فأمراض القلب وتصلب الشرايين (ASCVD) تعود مجددًا للانتشار بصورة مقلقة حول العالم1، 2.اكد د. محمد صبحي إنّ تعرض المريض للكوليسترول الضار لفترة طويلة قد يؤدي لزيادة مخاطر إصابته بأزمة قلبية أو جلطة5،4. ونتيجة لذلك فإنّ التعرض لفترات طويلة لمستويات الكوليسترول الضار قد يؤدي لزيادة مخاطر الإصابة بالأزمات القلبية والجلطات لدى هؤلاء المرضى.5،4.وفي مصر، هناك 46٪ من إجمالي الوفيات1 ناتجة عن أمراض القلب والأوعية الدموية المختلفة، وتمثل نسبة الوفيات بسبب أمراض القلب 4 مرات أكثر من نسبة الوفيات بسبب مرض السرطان2,1، بينما متوسط الفئة العمرية التي تختبر متلازمة الشريان التاجي الحادة المبكرة في مصر أقل من متوسط الفئة العمرية لحدوث نفس المرض للبلدان الأوروبية بحوالي 12 سنة3.
من جانبه قال الدكتور مجدي يعقوب “تمثل أمراض شرايين القلب حاليا السبب الأول للوفاة حول العالم6. وعلى الرغم من المؤشرات السابقة الدالة على تحقيق تحسن في هذا المجال، إلا أن أمراض شرايين القلب ومعدلات الوفاة المرتبطة بها تشهد ازديادًا مرة أخرى1، فهي تتسبب في ضعف عدد الوفيات الناتجة عن السرطان (18 مليون مقابل 10 ملايين)6، فواحدة من كل ثلاث حالات وفاة في العالم سببها أمراض شرايين القلب7، ومع تزايد عدد الوفيات الناتجة عن أمراض شرايين القلب في العالم مرة أخرى، من المتوقع حدوث حوالي 24 مليون حالة وفاة كل عام بحلول 20301، وسيرتفع إجمالي التكاليف المرتبطة بأمراض شرايين القلب في ذلك الحين لأكثر من تريليون دولار حول العالم18.”
اثبتت الدراسات ان منع الأزمات القلبية مرتبط بمنع عوامل الخطورة المسببة لها والتي يأتي على رأسها الكوليسترول الضار (LDL-C) حيث انه العامل المسبب الرئيسي والاساسي في تصلب الشرايين6،7،8 كما اثبتت جميع الدراسات ان منع الأزمات القلبية مرتبط بمنع عوامل الخطورة المسببة لها والتي يأتي علي رأسها الكوليسترول الضار (LDL-C) حيث انه العامل المسبب الرئيسي والاساسي في تصلب الشرايين6، وكلما استطعنا تقليل (39mg/dl) من نسبة الكوليسترول الضار أصبحت احتمالية حدوث الجلطات والهجمات القلبية أقل بنسبة 22% 7، واحتمالية حدوث أمراض القلب وتصلب الشرايين أقل بنسبة 46%.
قال.د. محمد صبحي، أستاذ أمراض القلب بكلية الطب جامعة الإسكندرية ورئيس المؤسسة العلمية للقلب والشرايين: “تتزايد المخاطر مع عدم قدرة كل من الأطباء والمرضى على الوصول للأهداف المطلوبة لنسب الكوليسترول الضار2،5، إذ تؤكد الإرشادات الطبية العالمية ضرورة أن يحافظ المرضى الأكثر عرضة لمخاطر الإصابة بمرض تصلب الشرايين (ASCVD) على مستويات الكوليسترول الضار (LDL-C) عند مستوى (55mg/dl)10، حيث ينتج هذا المرض عن تراكم الكوليسترول الضار على جدران الشرايين والذي يظهر في شكل أزمات قلبية وجلطات-بمرور الوقت 12، ويُعد هذا المرض هو السبب الرئيسي لحالات الوفيات الناتجة عن أمراض شرايين القلب، حيث يتسبب هذا المرض وحده في أكثر من 85% من حالات الوفيات الناتجة عن أمراض شرايين القلب9.”
أشار إلى أن العقار الجديد الذي طُرح في الأسواق مؤخرًا “Encleceran” ، يقلل من كمية البروتين الدهني منخفض الكثافة (LDL) الكوليسترول (الكوليسترول الضار) في مجرى الدم ، من خلال تحسين قدرة الكبد الطبيعية على منع إنتاج البروتين الذي يلعب دورًا رئيسيًا في الحفاظ على مستويات عالية من الكوليسترول الضار في الدم. يتم حقن الدواء تحت الجلد من قبل مقدم رعاية صحية متخصص، حيث يتم حقن المريض بالجرعة الأولى وبعد ثلاثة أشهر يتم حقن الجرعة الثانية، ثم جرعة واحدة كل 6 أشهر، وهذه الطريقة ستساعد العديد من المرضى الذين لا يستطيعون الالتزام بتناول الأدوية بانفسهم، أو أولئك الذين يتناولون أدويتهم بشكل متكرر.
اكد .د. أشرف رضا – أستاذ أمراض القلب بجامعة المنوفية ورئيس الجمعية المصرية لتصلب الشرايين: “ارتفاع مستويات الكوليسترول الضار يمكن أن يضر بالصحة. فمع مرور الوقت، يمكن أن يساهم هذا الارتفاع في تكون لويحات من الكوليسترول على جدران الشرايين، وهو ما يؤدي في النهاية لإعاقة تدفق الدم. ومع تدهور المرض، يمكن أن تتسبب هذه اللويحات في حدوث الأزمات القلبية والجلطات11،10،5،4، ومثلما يتعرض الشخص لأشعة الشمس، فإن شدة وطول فترة التعرض من العوامل الرئيسية في تحديد مستوى المخاطر التي يمكن ظهورها 12،5،4، لذا فإن القدرة على المحافظة على مستويات منخفضة من الكوليسترول الضار يمثل عاملًا رئيسيًا لتقليل مخاطر الإصابة بالأزمات القلبية والجلطات11، 10، وهناك تباين في تقييم مخاطر المرض وتقديم النصائح المفيدة لتغيير نمط الحياة والأدوية المقترحة13، فالمرضى المصابون بفرط كوليسترول الدم العائلي (FH) يكون لديهم استعداد وراثي لارتفاع مستويات الكوليسترول الضار وبالتالي يعانون من مخاطر للإصابة بمرض القلب التصلبي اللويحي بصورة خاصة14,17.”
من جانبه قال .د. هشام صلاح – أستاذ أمراض القلب والأوعية الدموية بطب القصر العيني ورئيس شعبة الكوليسترول وتصلب الشرايين بجمعية القلب المصرية: “تمت الموافقة على العقار الجديد كمساعد للنظام الغذائي مع تناول المريض الادوية التقليدية2،3، وذلك لعلاج البالغين الذين يعانون إكلينيكيًا من مرض القلب التصلبي اللويحي (ASCVD) أو فرط كوليسترول الدم العائلي غير المتجانس (HeFH) ممن يحتاجون لعقار إضافي لخفض الكوليسترول الضار في الدم،
اوضح ان هيئة الغذاء والدواء الأمريكية اعتمدت على نتائج المرحلة الثالثة المتكاملة من تجارب10,11 ORION-9, الإكلينيكية، والتي شارك فيها 3457 شخص ممن يعانون من مرض تصلب الشرايين (ASCVD) أو فرط كوليسترول الدم العائلي غير المتجانس (HeFH) وجميعهم لديهم مستويات عالية من الكوليسترول الضار، ويتلقون الجرعة القصوى التي يتحملها الجسم من الستاتين3، 2.
يقول الدكتور أحمد شرابية – رئيس قطاع القلب والأوعية الدموية في نوڤارتس مصر: “في الغالب، يُعاني مرضى تصلب الشرايين من الأزمات القلبية أو الجلطات نتيجة وجود مستويات مرتفعة من الكوليسترول في أجسامهم، وهو أمر يتسبب في أعباء كبيرة على المريض وأسرته، بالإضافة لتأثير المرض على نمط حياة المرضى، وهو ما يمثل عبء كبير على المنظومة الصحية وكذلك على اقتصاد الدولة، ومن أهم وأولى خطوات تحسين حياة وصحة المرضى، ضبط مستوى الكوليسترول المرتفع في الدم، ولذلك فإنّ طرح هذا العقار الجديد يمثل أملًا وبديلًا عمليًا للمرضى ويشجع جميع العاملين في مجال الرعاية الصحية على تحقيق أهداف خفض مستوى الكوليسترول في الدم ومساعدة المرضى بشكل أفضل ”
أضاف أن تقارير مبادرة “انهاء قوائم الانتظار” تشير لان جراحات القلب هي الأعلى في المبادرة بنسبة (53٪)4 مما يمثل عبء اجتماعي ومالي ضخم على نظام الرعاية الصحية في مصر، بينما يمكن منع 3 من بين 4 أحداث ازمات القلب متكررة5 من خلال السيطرة على عوامل الخطورة.
فأمراض القلب وتصلب الشرايين (ASCVD) تعود مجددًا للانتشار بصورة مقلقة حول العالم1، 2.اكد د. محمد صبحي إنّ تعرض المريض للكوليسترول الضار لفترة طويلة قد يؤدي لزيادة مخاطر إصابته بأزمة قلبية أو جلطة5،4. ونتيجة لذلك فإنّ التعرض لفترات طويلة لمستويات الكوليسترول الضار قد يؤدي لزيادة مخاطر الإصابة بالأزمات القلبية والجلطات لدى هؤلاء المرضى.5،4.وفي مصر، هناك 46٪ من إجمالي الوفيات1 ناتجة عن أمراض القلب والأوعية الدموية المختلفة، وتمثل نسبة الوفيات بسبب أمراض القلب 4 مرات أكثر من نسبة الوفيات بسبب مرض السرطان2,1، بينما متوسط الفئة العمرية التي تختبر متلازمة الشريان التاجي الحادة المبكرة في مصر أقل من متوسط الفئة العمرية لحدوث نفس المرض للبلدان الأوروبية بحوالي 12 سنة3.
من جانبه قال الدكتور مجدي يعقوب “تمثل أمراض شرايين القلب حاليا السبب الأول للوفاة حول العالم6. وعلى الرغم من المؤشرات السابقة الدالة على تحقيق تحسن في هذا المجال، إلا أن أمراض شرايين القلب ومعدلات الوفاة المرتبطة بها تشهد ازديادًا مرة أخرى1، فهي تتسبب في ضعف عدد الوفيات الناتجة عن السرطان (18 مليون مقابل 10 ملايين)6، فواحدة من كل ثلاث حالات وفاة في العالم سببها أمراض شرايين القلب7، ومع تزايد عدد الوفيات الناتجة عن أمراض شرايين القلب في العالم مرة أخرى، من المتوقع حدوث حوالي 24 مليون حالة وفاة كل عام بحلول 20301، وسيرتفع إجمالي التكاليف المرتبطة بأمراض شرايين القلب في ذلك الحين لأكثر من تريليون دولار حول العالم18.”
اثبتت الدراسات ان منع الأزمات القلبية مرتبط بمنع عوامل الخطورة المسببة لها والتي يأتي على رأسها الكوليسترول الضار (LDL-C) حيث انه العامل المسبب الرئيسي والاساسي في تصلب الشرايين6،7،8 كما اثبتت جميع الدراسات ان منع الأزمات القلبية مرتبط بمنع عوامل الخطورة المسببة لها والتي يأتي علي رأسها الكوليسترول الضار (LDL-C) حيث انه العامل المسبب الرئيسي والاساسي في تصلب الشرايين6، وكلما استطعنا تقليل (39mg/dl) من نسبة الكوليسترول الضار أصبحت احتمالية حدوث الجلطات والهجمات القلبية أقل بنسبة 22% 7، واحتمالية حدوث أمراض القلب وتصلب الشرايين أقل بنسبة 46%.
قال.د. محمد صبحي، أستاذ أمراض القلب بكلية الطب جامعة الإسكندرية ورئيس المؤسسة العلمية للقلب والشرايين: “تتزايد المخاطر مع عدم قدرة كل من الأطباء والمرضى على الوصول للأهداف المطلوبة لنسب الكوليسترول الضار2،5، إذ تؤكد الإرشادات الطبية العالمية ضرورة أن يحافظ المرضى الأكثر عرضة لمخاطر الإصابة بمرض تصلب الشرايين (ASCVD) على مستويات الكوليسترول الضار (LDL-C) عند مستوى (55mg/dl)10، حيث ينتج هذا المرض عن تراكم الكوليسترول الضار على جدران الشرايين والذي يظهر في شكل أزمات قلبية وجلطات-بمرور الوقت 12، ويُعد هذا المرض هو السبب الرئيسي لحالات الوفيات الناتجة عن أمراض شرايين القلب، حيث يتسبب هذا المرض وحده في أكثر من 85% من حالات الوفيات الناتجة عن أمراض شرايين القلب9.”
أشار إلى أن العقار الجديد الذي طُرح في الأسواق مؤخرًا “Encleceran” ، يقلل من كمية البروتين الدهني منخفض الكثافة (LDL) الكوليسترول (الكوليسترول الضار) في مجرى الدم ، من خلال تحسين قدرة الكبد الطبيعية على منع إنتاج البروتين الذي يلعب دورًا رئيسيًا في الحفاظ على مستويات عالية من الكوليسترول الضار في الدم. يتم حقن الدواء تحت الجلد من قبل مقدم رعاية صحية متخصص، حيث يتم حقن المريض بالجرعة الأولى وبعد ثلاثة أشهر يتم حقن الجرعة الثانية، ثم جرعة واحدة كل 6 أشهر، وهذه الطريقة ستساعد العديد من المرضى الذين لا يستطيعون الالتزام بتناول الأدوية بانفسهم، أو أولئك الذين يتناولون أدويتهم بشكل متكرر.
اكد .د. أشرف رضا – أستاذ أمراض القلب بجامعة المنوفية ورئيس الجمعية المصرية لتصلب الشرايين: “ارتفاع مستويات الكوليسترول الضار يمكن أن يضر بالصحة. فمع مرور الوقت، يمكن أن يساهم هذا الارتفاع في تكون لويحات من الكوليسترول على جدران الشرايين، وهو ما يؤدي في النهاية لإعاقة تدفق الدم. ومع تدهور المرض، يمكن أن تتسبب هذه اللويحات في حدوث الأزمات القلبية والجلطات11،10،5،4، ومثلما يتعرض الشخص لأشعة الشمس، فإن شدة وطول فترة التعرض من العوامل الرئيسية في تحديد مستوى المخاطر التي يمكن ظهورها 12،5،4، لذا فإن القدرة على المحافظة على مستويات منخفضة من الكوليسترول الضار يمثل عاملًا رئيسيًا لتقليل مخاطر الإصابة بالأزمات القلبية والجلطات11، 10، وهناك تباين في تقييم مخاطر المرض وتقديم النصائح المفيدة لتغيير نمط الحياة والأدوية المقترحة13، فالمرضى المصابون بفرط كوليسترول الدم العائلي (FH) يكون لديهم استعداد وراثي لارتفاع مستويات الكوليسترول الضار وبالتالي يعانون من مخاطر للإصابة بمرض القلب التصلبي اللويحي بصورة خاصة14,17.”
من جانبه قال .د. هشام صلاح – أستاذ أمراض القلب والأوعية الدموية بطب القصر العيني ورئيس شعبة الكوليسترول وتصلب الشرايين بجمعية القلب المصرية: “تمت الموافقة على العقار الجديد كمساعد للنظام الغذائي مع تناول المريض الادوية التقليدية2،3، وذلك لعلاج البالغين الذين يعانون إكلينيكيًا من مرض القلب التصلبي اللويحي (ASCVD) أو فرط كوليسترول الدم العائلي غير المتجانس (HeFH) ممن يحتاجون لعقار إضافي لخفض الكوليسترول الضار في الدم،
اوضح ان هيئة الغذاء والدواء الأمريكية اعتمدت على نتائج المرحلة الثالثة المتكاملة من تجارب10,11 ORION-9, الإكلينيكية، والتي شارك فيها 3457 شخص ممن يعانون من مرض تصلب الشرايين (ASCVD) أو فرط كوليسترول الدم العائلي غير المتجانس (HeFH) وجميعهم لديهم مستويات عالية من الكوليسترول الضار، ويتلقون الجرعة القصوى التي يتحملها الجسم من الستاتين3، 2.
يقول الدكتور أحمد شرابية – رئيس قطاع القلب والأوعية الدموية في نوڤارتس مصر: “في الغالب، يُعاني مرضى تصلب الشرايين من الأزمات القلبية أو الجلطات نتيجة وجود مستويات مرتفعة من الكوليسترول في أجسامهم، وهو أمر يتسبب في أعباء كبيرة على المريض وأسرته، بالإضافة لتأثير المرض على نمط حياة المرضى، وهو ما يمثل عبء كبير على المنظومة الصحية وكذلك على اقتصاد الدولة، ومن أهم وأولى خطوات تحسين حياة وصحة المرضى، ضبط مستوى الكوليسترول المرتفع في الدم، ولذلك فإنّ طرح هذا العقار الجديد يمثل أملًا وبديلًا عمليًا للمرضى ويشجع جميع العاملين في مجال الرعاية الصحية على تحقيق أهداف خفض مستوى الكوليسترول في الدم ومساعدة المرضى بشكل أفضل ”
أضاف أن تقارير مبادرة “انهاء قوائم الانتظار” تشير لان جراحات القلب هي الأعلى في المبادرة بنسبة (53٪)4 مما يمثل عبء اجتماعي ومالي ضخم على نظام الرعاية الصحية في مصر، بينما يمكن منع 3 من بين 4 أحداث ازمات القلب متكررة5 من خلال السيطرة على عوامل الخطورة.