نظم موظفو بنك “بي إن إل” الذراع الإيطالي لمجموعة “بي إن بي باريبا” المصرفية الفرنسية اليوم الاثنين إضرابا هو الأول منذ التسعينيات احتجاجا على تخفيضات المكاتب الخلفية وموظفي تكنولوجيا المعلومات.
قالت وكالة “رويترز” الاخبارية إن الإضراب يأتي على قرار “بي إن إل” باستخدام مزودين خارجيين لتكنولوجيا المعلومات وخدمات المكتب الخلفي وهي خطوة قالت النقابات إنها تؤثر على 90 من إجمالي 11500 موظف في “بي إن إل” في مكاتبها المركزية ونحو 700 فرع في جميع أنحاء إيطاليا.
ونقلت بيان اتحادات البنوك الإيطالية إن الإضراب كان قويا ونجاحا كبيرا