإسرائيلي الغاصب لنيل الرضا السامي ، بغية تحقيق مصالح نفعية وطموحات استعمارية بغيضة.

نعم لقد آن الأوان أن تقتنع القوي الفاعلة بأنه لا حياة بدون عدل وتسامح ،ولا سلام منصف بدون الاعتراف بدولة فلسطينبة ينعم أهلها بالحرية والعزة والحد الأدنى من حقوق الإنسان.

ومنذ اللحظات الأولي لاندلاع المحنة وانطلاقا من دورها التاريخي كانت مصر وما تزال في مقدمة الصفوف.
ووسط هذا الأجواء والتحديات حملت أرض الكنانة علي عاتقها القضية بلا مزايدة، وحشدت قواها السياسية والدبلوماسية والناعمة ،لشرح أبعاد جريمة الإبادة والتهجير لأبناء فلسطين رمز العزة والصمود ،وكشف زيف ادعاءات المرجفين وأكاذيب المغرضين.

لقد بذلت القاهرة جهودا حثيثة لوقف حرب الإبادة وإفساد سيناريو التهجير وتشريد الأبرياء
كخطوة أساسية نحو السلام.
كما أفشلت مخطط تصفية القضية الفلسطينية وأسهمت في إحياء قضية العرب الأولي في القلوب ،وعلي الأرض إلي أن يقضي الله أمرا كان مفعولا.
وبجهود مصرية في المقام الأول ومشاركات عربية وإسلامية جاء قرار وقف إطلاق النار كخطوة تاريخية لتصحيح إعوجاج الانسانية عن مسارها وفرصة لالتقاط الأنفاس وتنسيق الأوراق من جديد ،وإعادة ترتيب البيت الفلسطيني.

جاء الاتفاق انتصارا لمصر ولإرداتها ، وانتصارا لكل العرب، وبحكمة وحصافة دبلوماسية دعت القاهرة قادة العالم لتدشين لحظة تاريخية وتوقيع اتفاق السلام في رحاب مدينة “شرم الشيخ” مدينة السلام ،تمهيدا للإعلان عن مرحلة جديدة ، بما تتضمنه من إشارات ودلالات ورسائل.

لقد واجهت مصر خلال مسار المفاوضات ضغوطًا وإغراءاتٍ عديدة، إلا أنها تمسكت بثوابتها الراسخة، ورفضت أية حلولٍ تمسّ الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني أو تهجيره خارج أرضه، لتصنع لحظة فارقة وتاريخية تُكتب في سجل المواقف الشريفة، وتؤكد أنها صوتُ العقل، وصاحبة المواقف الثابتة، وحصن الأمان لكل العرب ،ورمانةُ الميزان في زمنٍ اختلّت فيه غالبية الموازين.

وبحسابات الربح والخسارة ،وبعيدا عن فكرة العودة للماضي ، وتقييم أسباب وكيفية اندلاع الأحداث ونظريات المؤامرة، فقد حققت فلسطين بحصيلة الشهداء والمصابين جملة من المكاسب أهمها إحترام شعوب الدنيا، واستعادة المساندة الأممية ،وثقة العالم في عدالة قضيتها وعقلانية منطقها في الدفاع عن كل حبة رمل من أرض فلسطين المباركة.
كما قدم الفلسطينيون ملحمة جديده من ملاحم النضال وفرضوا إرادتهم ، وأرغموا أمريكا وإسرائيل علي تغيير نهجهما وخطتهما العبثية لتغيير هوية أرض غزة ،كجزء لا يتجزأ من دولة فلسطين.
وعلي الجانب الآخر تكبدت اسرائيل جملة من الخسائر المادية والمعنوية والبشرية فقد خسرت إسرائيل آلاف الجنود بين قتيل وجريح ومعاق ،وما يزيد عن 150 مليار دولار وفقا لبعض التقديرات ،علاوة علي خسائرها في المعدات والآليات العسكرية والذخائر وآلاف المنازل والمعسكرات.
كما تراجعت مردوداتها السياحية ،وحدث شلل عام في حركة الحياة الطبيعية بمختلف مدنها ومستوطناتها.

كما خسرت علاقاتها التطبيعية مع العرب وسمعتها الأسطورية وهيبتها أمام شعوب العالم ،ودعم الرأي العام الغربي ،وأمست في عزلة وفقدت الكثير من علاقاتها الخارجية والتجارية.
كما خسرت إسرائيل ثقة اليهود بحكومة نتنياهو ،ومن ثم أمنها الداخلي واستقرارها وتماسك جبهتها الداخلية.
وفقد الكيان الصهيوني مصداقية إمام شعبه والعالم، كما خسرت إسرائيل جيلاً كاملاً من قادتها وشبابها في حرب عبثية..واخيرا خسرت إسرائيل ما تبقّى من إنسانيتها.

تحية حب وتقدير وإعزاز لكل أبناء فلسطين، ولتهنأ أرواح الشهداء الطاهرة ،ولتسعد قلوب الصامدين من أهل الرباط بنصر مؤقت إلي أن يأذن الله بنصره
..وليسعد أبناء العزة والشرف بين جنتين ، جنة الدنيا الفانية،إما العيش بكرامة وعزة وأنفة وكبرياء، وإما تقديم أرواحهم والشهادة ونيل جنان الفردوس الأعلى مع الصالحين والشهداء وحسن اولئك رفيقا.
#.

هاشتاج: الإرادةالوجع المقاوم..د. خالد محسن-في معركةوانتصريكتب:

إقرأ أيضاً

حنان عبدالقادر تكتب:كلمة ومعنى- العنف..وسنينه 25 - جريدة المساء
مقالات

حنان عبدالقادر تكتب:كلمة ومعنى- العنف..وسنينه

14 ديسمبر، 2025
د.خالد محسن يكتب: كأس العرب.. دروس وخطايا !! 27 - جريدة المساء
مقالات

د.خالد محسن يكتب: كأس العرب.. دروس وخطايا !!

12 ديسمبر، 2025
د.خالد محسن يكتب: ثمار الإصلاح.. وفقأ عين الفقاعات !! 29 - جريدة المساء
مقالات

د.خالد محسن يكتب: ثمار الإصلاح.. وفقأ عين الفقاعات !!

5 ديسمبر، 2025
لوجو المساء

هي أول جريدة مسائية في جمهورية مصر العربية تأسست عام 1956م, و هي أحدى إصدارات مؤسسة دار الجمهورية للصحافة.

أحدث المقالات

  • وزير الاتصالات يشهد ختام منافسات المسابقة العربية الأفريقية للبرمجيات ACPC
  • 100 ميدالية حصيلة الخماسي الحديث في بطولة العالم للبياثل والترياثل والليزر-رن بجنوب افريقيا
  • حنان عبدالقادر تكتب:كلمة ومعنى- العنف..وسنينه
  • رئيس جامعة القاهرة يهنئ د. ”جينا الفقي” لتجديد الثقة رئيسا لأكاديمية البحث العلمي

إشترك معنا

أقسام الموقع

  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع الحقوق محفوظة © 2021 لـ المساء - يُدار بواسطة إدارة التحول الرقمي.

لا توجد نتائج
مشاهدة كل النتائج
  • آخر الأخبار
  • استاد المساء
    • رياضة
    • دوري المظاليم
    • رياضة عالمية
  • إتصالات
  • إقتصاد
  • أخبار المرأة
  • أدب و ثقافه
  • تعليم
  • فن
  • طيران
    • أخبار المطار و الطيران
    • الشركة القابضة للمطارات والملاحة الجوية
    • الشركة القابضة لمصر للطيران
    • وزارة الطيران المدني
  • المزيد
    • تحقيقات
    • أهالينا
    • الصحة والسكان
    • زراعة وري
    • مع تحياتي لـ “المساء”
    • مقال سمير رجب
    • الدنيا بخير

جميع الحقوق محفوظة © 2021 لـ المساء - يُدار بواسطة إدارة التحول الرقمي.