• أحدث المقالات
  • ترينـد
  • الكل
  • فن
  • استاد المساء
  • إقتصاد

الروائي الكبير محمد جبريل يكتب:أن أترك أثرًا

21 مايو، 2022

محافظ الشرقية يُشيد بمعدلات توريد القمح وإزالة التعديات علي أملاك الدولة

29 مايو، 2023

لبلوغه المعاش.. محافظ الشرقية يكرم السكرتير العام المساعد للمحافظة

29 مايو، 2023
إعـــلان

تنفيذي الشرقية: جاهزون لامتحانات الشهادتين الثانوية العامة والأزهرية

29 مايو، 2023

مستثمرون مصريون بالخارج يجيبون: لماذا نستثمر في مصر؟

29 مايو، 2023

دورات تدريبية للعاملين بمياه الشرقية على برامج السلامة والصحة المهنية

29 مايو، 2023

قوافل بيطرية مجانية بالشرقية للحفاظ على الثروة الحيوانية

29 مايو، 2023

طرح قميص محمد صلاح بتوقيعه في مزاد لصالح مؤسسة مجدي يعقوب

29 مايو، 2023

13 يونيه المقبل.. منتدى الاستقلال يحتفل بتجربة الشاعر والروائي علي عطا

29 مايو، 2023
الإثنين, 29 مايو, 2023
  • دخول
  • إنشاء حساب
Retail

رئيس مجلس الإدارة

إياد أبو الحجاج

رئيس التحرير

عبد النبي الشحـات

  • آخر الأخبار
  • استاد المساء
  • إتصالات
  • إقتصاد
  • أخبار المرأة
  • أدب و ثقافه
  • تعليم
  • فن
  • طيران
    • أخبار المطار و الطيران
    • الشركة القابضة للمطارات والملاحة الجوية
    • الشركة القابضة لمصر للطيران
    • وزارة الطيران المدني
  • أهالينا
لا توجد نتائج
مشاهدة كل النتائج
Retail
  • آخر الأخبار
  • استاد المساء
  • إتصالات
  • إقتصاد
  • أخبار المرأة
  • أدب و ثقافه
  • تعليم
  • فن
  • طيران
    • أخبار المطار و الطيران
    • الشركة القابضة للمطارات والملاحة الجوية
    • الشركة القابضة لمصر للطيران
    • وزارة الطيران المدني
  • أهالينا
لا توجد نتائج
مشاهدة كل النتائج
جريدة المساء
لا توجد نتائج
مشاهدة كل النتائج
الرئيسية مقالات

الروائي الكبير محمد جبريل يكتب:أن أترك أثرًا

فريق العمل بواسطة فريق العمل
21 مايو، 2022
0 0
Share on FacebookShare on Twitter
إعـــلان

 

ثمة مبدأ يهمنى: أن أكون حيث يجب أن أكون، أو على حد التعبير المتوارث: أنت حيث تضع نفسك.

يقول كازنتزاكس فى روايته ” الإخوة الأعداء“: نحن لا نموت إذا كان لنا هدف نريد بلوغه، ويقول: أنا أحمل فكرة عظيمة، بحيث لا يمكن أن أموت، وهو ما يبقينى حيًا.

قد يعجبك أيضاً

يسري حسان يكتب: عيد ميلاد سينما الشعب ياأحلى عيد!

27 مايو، 2023
أيمن عبد الجواد

أيمن عبد الجواد.. يكتب: مال محمد رمضان!!!

22 مايو، 2023

تعبر صفاء عبد المنعم عن هذا المعنى في يومياتها كمديرة مدرسة: ” هناك شيء ما بداخلي، يدفعني لعمل عظيم، لا أعرفه، ولم أحدد ملامحه بدقة، لكنه هاجس يراودني منذ الصغر، أن أكون إنسانة تفعل موقفًا إيجابيًا، يشغلني دائمًا هذا الهاجس، وهو ترك الدنيا بوضع بصمة قوية ومختلفة”.

الموت حقيقة، حتم، لكننى أرفض الموت بلا معنى، الموت ” الفطيس “، وشعور الفيلة بدنو الموت، فتلجأ إلى موضع بعيد، تنتظر النهاية.

تروي الحكاية أن ملكًا صارح علماء مملكته أن حياته أوشكت على الانقضاء، وطالبهم بتفسير لمعنى الحياة قبل أن يغادرها. خلا العلماء إلى تأملاتهم وأوراقهم يتدارسون المعنى الذي طالبهم به الملك، لما طال التدارس، حثهم الملك على الانتهاء، قبل أن يدركه الموت. ثم عاد إلى تنبيههم إلى انقضاء الوقت، وكرر دعوتهم إلى تنفيذ مطلبه، حتى علا صوته باللهفة: أشعر أن الأجل حان، فما معنى الحياة. أملى ضيق الوقت المتاح على العلماء قولًا مختصرًا: يولد الإنسان، يتعذب، يموت.

الحكاية أسطورة ، تعانق اليأس ـ كما ترى ـ فى صداقة حميمة .

إذا كان قول علماء الملك هو معنى الحياة، أو المعنى الوحيد للحياة، فلماذا لم يخضع الإنسان لما يتضمنه من حتمية قاسية، لماذا انشغل بالعمران والإضافة والتطوير وصنع الحضارة؟

صعب أن ينسب المرء إلى الماضى فى عمومياته، لا يستوقفنا فعل أو قول، هو ذرة فى ملايين الذرات المتشابهة.

أشفق على من يسعد بطول عمره. هو بلغ السبعين والثمانين والتسعين. عمّر فى الأرض، لكنه لم ينتج، لم يضف، لم يطور، لم يترك – حين غادر الحياة – ما يدل على أنه كان فيها.

لا معنى لطول العمر أو قصره، المعنى في الأثر الذي يخلفه المرء قبل أن يرحل، أن يفيد، ويضيف مما أفاده، وأن يحرص – دومًا – على قيم تهب الإضافة دلالاتها الإيجابية. وعلى حد تعبير د. أكرم ميداني: ما قيمة حياة نحزن على صاحبها، ونرثي لحاله، ونتمنى لو أدركه الموت قبل أن يلوث اسمه!

تخطىء لو تصورت أن صديقى قد اختار التصوف حياة يعبر فيها عن معتقده ورأيه.

العكس – للأسف – هو الصحيح.

اختار صديقي أن يقبل على كل مباهج الحياة، ويخاصم العمل.. فهو يجوب البلدان – متنزهًاـ وينادم، ويسهر، ويستمع، ويشاهد، ويقرأ، ويخلو إلى فراشه صباح كل يوم، ليصحو قبل الغروب..

وهكذا تتبدد أيامه.

أسأله:

– ألا تحاول الاشتغال بأى شىء ؟

– ولماذا أعمل ؟.. إيراد أملاكى يكفينى.

– لكن الحياة بلا عمل مستحيلة.

– هذا رأيك.. ورأيى أن العمل، أى عمل، حرث فى البحر، مادام الموت نهاية لحياتنا.

– أسفارك ورحلاتك وطعامك وكل متطلبات حياتك.. من أين تنفق عليها؟

– مواردى الخاصة تكفى وتزيد.

– تصور لو أن العالم كله قد آمن بفلسفتك.. من كان يزرع الطعام الذى تأكله ، ويصنع الثوب الذى ترتديه ، ويشيد البيت الذى تسكنه ؟

– أنا أعطيهم مقابل ما يعملون.

– هذا الذى تعطيه لم ترثه إلا بعد أن شقى هؤلاء الذين أورثوك إياه. المال لابد أن يكون مقابلًا لعمل.

– أنا قانع بحياتى.. ولا أريد أن أعمل شيئًا.

حاولت أن أكتم الغضب فى داخلى:

– أنت هكذا تأخذ من الحياة.. ولا تعطيها!

ثمة حكاية عن رجل أعطى بقرة لكل من ابنيه، سألهما – بعد سنوات – عن أحوالهما. قال أحدهما أنه باع البقرة التي أخذها من أبيه، وأكل من ثمنها، وهو الآن يعاني. وقال الثاني إنه احتفظ بالبقرة، فأفاد منها في حقله، وفي حلب لبنها، فلما أنجبت  أبناء وسع من حقله الصغير، فصار مزرعة.

قيمة المرء، دوره، أهميته للجماعة، بقدر ما يؤديه، والإضافة التى يقدمها. أما من يجدون حياتهم فى الملاحظات السخيفة والغمز واللمز والنيل من عباد الله، فلعل خير ما يفعلوه، أن يأكلوا ألسنتهم!

الحياة لا تقتصر – أو هذا هو المفروض – ما بين الميلاد والموت، على الأكل والشرب والنوم والجنس والإنجاب. المعنى الحقيقي للحياة أن يترك فيها المرء – قبل أن يغادرها – أثرًا. الزرداشتية تقول إن العمل هو ملح الحياة. يتقدم الإنسان فى العمر، ويموت، لكن ما يخلفه من تأثيرات إيجابية لا يموت. وكان جابرييل ماركيث يحفز نفسه على العمل بالقول: أنا إذا توقفت فسأموت!

نحن نحيل إلى القضاء والقدر ما فى نفوسنا من ميل إلى التقاعس والتواكل، وانعدام الإقبال على المعرفة، والسكوت عن الأخطاء، والفشل فيما نهمل صنعه.

كانت أزمة راوي قصتي القصيرة” خارج الحدود” أن يشغل حيزًا في أي مكان، مكانًا بحجمه يقف فيه. لا يعانى الإبعاد، ولا التهميش. يرفض الحياة فى الظل، يلبى أوامر من يقفون ويتحركون فى الشمس، له طموحات ترسم مستقبلاً وردياً.

وكما يقول أراجون فإن كل إنسان – مهما ادعى العزوف أو التواضع – يحتفظ فى قرارة نفسه برغبة دفينة، وهى أن يبقى منه شيء يحيا من بعده، ويترك أثرًا منه، وما أكثر الذين ينقشون أسماءهم على الأشجار والأحجار. إن مأساتى لا تختلف عن مأساتهم.

يغيظنى من يقبل الحياة محلك سر، لا طموح ولا إرادة، يعتز بأن يكون تابعًا لمتبوع، عاملًا لدى صاحب عمل، مرءوسًا لرئيس. تلك هى حياته, منذ بدأ حياته العملية حتى خروجه إلى المعاش، وقضاء بقية أيامه فى انتظار المجهول، لا يعترض على تفاوت طبقى، ولا مكانة اجتماعية متدنية.

أذكر – بالمناسبة – قول ياكوبولو أورتيس في رسائله: ” كم مرة خجلت فيها من أن أموت مجهولًا بين الناس في زمني. كنت أحتضن آلامي في الوقت الذي كانت تتملكني فيه الرغبة والإرادة للتخلص منها، لو لم يمنعني خوفي السخيف من أن يدفن اسمي بالحجر نفسه الذي سيوضع فوق جسدي”. بل إن أرتيس يعترف – ببساطة – أنه كثيرًا ما كان ينظر إلى المآسي التي تعانيها بلاده – إيطاليا – بسعادة، تصورًا أن إرادته وجرأته ستتيحان له تحرير وطنه.

عدا الجند، فإنى أرفض من يقنعون بارتداء اليونيفورم، من يتحولون إلى طوابير، إلى أرقام.

*

هاشتاج: الإخوة الأعداء-الميلاد والموت-اليونيفورم-خارج الحدود-
شاركشاركإرسال

إقرأ أيضاً

مقالات

يسري حسان يكتب: عيد ميلاد سينما الشعب ياأحلى عيد!

27 مايو، 2023
أيمن عبد الجواد
مقالات

أيمن عبد الجواد.. يكتب: مال محمد رمضان!!!

22 مايو، 2023
لوجو المساء

أحدث المقالات

  • محافظ الشرقية يُشيد بمعدلات توريد القمح وإزالة التعديات علي أملاك الدولة
  • لبلوغه المعاش.. محافظ الشرقية يكرم السكرتير العام المساعد للمحافظة
  • تنفيذي الشرقية: جاهزون لامتحانات الشهادتين الثانوية العامة والأزهرية
  • مستثمرون مصريون بالخارج يجيبون: لماذا نستثمر في مصر؟

إشترك معنا

أقسام الموقع

جميع الحقوق محفوظة © 2021 لـ المساء - يُدار بواسطة إدارة التحول الرقمي.

  • دخول
  • إنشاء حساب
لا توجد نتائج
مشاهدة كل النتائج
  • آخر الأخبار
  • استاد المساء
  • إتصالات
  • إقتصاد
  • أخبار المرأة
  • أدب و ثقافه
  • تعليم
  • فن
  • طيران
    • أخبار المطار و الطيران
    • الشركة القابضة للمطارات والملاحة الجوية
    • الشركة القابضة لمصر للطيران
    • وزارة الطيران المدني
  • أهالينا

جميع الحقوق محفوظة © 2021 لـ المساء - يُدار بواسطة إدارة التحول الرقمي.

أهلاً بك !

تسجيل دخول بحساب الفيسبوك
أو

سجل دخول لحسابك

نسيت كلمة السر؟ إنشاء حساب

إنشاء حساب جديد

Sign Up with Facebook
أو

سجل البيانات التالية لإنشاء حساب

كل الحقول إلزامية دخول

إسترجاع كلمة السر

أدخل إسم المستخدم أو أيميلك لإعادة تعيين كلمة سر

دخول