حنان عبدالقادر
طرحت النائبةمايسة عطوة عضو مجلس النواب سؤالا قائلة لماذا السيسي…وقالت:
فور تنصيبه رئيسا للجمهورية وضع الرئيس عبد الفتاح السيسي المحاور الأساسية لمنهج عمل إدارته وقبل أن يتعهد للشعب المصري بالإنجاز صارحه بحقيقة الإرث الثقيل من التحديات والمشكلات من التجريف السياسي والتردي الاقتصادي والظلم الاجتماعي وغياب العدالة التى عانى منها المواطن المصري لسنوات ممتدة السيسي ليس مجرد رئيس أو قائد أو زعيم، وانما هو مطلب قومي قبل أن يكون قائدا وزعيما ، فالرئيس السيسي وما قام به من إنجا ازت نقلت المواطن المصرى من مرحلة الضياع الاقتصادي الى مرحلة البناء والاستقارر الاقتصادي والاجتماعي، فما حققه من إنجاازت على مدار عشر سنوات كان يحتاج الى اضعاف هذا الوقت… والان ندعم ترشحه لفترة رئاسية لاستكمال مسيرة التنمية التي بدأها قبل 10 سنوات والتي شملت كل ربوع مصر، فخلال مدة الرئيس عبد الفتاح السيسي، طالت التنمية مصر طولا وعر ًضا، وحققت الدولة إنجا ازت في جميع القطاعات، و خلال 10 سنوات، نجحت الدولة المصرية تحت قيادة الرئيس السيسي في القضاء على الإرهاب وإعادة بناء مؤسسات الدولة، وبالتوازي نجحت في تحقيق التنمية بعد إطلاق العديد من المشروعات التنموية التي حققت نجاحات وانعكاسات كبيرة على حياة المواطنين. أن تأييد المصريين لترشيح الرئيس السيسى لفترة رئاسية جديدة بمثابة رد الجميل للرئيس السيسى على ما حققه من إنجاازت ومشروعات قومية عملاقة فى جميع أنحاء البلاد، فالرئيس السيسى جعل حقوق الصحة والتعليم والسكن الكريم فى مقدمة حقوق الإنسان فى مصر. أن الشعب المصرى العظيم يقدر الجهود الوطنية للرئيس السيسى، لذلك فهو يلتف ويؤيد جميع سياساته الداخلية والخارجية ولا يتردد لحظة فى مواجهة جميع التحديات والمخاطر الداخلية والخارجية التى تواجهها مصر، وأكبر دليل على ذلك قارارت الرئيس السيسى فى الإصلاح الاقتصادي، والتى رغم صعوبتها لم يتردد كل المصريين فى دعمها وتأييدها بصدر رحب، ما جعل الرئيس السيسى يفاخر بشعبه أمام العالم، ويؤكد أن الشعب المصرى هو بطل الإصلاح الاقتصادى.
إن الرئيس السيسى قدم للعالم كله تجربة متفردة بصناعة مصرية 100% وانبهر بها العالم، وهى تجربة تنفيذ اسارتيجية مكافحة الإرهاب، وفى نفس التوقيت أطلق الرئيس السيسى مشروعات التنمية الحقيقية والشاملة من خلال إطلاق المشروعات القومية العملاقة فى جميع الأنحاء، بما فيها المشروعات القومية العملاقة داخل محافظة شمال سيناء، إن ما تحقق خلال السنوات القليلة الماضية، يستحق أن نستكمل المسيرة التى ساعدت مصر والمصريين على سباق الزمن وإحارز النجاحات بوتيرة من العمل والإنجاز لم نعرفها من قبل، وذلك أبرز ما يدفعنا إلى دعوة الرئيس السيسى للترشح فى الانتخابات الرئاسية المقبلة، وإلى إعلان تأييدنا الكامل لسيادته والاصطفاف خلفه الآن، وفى الانتخابات وبعدها، من أجل الحفاظ على ما تحقق من نهضة تنموية شاملة فى عموم البلاد”. لقد شهدنا خلال حكم الرئيس السيسى طفرة ضخمة فى كل المجالات، كما شهدنا إقامة مشروعات قومية عملاقة حققت إنجاازت ملموسة على أرض الواقع، وعاشت المأرة المصرية عهدها الذهبى بمزيد من التمكين والوصول إلى حقوق سياسية واجتماعية واقتصادية كانت ممنوعة عليها، كما حصل الشباب على فرص عريضة للتدريب والتأهيل وصقل المهاارت والوصول إلى الوظائف والمناصب التنفيذية، لتتكامل عناصر القوة البشرية المصرية مستفيدة من كل الفئات وداعمة للجميع على قدم المساواة. وبالنظر إلى أوضاع مصر قبل الرئيس السيسى وبعدها، تبدو الصورة واضحة فى اختلافها وآثارها، ومعدلات العمل والإنجاز غير مسبوقة، والطموحات وخطط المستقبل كبيرة ولا حدود لها. ولأننا نتطلع إلى تفعيل طاقتنا الكاملة من أجل تحقيق الأحلام التى تليق بمصر والمصريين، نرى ل ازما علينا أن ندعو الرئيس إلى الترشح، وأن نعلن بكل الفخر والتقدير تأييدنا الكامل له فى هذا الاستحقاق.
منذ أن تولي الحكم… تعد الرئيس السيسي بالأتي:
-استكمال خارطة المستقبل: إنتخاب برلمان يعبر عن ااردة الشعب المصري عبر انتخابات حرة ونزيهة وناشد الشعب المصري
بأن يحسن اختياره. -بداية صفحة جديدة فى تاريخ الدولة المصرية عبر عهد جديد يدعم اقتصادا عملاقا
ومشروعات وطنية ضخمة للدولة , مع الحفاظ على حقوق الفق ارء ومحدودي الدخل وتنمية المناطق
المهمشة. -استعادة الدولة المصرية لهيبتها مع الحفاظ على مؤسسات الدولة ومواجهة محاولات هدمها مع
التازم كل مؤسسة بدورها الوطني التى انشأت من اجله وجعل محاربة الفساد توجه قومى حاكما لعمل هذة المؤسسات.
-ان مصر بما لديها من مقومات يجب ان تكون منفتحه فى علاقاتها الدولية ولا مكان لمفهوم التبعية فى علاقات مصر الخارجية وفق توجه استارتيجي يرتكز على الندية والالتازم والاحتارم المتبادل مع دول العالم مع عدم التدخل فى شئون مصر الداخلية كمبادىء اساسية لسياستنا الخارجية.
-العمل من خلال محورين اساسين احدهما تدشين مشروعات وطنية عملاقة والثاني توفير الموارد اللازمة لدعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة.
-العمل السريع و الفاعل علي تجاوز الأزمات و المشكلات التي تواجه المصريين في حياتهم اليومية من إنقطاع الكهرباء وعدم توفر الخبز والوقود.
-ان التنمية الز ارعية سوف يكون لها نصيبا كبي ار من جهود التنمية من خلال العمل على اعادة تقسيم المحافظات المصرية وخلق ظهير ز ارعي لكل محافظة.
-تخصيص نسبة من الانفاق العام تتصاعد تدريجيا لصالح قطاع الصحة واضافة مارفق طبية جديدة.
-تدشين شبكة طرق داخلية جديدة وانشاء شبكة طرق دولية. -انشاء عدة مطاارت وموانىء واقامة عدة مدن وماركز سياحية جديدة. -أن المبدأ الحاكم للحياة على ارض الوطن هو المواطنة فلا فرق بين مواطن واخر فى الحقوق
والواجبات وأن الحرية قرينة الالتزام وتظل مكفولة للجميع ولكنها تتوقف عند حدود حريات الاخرين ولها اطارها المنظم ومايحويها من قوانين وقواعد دينية واخلاقية تتسم بالنقد، ولكن بموضوعية دون تجريح ودون ابتذال اما مادون ذلك فهى اى شىء اخر الا ان تكون حرية انما هي فوضى وحق ي ارد به باطل.
٨وعند تقييم الإنجا ازت وبعد عشر سنوات… نجد أن ما تحقق منها يفوق ما تعهد
به الرئيس السيسي
واستعرضت بعضا من مباد ارت الرئيس السيسي
مبادارت الرئيس السيسي
الحملة القومية للقضاء على فيروس سـي والكشف عن الأمارض غير السارية مبادرة السيد رئيس الجمهورية للقضاء على فيروس سي والكشف عن الأم ارض غير السارية من خلال تكليف كافة قطاعات الدولة بالمشاركة وفي مقدمتها و ازرة الصحة والسكان بتقديم الدعم الكامل لتلك المبادرة للكشف المبكر عن الإصابة بفيروس سي والأمارض غير السارية لأكثر من 50 مليون مواطن مصري.
مبادرة حياة كريمة
دعا الرئيس عبدالفتاح السيسى في مستهل سنة 2019 مؤسسات وأجهزة الدولة بالتنسيق مع مؤسسات المجتمع المدنى لتوحيد الجهود بينهما والتنسيق ال ُمشترك لإطلاق مبادرة وطنية على مستوى الدولة لتوفير حياة كريمة للفئات المجتمعية الأكثر احتياجاً . فور اطلاق الرئيس لمبادرة حياة كريمة تحركت كل اجهزة الدولة فى اتجاه تنفيذ تلك المبادرة لتحقيق اهدافها والوقوف بجانب الفئات الاكثر احتياجا فى كل المجالات كالصحة والتعليم والسكن . وخصصت الحكومة 103 مليار جنيه لمبادرة ‘حياة كريمة’ لغير القادرين وتطوير القرى الأكثر إحتياجاً وتوفير كافة الم ارفق والخدمات الصحية والتعليمية والأنشطة الرياضية والثقافية.
أهداف المبادرة: o توفير حياة كريمة للفئات الأكثر احتياجا فى 2019. o تشارك منظمات المجتمع المدني في تنفيذ المبادرة. o ستشهد زواج اليتيمات. o الارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة يوميا للمواطنين. o تشمل المبادرة القرى والنجوع. o رفع كاهل المعاناة عن الأسر الفقيرة. o تركيب القطع الموفرة للمياه بحنفيات المساجد.
مبادرة 100 مليون صحة
الخدمات التي تقدمها المبادرة:
o بناء أسقف ورفع كفاءة منازل. o مد وصلات مياه و صرف صحى. oتجهيزعرائس وتوفيرفرص عمل.
o تدريب وتشغيل من خلال مشروعات متناهية الصغر. o تقديم سلات غذائية للأسر الفقيرة. o توفير البطاطين والمفروشات لمواجهة برد الشتاء. o إطلاق قوافل طبية للخدمات الصحية. o تنمية الطفولة. o مشروعات لجمع القمامة وإعادة تدويرها.
مبادرة أطفال بلا مأوى
يهدف المشروع: -الى حماية 80% من أطفال الشوارع بتقديم خدمات الإعاشة والتأهيل لهم. – دمج 60% من أطفال الشارع الموجودين “أسرة – دور رعاية إجتماعية ” . – تطوير البنية التحتية وزيادة القد ارت الإستيعابية لعدد (6) مؤسسات للرعاية الاجتماعية بالتنسيق المباشر بين صندوق تحيا مصر والهيئة الهندسية للقوات المسلحة. – تشكيل عدد (17) فرق عمل بالشارع تعمل من خلال الوحدات الاجتماعية المتنقلة.
– تطوير قد ارت عدد (21) مؤسسة للرعاية الإجتماعية وذلك من خلال سد العجز في الجهاز الوظيفي وبناء قدارت الجهاز الوظيفي وتطوير البارمج والأنشطة المتعلقة بتأهيل الأطفال. – تقديم الفحص الطبي والعلاج المجاني لفيروس (سي) للأطفال بلا مأوى. – إنشاء مرصد لمتابعة الظاهرة وقياس التغي ارت. – عمل نظام متكامل للإحالة، يحقق الفعالية بالتنسيق مع خط نجدة الطفل (16000) بالمجلس القومي للطفولة والأمومة. – إنشاء وحدة تشغيل أطفال بلا مأوى بو ازرة التضامن الإجتماعي.
مبادرة تكافل وكرامة هو برنامج التحويلات النقدية المشروطة الذي أطلقته وازرة التضامن الاجتماعي تحت مظلة تطوير شبكات الأمان الاجتماعي. هو برنامج للمساعدات النقدية المشروطة يقدم مساعدة للأسر الفقيرة والأكثر احتياجا بجمهورية مصر العربية، وذلك عن طريق الاستهداف الموضوعي للأسر التي لديها مؤشارت اقتصادية واجتماعية منخفضة تحول دون إشباع احتياجاتها الأساسية وكفالة حقوق أطفالها الصحية والتعليمية، هذا بالإضافة إلى مد شبكة الحماية لتشمل الفئات التي ليس لديها القدرة على العمل والإنتاج مثل كبار السن (65 سنة فأكثر) أو من هم لديهم عجز كلى أو إعاقة.
إنهاء قوائم انتظار الجراحات الحرجة والعاجلة
التعريف المبادرة: في ظل توجيهات ا لرئيس بسرعة إنهاء قوائم إنتظار مرضى الجارحات والتدخلات الطبية الحرجة، خلال فترة زمنية 6 أشهر و مجاناً، مع م ارعاة الحالات الحرجة
مبادرة سكن كريم
التحسين ال ُمستدام للأوضاع الصحية والبيئية للأسر الفقيرة الأولى بالرعاية وبصفة خاصة أسر “تكافل وك ارمة”، بتحسين البنية التحتية لمنازلهم ليكون السكن كريماً آمناً من خلال تركيب وصلات الصرف الصحي ومياه الشرب و إنشاء أسقف و تأهيل المنازل ، وذلك بالقرى الأكثر احتياجا بالمحافظات المستهدفة.
مبادرة تنمية الطفولة المبكرة تهدف . تقديم خدمات مميزة للتعليم قبل المدرسى وفقاً لمعايير الجودة المحلية والدولية التى تؤدي للنمو
العقلي والوجداني والنفسي السليم للأطفال. 2. إعداد المنهج التربوى وفق نواتج التعلم المحددة فى معايير الجودة لمقدمي الخدمة بدور الحضانة. 3. تطوير الخدمات بحضانات الجمعيات الأهلية القائمة وفق عدة محاور: (البيئة والبنية التحتية – الممارسات المهنية لمشرفات الحضانة – الممارسات المهنية للإدارة التنفيذية (الحكم الرشيد)- المشاركة المجتمعية والتربية الوالدية – سياسات الحماية ومناصرة الطفل – الب ارمج والأنشطة اليومية).
مبادرة اتنين كفايةو يعمل برنامج “اتنين كفاية” على الحد من الزيادة السكانية بين الأسر المستفيدة من برنامج تكافل، ويأتي ضمن التدخلات الرئيسية التي تتخذها وازرة التضاُمن الاجتماعي من أجل تحقيق رؤيتها في تحقيق التنمية الاجتماعية الشاملة لهذه الأسر.
ان مشروع “اتنين كفاية” يأتى ضمن الاست ارتيجية القومية للحد من الزيادة السكانية والتى تشارك فى تنفيذها عدة و از ارت، كما ان المشروع يهدف الى رفع وعي السيدات بمفهوم الأسرة الصغيرة وتطوير عيادات تنظيم الأسرة التابعة للجمعيات الأهلية، إلى جانب بناء قد ارت الكوادر العاملة فى مجال تنظيم الأسرة على مستوى المحافظات المستهدفة وتنفيذ حملات توعية محلية وقومية للتوعية بالقضية السكانية.
البرنامج الرئاسي لتأهيل الشباب للقيادة
يهدف البرنامج الرئاسي لتأهيل الشباب على القيادة بإنشاء قاعدة قوية وغنية من الكفاءات الشبابية كي تكون مؤهلة على العمل السياسي والإداري والمجتمعي بالدولة من خلال إطلاعها على أحدث نظريات الإدارة والتخطيط العلمي والعملي وتكون قادرة على تطبيق الأساليب الحديثة لمواجهة المشكلات التي تحيط بالدولة المصرية.
مبادرة مصر بلا غارمين
وانطلاقا من مبادرة سداد ديون الغارمين والغارمات وهم المحبوسين بسبب دين تعثروا في سداده
نتيجة للظروف الإقتصادية، لذلك وجه السيد الرئيس صندوق تحيا مصر أن يتعاون مع الجهات الشريكة والتي تمثلها مؤسسة مصر الخير لسداد ديون بعض من الغارمين والغارمات وتم تخصيص مبلغ 12 مليون جنيه من أجل مشروع مصر بلا غارمين .
علاج ومكافحة فيروس سي
اطلق الرئيس حملة للقضاء على فيروس “سي” من خلال منظومة مصرية تحقق لمصر القضاء على الفيروس وآثاره السلبية على حياة الإنسان وإنتاجيته وحقه في الحياة الكريمة وتظهر أهمية برنامج مكافحة وعلاج فيروس سى من خلال حجم الوضع الوبائى للفيروسات الكبدية B و C فى مصر كما يلى: عام 2015 (الفئة العمرية من 1–59 عام) بلغ معدل الإصابة بالالتهاب الكبدي الفيروسي بي 1% ومعدل الإصابة بالالتهاب الكبدي الفيروسي سي 4.4%.كلما ازد السن ترتفع معدلات انتشار الفيروس ففي العام 2008 في الفئة العمرية من 55 إلى 59 عام بلغت نسبة الانتشار 27.4% وفي العام 2015 بلغت النسبة 22.3%.يقدر عدد المصابين بمرض الالتهاب الكبدي الفيروسي B حوالي 800,000 شخص.يقدر عدد المصابين بمرض الالتهاب الكبدي الفيروسي C حوالي 3.6 مليون شخص.
مبادرة تطوير القري المصرية
مشروع تطوير القرى المصرية يأتي ضمن مبادرة حياة كريمة التي أطلقها السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي في 2 يناير عام 2019 لتحسين مستوى الحياة للفئات المجتمعية الأكثر احتيا ًجا على مستوى الدولة. ويستهدف المشروع التدخل العاجل لتحسين جودة الحياة لمواطني الريف المصري من خلال تطوير 4584 قرية يمثلون نسبة 58% من إجمالي سكان الجمهورية بتكلفة تقديرية 515 مليار جنيه. يسعى المشروع لتقديم حزمة متكاملة من الخدمات
وقالت الدكتورة سامية خضر أستاذة علم الإجتماع بجامعة عين شمس لقد تولى الرئيس عبدالفتاح السيسى مهام مصر وكانت عدد عمليات الارهابية تفوق التصور يكفى ان مصر العظيمة لاول مرة تشعر بعدم الطمانينة فقد حاول كل من الارهابيين التخفى تحت عباءة الدين من ناحية وعباءةالغرب من ناحية اخرة واكتشفنا ان هيلارى زوجة الرئيسى الأمريكى كلينتون تقبع فى ميدان التحرير ..ولكن انها مصر ادخوها امننين وان جنود مصر هم خير اجناد الارض فنزل الجيش بالمصفحات وقد كتب على تلك المصفحات والدبابات الجيش المصرى..الجيش والشعب ايد وحدة..وهكذا وبعد كثير من الفوضى التى قام بها الخونة سواء فى الداخل او الخارج وبعد ان أطمئن الشعب الى فوة وعظمة الجيش المصرى كانت الفرحة الكبرى واستبعاد كل خاين.
لقد نزل الشعبوهكذا اختار الشعب ذلك الرجل الذىنصح بعدم الدعر من الاخوان اوغيرهم ونزل الشعب فى المياين ليؤكد تمسكه بهذا القائد وثقةفيه وفىجيش وشرطةالوطن.من يصدق ان العمليات الإرهابية وصلت الى ما يقرب من٦٠٠عملية ارهابيةخلال عام ١٤ الى عمليتين فقط فى خلال الأعوام التى تليها ويكفى للدلالةعلى ما حققه السيسي لمصر من مكانة فى المجتمع الدولى ان مجموعة البريكس قد دعت مصر ضمن ست دول مؤهلين نيجة الاستقرار السياسي والاقتصادى بناتج محلى اكثر من ٤٠٠مليار وهذا امر نفتخر به فى صرنا الحبيبة..وذلك من بين ٤٠ دولة تقدموا بطلبات للانضمام للمجموعة..ويكفى ايضا ان احتل الجيش المصرى المرتبة ١٢ بين جيوش العالم بأحدث المعدات والاول افريقيا وعربيا وشرقا اوسطيا ويكفى ان مصر قد اصبحت مركزا اقليميا للطاقةوايضا ان الرقعة الزراعية فى عهده قد تضاعفت وهذا امر ليس باليسير وتضاعفت عواىدالتصدير من عشريات الى اربعينات ملياربالاضافة الى تعظيم البينةالاساسية التى هى عماد الاستثمار وكذلك من خلال ترسيم الدود البحرية اصبحنا من كبرى قوى الغاز الطبيعى والذى سيرتفع تصديره قريبا الى عشرين مليار دولار.. اماهذاالتضخمفقد ضرب العالم كله بسبب..١جائحة وكورونا..ثم حرب اوكرانيا وروسيا..ومن المؤكد انالنقلة الحضارية لتغيير علم وحيا اكثر من٦٠% منسكان مصر الى حياة كريمة هى طفرة عظيمة لتحقيق العدالة الاجتماعية لأبناء ولاننسي عظيمات مصر واهتمامه بالمراة المصرية لذلك فان دعم هذا الرئيس هو دعم للوطن واستمرار نجاحاته فى فترة شديدة الصعوبة للعالم كله بسبب الحرب الأوكرانيةوالتزمات الاقتصادية العالمية..و حفظ الله مصر وحفظ هذا الرئس لدعم وتكملة المسيرة فهى ام الدنيا وستكون ايضا قد الدنيا دوما.