• أحدث المقالات
  • ترينـد
  • الكل
  • فن
  • استاد المساء
  • إقتصاد
الروائي الكبير محمد جبريل يكتب:أن أترك أثرًا 1 - جريدة المساء

الروائي الكبير محمد جبريل يكتب:أن أترك أثرًا

21 مايو، 2022
اللجنة الوطنية وصندوق «مراكب النجاة» نموذج وقائى لحماية الشباب من الهجرة غير الشرعية 3 - جريدة المساء

اللجنة الوطنية وصندوق «مراكب النجاة» نموذج وقائى لحماية الشباب من الهجرة غير الشرعية

29 ديسمبر، 2025
نائب محافظ الجيزة يتفقد أعمال تطوير طريق الحفرية.. لربط محور كمال عامر بالدائرى 5 - جريدة المساء

نائب محافظ الجيزة يتفقد أعمال تطوير طريق الحفرية.. لربط محور كمال عامر بالدائرى

29 ديسمبر، 2025
إعـــلان
الاتحاد العالمي للكيانات المصرية يشيد بدور الرئيس السيسي فى دعم القضية الفلسطينية 7 - جريدة المساء

الاتحاد العالمي للكيانات المصرية يشيد بدور الرئيس السيسي فى دعم القضية الفلسطينية

29 ديسمبر، 2025
رئيس هيئة الدواء المصرية وممثلي غرفة صناعة الدواء بحثوا تعزيز الصناعات الدوائية 9 - جريدة المساء

رئيس هيئة الدواء المصرية وممثلي غرفة صناعة الدواء بحثوا تعزيز الصناعات الدوائية

29 ديسمبر، 2025
تقرير عالمى : هجمات البريد الإلكتروني عبر رموز (QR) الخبيثة ارتفعت خمسة أضعاف خلال النصف الثاني من عام 2025 11 - جريدة المساء

تقرير عالمى : هجمات البريد الإلكتروني عبر رموز (QR) الخبيثة ارتفعت خمسة أضعاف خلال النصف الثاني من عام 2025

29 ديسمبر، 2025
انطلاق النسخة السادسة من منصة ريادة الأعمال من قبل انتشارها في الأسواق الإقليمية 13 - جريدة المساء

انطلاق النسخة السادسة من منصة ريادة الأعمال من قبل انتشارها في الأسواق الإقليمية

29 ديسمبر، 2025
اتصال" وImpact Management توقّعان مذكرة تفاهم لتعزيز التوسع الإقليمي لشركات تكنولوجيا المعلومات المصرية 15 - جريدة المساء

اتصال” وImpact Management توقّعان مذكرة تفاهم لتعزيز التوسع الإقليمي لشركات تكنولوجيا المعلومات المصرية

29 ديسمبر، 2025
وزير الاتصالات يلتقى بملحقى الدفاع المرشحين للعمل بالسفارات المصرية بالخارج 17 - جريدة المساء

وزير الاتصالات يلتقى بملحقى الدفاع المرشحين للعمل بالسفارات المصرية بالخارج

29 ديسمبر، 2025
الثلاثاء, 30 ديسمبر, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن
Retail

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

رئيس التحرير

أحمد سليمان

  • آخر الأخبار
  • استاد المساء
    • رياضة
    • دوري المظاليم
    • رياضة عالمية
  • إتصالات
  • إقتصاد
  • أخبار المرأة
  • أدب و ثقافه
  • تعليم
  • فن
  • طيران
    • أخبار المطار و الطيران
    • الشركة القابضة للمطارات والملاحة الجوية
    • الشركة القابضة لمصر للطيران
    • وزارة الطيران المدني
  • المزيد
    • تحقيقات
    • أهالينا
    • الصحة والسكان
    • زراعة وري
    • مع تحياتي لـ “المساء”
    • مقال سمير رجب
    • الدنيا بخير
لا توجد نتائج
مشاهدة كل النتائج
Retail
  • آخر الأخبار
  • استاد المساء
    • رياضة
    • دوري المظاليم
    • رياضة عالمية
  • إتصالات
  • إقتصاد
  • أخبار المرأة
  • أدب و ثقافه
  • تعليم
  • فن
  • طيران
    • أخبار المطار و الطيران
    • الشركة القابضة للمطارات والملاحة الجوية
    • الشركة القابضة لمصر للطيران
    • وزارة الطيران المدني
  • المزيد
    • تحقيقات
    • أهالينا
    • الصحة والسكان
    • زراعة وري
    • مع تحياتي لـ “المساء”
    • مقال سمير رجب
    • الدنيا بخير
جريدة المساء
لا توجد نتائج
مشاهدة كل النتائج
الرئيسية مقالات

الروائي الكبير محمد جبريل يكتب:أن أترك أثرًا

بواسطة فريق العمل
21 مايو، 2022
في مقالات
الروائي الكبير محمد جبريل يكتب:أن أترك أثرًا 19 - جريدة المساء
شاركإرسال

 

ثمة مبدأ يهمنى: أن أكون حيث يجب أن أكون، أو على حد التعبير المتوارث: أنت حيث تضع نفسك.

يقول كازنتزاكس فى روايته ” الإخوة الأعداء“: نحن لا نموت إذا كان لنا هدف نريد بلوغه، ويقول: أنا أحمل فكرة عظيمة، بحيث لا يمكن أن أموت، وهو ما يبقينى حيًا.

قد يعجبك أيضاً

د. أحمد صابر يكتب: "الدراسات الإفريقية".. آلية حضارية تدعم القارة السمراء 21 - جريدة المساء

د. أحمد صابر يكتب: “الدراسات الإفريقية”.. آلية حضارية تدعم القارة السمراء

26 ديسمبر، 2025
د.خالد محسن يكتب: الحماقة الرقمية..إلي أين؟!! 23 - جريدة المساء

د.خالد محسن يكتب: الحماقة الرقمية..إلي أين؟!!

25 ديسمبر، 2025

تعبر صفاء عبد المنعم عن هذا المعنى في يومياتها كمديرة مدرسة: ” هناك شيء ما بداخلي، يدفعني لعمل عظيم، لا أعرفه، ولم أحدد ملامحه بدقة، لكنه هاجس يراودني منذ الصغر، أن أكون إنسانة تفعل موقفًا إيجابيًا، يشغلني دائمًا هذا الهاجس، وهو ترك الدنيا بوضع بصمة قوية ومختلفة”.

الموت حقيقة، حتم، لكننى أرفض الموت بلا معنى، الموت ” الفطيس “، وشعور الفيلة بدنو الموت، فتلجأ إلى موضع بعيد، تنتظر النهاية.

تروي الحكاية أن ملكًا صارح علماء مملكته أن حياته أوشكت على الانقضاء، وطالبهم بتفسير لمعنى الحياة قبل أن يغادرها. خلا العلماء إلى تأملاتهم وأوراقهم يتدارسون المعنى الذي طالبهم به الملك، لما طال التدارس، حثهم الملك على الانتهاء، قبل أن يدركه الموت. ثم عاد إلى تنبيههم إلى انقضاء الوقت، وكرر دعوتهم إلى تنفيذ مطلبه، حتى علا صوته باللهفة: أشعر أن الأجل حان، فما معنى الحياة. أملى ضيق الوقت المتاح على العلماء قولًا مختصرًا: يولد الإنسان، يتعذب، يموت.

الحكاية أسطورة ، تعانق اليأس ـ كما ترى ـ فى صداقة حميمة .

إذا كان قول علماء الملك هو معنى الحياة، أو المعنى الوحيد للحياة، فلماذا لم يخضع الإنسان لما يتضمنه من حتمية قاسية، لماذا انشغل بالعمران والإضافة والتطوير وصنع الحضارة؟

صعب أن ينسب المرء إلى الماضى فى عمومياته، لا يستوقفنا فعل أو قول، هو ذرة فى ملايين الذرات المتشابهة.

أشفق على من يسعد بطول عمره. هو بلغ السبعين والثمانين والتسعين. عمّر فى الأرض، لكنه لم ينتج، لم يضف، لم يطور، لم يترك – حين غادر الحياة – ما يدل على أنه كان فيها.

لا معنى لطول العمر أو قصره، المعنى في الأثر الذي يخلفه المرء قبل أن يرحل، أن يفيد، ويضيف مما أفاده، وأن يحرص – دومًا – على قيم تهب الإضافة دلالاتها الإيجابية. وعلى حد تعبير د. أكرم ميداني: ما قيمة حياة نحزن على صاحبها، ونرثي لحاله، ونتمنى لو أدركه الموت قبل أن يلوث اسمه!

تخطىء لو تصورت أن صديقى قد اختار التصوف حياة يعبر فيها عن معتقده ورأيه.

العكس – للأسف – هو الصحيح.

اختار صديقي أن يقبل على كل مباهج الحياة، ويخاصم العمل.. فهو يجوب البلدان – متنزهًاـ وينادم، ويسهر، ويستمع، ويشاهد، ويقرأ، ويخلو إلى فراشه صباح كل يوم، ليصحو قبل الغروب..

وهكذا تتبدد أيامه.

أسأله:

– ألا تحاول الاشتغال بأى شىء ؟

– ولماذا أعمل ؟.. إيراد أملاكى يكفينى.

– لكن الحياة بلا عمل مستحيلة.

– هذا رأيك.. ورأيى أن العمل، أى عمل، حرث فى البحر، مادام الموت نهاية لحياتنا.

– أسفارك ورحلاتك وطعامك وكل متطلبات حياتك.. من أين تنفق عليها؟

– مواردى الخاصة تكفى وتزيد.

– تصور لو أن العالم كله قد آمن بفلسفتك.. من كان يزرع الطعام الذى تأكله ، ويصنع الثوب الذى ترتديه ، ويشيد البيت الذى تسكنه ؟

– أنا أعطيهم مقابل ما يعملون.

– هذا الذى تعطيه لم ترثه إلا بعد أن شقى هؤلاء الذين أورثوك إياه. المال لابد أن يكون مقابلًا لعمل.

– أنا قانع بحياتى.. ولا أريد أن أعمل شيئًا.

حاولت أن أكتم الغضب فى داخلى:

– أنت هكذا تأخذ من الحياة.. ولا تعطيها!

ثمة حكاية عن رجل أعطى بقرة لكل من ابنيه، سألهما – بعد سنوات – عن أحوالهما. قال أحدهما أنه باع البقرة التي أخذها من أبيه، وأكل من ثمنها، وهو الآن يعاني. وقال الثاني إنه احتفظ بالبقرة، فأفاد منها في حقله، وفي حلب لبنها، فلما أنجبت  أبناء وسع من حقله الصغير، فصار مزرعة.

قيمة المرء، دوره، أهميته للجماعة، بقدر ما يؤديه، والإضافة التى يقدمها. أما من يجدون حياتهم فى الملاحظات السخيفة والغمز واللمز والنيل من عباد الله، فلعل خير ما يفعلوه، أن يأكلوا ألسنتهم!

الحياة لا تقتصر – أو هذا هو المفروض – ما بين الميلاد والموت، على الأكل والشرب والنوم والجنس والإنجاب. المعنى الحقيقي للحياة أن يترك فيها المرء – قبل أن يغادرها – أثرًا. الزرداشتية تقول إن العمل هو ملح الحياة. يتقدم الإنسان فى العمر، ويموت، لكن ما يخلفه من تأثيرات إيجابية لا يموت. وكان جابرييل ماركيث يحفز نفسه على العمل بالقول: أنا إذا توقفت فسأموت!

نحن نحيل إلى القضاء والقدر ما فى نفوسنا من ميل إلى التقاعس والتواكل، وانعدام الإقبال على المعرفة، والسكوت عن الأخطاء، والفشل فيما نهمل صنعه.

كانت أزمة راوي قصتي القصيرة” خارج الحدود” أن يشغل حيزًا في أي مكان، مكانًا بحجمه يقف فيه. لا يعانى الإبعاد، ولا التهميش. يرفض الحياة فى الظل، يلبى أوامر من يقفون ويتحركون فى الشمس، له طموحات ترسم مستقبلاً وردياً.

وكما يقول أراجون فإن كل إنسان – مهما ادعى العزوف أو التواضع – يحتفظ فى قرارة نفسه برغبة دفينة، وهى أن يبقى منه شيء يحيا من بعده، ويترك أثرًا منه، وما أكثر الذين ينقشون أسماءهم على الأشجار والأحجار. إن مأساتى لا تختلف عن مأساتهم.

يغيظنى من يقبل الحياة محلك سر، لا طموح ولا إرادة، يعتز بأن يكون تابعًا لمتبوع، عاملًا لدى صاحب عمل، مرءوسًا لرئيس. تلك هى حياته, منذ بدأ حياته العملية حتى خروجه إلى المعاش، وقضاء بقية أيامه فى انتظار المجهول، لا يعترض على تفاوت طبقى، ولا مكانة اجتماعية متدنية.

أذكر – بالمناسبة – قول ياكوبولو أورتيس في رسائله: ” كم مرة خجلت فيها من أن أموت مجهولًا بين الناس في زمني. كنت أحتضن آلامي في الوقت الذي كانت تتملكني فيه الرغبة والإرادة للتخلص منها، لو لم يمنعني خوفي السخيف من أن يدفن اسمي بالحجر نفسه الذي سيوضع فوق جسدي”. بل إن أرتيس يعترف – ببساطة – أنه كثيرًا ما كان ينظر إلى المآسي التي تعانيها بلاده – إيطاليا – بسعادة، تصورًا أن إرادته وجرأته ستتيحان له تحرير وطنه.

عدا الجند، فإنى أرفض من يقنعون بارتداء اليونيفورم، من يتحولون إلى طوابير، إلى أرقام.

*

هاشتاج: الإخوة الأعداء-الميلاد والموت-اليونيفورم-خارج الحدود-

إقرأ أيضاً

د. أحمد صابر يكتب: "الدراسات الإفريقية".. آلية حضارية تدعم القارة السمراء 25 - جريدة المساء
مقالات

د. أحمد صابر يكتب: “الدراسات الإفريقية”.. آلية حضارية تدعم القارة السمراء

26 ديسمبر، 2025
د.خالد محسن يكتب: الحماقة الرقمية..إلي أين؟!! 27 - جريدة المساء
مقالات

د.خالد محسن يكتب: الحماقة الرقمية..إلي أين؟!!

25 ديسمبر، 2025
د. أحمد صابر يكتب: جامعة القاهرة..حضارة وإرث ثقافي إنساني 29 - جريدة المساء
مقالات

د. أحمد صابر يكتب: جامعة القاهرة..حضارة وإرث ثقافي إنساني

21 ديسمبر، 2025
لوجو المساء

هي أول جريدة مسائية في جمهورية مصر العربية تأسست عام 1956م, و هي أحدى إصدارات مؤسسة دار الجمهورية للصحافة.

أحدث المقالات

  • اللجنة الوطنية وصندوق «مراكب النجاة» نموذج وقائى لحماية الشباب من الهجرة غير الشرعية
  • نائب محافظ الجيزة يتفقد أعمال تطوير طريق الحفرية.. لربط محور كمال عامر بالدائرى
  • الاتحاد العالمي للكيانات المصرية يشيد بدور الرئيس السيسي فى دعم القضية الفلسطينية
  • رئيس هيئة الدواء المصرية وممثلي غرفة صناعة الدواء بحثوا تعزيز الصناعات الدوائية

إشترك معنا

أقسام الموقع

  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع الحقوق محفوظة © 2021 لـ المساء - يُدار بواسطة إدارة التحول الرقمي.

لا توجد نتائج
مشاهدة كل النتائج
  • آخر الأخبار
  • استاد المساء
    • رياضة
    • دوري المظاليم
    • رياضة عالمية
  • إتصالات
  • إقتصاد
  • أخبار المرأة
  • أدب و ثقافه
  • تعليم
  • فن
  • طيران
    • أخبار المطار و الطيران
    • الشركة القابضة للمطارات والملاحة الجوية
    • الشركة القابضة لمصر للطيران
    • وزارة الطيران المدني
  • المزيد
    • تحقيقات
    • أهالينا
    • الصحة والسكان
    • زراعة وري
    • مع تحياتي لـ “المساء”
    • مقال سمير رجب
    • الدنيا بخير

جميع الحقوق محفوظة © 2021 لـ المساء - يُدار بواسطة إدارة التحول الرقمي.