قالت الدكتورة سامية خضر أستاذة علم الإجتماع بجامعة عين شمس لقد تولى الرئيس عبدالفتاح السيسى مهام مصر وكانت عدد عمليات الارهابية تفوق التصور يكفى ان مصر العظيمة لاول مرة تشعر بعدم الطمانينة فقد حاول كل من الارهابيين التخفى تحت عباءة الدين من ناحية وعباءةالغرب من ناحية اخرة واكتشفنا ان هيلارى زوجة الرئيسى الأمريكى كلينتون تقبع فى ميدان التحرير ..ولكن انها مصر ادخوها امنين وان جنود مصر هم خير اجناد الارض فنزل الجيش بالمصفحات وقد كتب على تلك المصفحات والدبابات الجيش المصرى..الجيش والشعب ايد وحدة..وهكذا وبعد كثير من الفوضى التى قام بها الخونة سواء فى الداخل او الخارج وبعد ان أطمئن الشعب الى فوة وعظمة الجيش المصرى كانت الفرحة الكبرى واستبعاد كل خاين.
لقد نزل الشعب وهكذا اختار الشعب ذلك الرجل الذى نصح بعدم الدعر من الاخوان اوغيرهم ونزل الشعب فى الميادين ليؤكد تمسكه بهذا القائد وثقةفيه وفى جيش وشرطةالوطن.من يصدق ان العمليات الإرهابية وصلت الى ما يقرب من٦٠٠عملية ارهابيةخلال عام ٢٠١٤ الى عمليتين فقط فى خلال الأعوام التى تليها ويكفى للدلالةعلى ما حققه السيسي لمصر من مكانة فى المجتمع الدولى ان مجموعة البريكس قد دعت مصر ضمن ست دول مؤهلين نيجة الاستقرار السياسي والاقتصادى بناتج محلى اكثر من ٤٠٠مليار وهذا امر نفتخر به فى صرنا الحبيبة..وذلك من بين ٤٠ دولة تقدموا بطلبات للانضمام للمجموعة..ويكفى ايضا ان احتل الجيش المصرى المرتبة ١٢ بين جيوش العالم بأحدث المعدات والاول افريقيا وعربيا وشرقا اوسطيا ويكفى ان مصر قد اصبحت مركزا اقليميا للطاقةوايضا ان الرقعة الزراعية فى عهده قد تضاعفت وهذا امر ليس باليسير وتضاعفت عواىدالتصدير من عشريات الى اربعينات ملياربالاضافة الى تعظيم البينةالاساسية التى هى عماد الاستثمار وكذلك من خلال ترسيم الدود البحرية اصبحنا من كبرى قوى الغاز الطبيعى والذى سيرتفع تصديره قريبا الى عشرين مليار دولار.. اماهذاالتضخمفقد ضرب العالم كله بسبب..١جائحة وكورونا..ثم حرب اوكرانيا وروسيا..ومن المؤكد ان النقلة الحضارية لتغيير علم وحيا اكثر من٦٠% من سكان مصر الى حياة كريمة هى طفرة عظيمة لتحقيق العدالة الاجتماعية لأبناء ولاننسي عظيمات مصر واهتمامه بالمراة المصرية لذلك فان دعم هذا الرئيس هو دعم للوطن واستمرار نجاحاته فى فترة شديدة الصعوبة للعالم كله بسبب الحرب الأوكرانيةوالتزمات الاقتصادية العالمية..و حفظ الله مصر وحفظ هذا الرئيس لدعم وتكملة المسيرة فهى ام الدنيا وستكون ايضا قد الدنيا دوما.
.