حالة السلم والسلام التى نعيشها لا تعنى الركون إلى الراحة والدعة .. وإنما لابد من قوة رادعة تحمي هذا السلام ..هذه القوة متمثلة فى جيشنا العظيم ..أول جيش نظامى فى التاريخ .. ومن ثم كانت المناورات والتدريبات التكتيكية فرصة لرفع الكفاءة القتالية لجنودنا البواسل ..ورسالة لأعداء الوطن .. أن لهذا الوطن جيش يحميه..
حسن المسيرى – دمياط