• أحدث المقالات
  • ترينـد
  • الكل
  • فن
  • استاد المساء
  • إقتصاد

الروائي الكبير محمد جبريل يكتب:أيها الأدباء.. من فتوات الجيل الحالي؟

11 سبتمبر، 2022
رئيس مصلحة الضرائب: «كارت تميز» لتسهيل إجراءات تعامل شركائنا الممولين مع المأموريات 1 - جريدة المساء

رئيس مصلحة الضرائب: «كارت تميز» لتسهيل إجراءات تعامل شركائنا الممولين مع المأموريات

9 ديسمبر، 2025
أصداء إيجابية ل "محاربة الصحراء" بعرضه الأول في الشرق الأوسط بمهرجان البحر الأحمر 3 - جريدة المساء

أصداء إيجابية ل “محاربة الصحراء” بعرضه الأول في الشرق الأوسط بمهرجان البحر الأحمر

9 ديسمبر، 2025
إعـــلان
استحق تكافل وكرامة ! ! 5 - جريدة المساء

استحق تكافل وكرامة ! !

9 ديسمبر، 2025
الأسبوع الثقافي بجامعة قنا يناقش دور المبادرات الرئاسية فى بناء الإنسان 7 - جريدة المساء

الأسبوع الثقافي بجامعة قنا يناقش دور المبادرات الرئاسية فى بناء الإنسان

9 ديسمبر، 2025
١٢ ديسمبر.. مهرجان صدى الأهرامات يستأنف فعالياته بعرض "سيدتي الجميلة" على مسرح الأوبرا الجديدة 9 - جريدة المساء

١٢ ديسمبر.. مهرجان صدى الأهرامات يستأنف فعالياته بعرض “سيدتي الجميلة” على مسرح الأوبرا الجديدة

8 ديسمبر، 2025
5 أفلام للمخرج النرويجي يواكيم تريير في بانوراما الفيلم الأوروبي 11 - جريدة المساء

5 أفلام للمخرج النرويجي يواكيم تريير في بانوراما الفيلم الأوروبي

8 ديسمبر، 2025
"ضايل عنا عرض" يخطف جائزتي الجمهور وأفضل إنتاج في روما 13 - جريدة المساء

“ضايل عنا عرض” يخطف جائزتي الجمهور وأفضل إنتاج في روما

8 ديسمبر، 2025
١٧ ديسمبر.. عرض "صوت هند رجب" في دور العرض المصرية ضمن مبادرة "سينماد" 15 - جريدة المساء

١٧ ديسمبر.. عرض “صوت هند رجب” في دور العرض المصرية ضمن مبادرة “سينماد”

8 ديسمبر، 2025
الثلاثاء, 9 ديسمبر, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن
Retail

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

رئيس التحرير

أحمد سليمان

  • آخر الأخبار
  • استاد المساء
    • رياضة
    • دوري المظاليم
    • رياضة عالمية
  • إتصالات
  • إقتصاد
  • أخبار المرأة
  • أدب و ثقافه
  • تعليم
  • فن
  • طيران
    • أخبار المطار و الطيران
    • الشركة القابضة للمطارات والملاحة الجوية
    • الشركة القابضة لمصر للطيران
    • وزارة الطيران المدني
  • المزيد
    • تحقيقات
    • أهالينا
    • الصحة والسكان
    • زراعة وري
    • مع تحياتي لـ “المساء”
    • مقال سمير رجب
    • الدنيا بخير
لا توجد نتائج
مشاهدة كل النتائج
Retail
  • آخر الأخبار
  • استاد المساء
    • رياضة
    • دوري المظاليم
    • رياضة عالمية
  • إتصالات
  • إقتصاد
  • أخبار المرأة
  • أدب و ثقافه
  • تعليم
  • فن
  • طيران
    • أخبار المطار و الطيران
    • الشركة القابضة للمطارات والملاحة الجوية
    • الشركة القابضة لمصر للطيران
    • وزارة الطيران المدني
  • المزيد
    • تحقيقات
    • أهالينا
    • الصحة والسكان
    • زراعة وري
    • مع تحياتي لـ “المساء”
    • مقال سمير رجب
    • الدنيا بخير
جريدة المساء
لا توجد نتائج
مشاهدة كل النتائج
الرئيسية مقالات

الروائي الكبير محمد جبريل يكتب:أيها الأدباء.. من فتوات الجيل الحالي؟

بواسطة فريق العمل
11 سبتمبر، 2022
في مقالات
شاركإرسال

 

لعل الظاهرة التى تكاد تنفرد بها حياتنا الثقافية، أنها تقسم الأدباء إلى كبار وشباب، وهو تقسيم لا يكتفى بحد العمر، لكنه يتجاوزه إلى المكانة الأدبية، والمقابل المادى، وفرص النشر.. حتى لو كان إبداع الأديب الأكبر سنًا أقل نضجًا من إبداع الأديب الأكثر شبابًا. والأمثلة لا تعوزنى، فهى كثيرة، وإن كان أشدها غرابة وقسوة حين شطب محمد حسنين هيكل اسم أحمد هاشم الشريف من قصته ” اللصوص ” بحجة أن تقاليد “الأهرام” تمنع النشر للأسماء الشابة. وظهرت القصة لقيطة بلا أب. وإن كان رد الفعل الذى أحدثه السؤال عن كاتب القصة قد أفاد أحمد هاشم الشريف أضعاف ما كان سيحدثه نشر الاسم!.

قد يعجبك أيضاً

د.خالد محسن يكتب: ثمار الإصلاح.. وفقأ عين الفقاعات !! 17 - جريدة المساء

د.خالد محسن يكتب: ثمار الإصلاح.. وفقأ عين الفقاعات !!

5 ديسمبر، 2025
د. نهال أحمد يوسف تكتب: زهور تذبل على أبواب العدالة 19 - جريدة المساء

د. نهال أحمد يوسف تكتب: زهور تذبل على أبواب العدالة

2 ديسمبر، 2025

إذا كان الرأى بأن تقدم أعوام الكاتب يهبه المزيد من الخبرة والاطلاع والإمكانية، فإن ذلك يصعب أن يجد له تطبيقًا فى الكاتب المبدع. والأمثلة لا تعوزنى كذلك.. فعودة الروح ويوميات نائب فى الأرياف وأرخص ليالى والعشاق الخمسة وزقاق المدق والقاهرة الجديدة من خير ما كتبه مؤلفوها. وكانت هي الأعمال الأولى لكل منهم.

الفن يرقى درجات من الجنون، وأنواع الكتابة الأدبية الأخرى، كالدراسات والنقد وغيرها، ترقى درجات من العقل. وكلما تقدم السن بالمبدع خبت لديه تلك الجذوة المشتعلة المجنونة المسماة بالفن.

من هنا، يأتى توقف معظم المبدعين عن العطاء فى مرحلة ما من أعمارهم عن الإبداع الفنى، بينما يستطيعون – ببساطة – أن يواصلوا الكتابة فى مجالات أخرى كالنقد الأدبى والسياسة والاجتماع. فإذا اعتبرنا نجيب محفوظ هو الاستثناء الذى يؤكد القاعدة، فإن يحيى حقى توقف عن الإبداع قبل أن يبلغ الستين، والحكيم اكتفى – بعد السبعين – بتسجيل بعض ذكرياته، وإثارة قضايا عامة يحاول بها لفت الأنظار، وتخلى محمود البدوى – فى أعوامه الأخيرة – عن الإخلاص المطلق للقصة القصيرة، واستدعى إلى ذاكرته سيرته الذاتية ورحلاته، ونضب عطاء يوسف إدريس الفنى إلى حد الندرة، ثم وصف خواطره الصحفية ويومياته بأنها لون جديد من القصة القصيرة!

أخيرًا – والمثل هنا من الخارج – فقد كان الباعث وراء انتحار همنجواى – كما تقول أقرب الروايات إلى الدقة – أنه اكتشف عقمه الفني، فآثر الخلاص من الحياة.

على الرغم من وضوح القضية، وأن التعامل مع الطاقات المبدعة بمقياس السن خطأ أكيد، فإن حياتنا الثقافية أحرص ما تكون على الالتزام بهذا المقياس المتعسف، ومن ثم يظل الأديب شابًا حتى يجاوز الخمسين، لأن صفة الشاب هنا تختلط بمدى حصوله على الفرصة.

تنقضى الأعوام، وتتساقط فى الطريق مواهب وقدرات، ولا يظهر فى حياتنا الثقافية منذ يوسف إدريس أي اسم يحقق رأيًا عامًا، تأثيراً فعليًا، ولا يواجه مشكلة النشر، ويناقش النقاد أعماله، ويجد منتجو السينما في الاسم – اسم الفنان لا العمل الفنى – مكسبًا لفيلم جديد، ويقتنى القراء أعماله دون أن يوجهوا السؤال أحيانًا إلى البائع: هل اشترى هذه الرواية، أو المجموعة القصصية، أو المسرحية، أو الديوان الشعرى، أحد قبلى ؟!

بالمناسبة، روى لي أستاذنا نجيب محفوظ – يومًا – أن نشأته فى الأحياء الشعبية أتاحت له التعرف – بصورة مباشرة – إلى حياة الفتوات، وما كانت تزخر به من بطولات وخيانات ومعارك لا تنتهى. انعكس ذلك كله – بالطبع – فى عالم كاتبنا الكبير، الروائى، منذ “بداية ونهاية” إلى “أحلام فترة النقاهة”. وبقدر ما كان نجيب محفوظ الطفل يضمر إعجابًا حقيقيًا بالفتوات، فإنه لم يكن يملك إلا الإشفاق على هؤلاء الذين تحددت وظيفتهم في تلقىي الضربات أثناء المعارك المتوالية، وكانت قوتهم الجسدية هي عنصر امتيازهم الوحيد.

ولأن الفتونة ليست قوة جسدية فحسب، إنما هى إرادة وذكاء وقوة شخصية وحسن قيادة للآخرين، فقد كان مساعدو الفتوات تكوينًا أساسيًا فى ذلك العالم المثير. بدونهم تزول سيطرة كل فتوة على الحي أو مجموعة الأحياء، وتتحول معاركه مع فتوات الأحياء الأخرى إلى خناقات فردية، دون أن يجاوز تأثيرها الفتوات أنفسهم.

أما المساعدون، فبالإضافة إلى أنهم كانوا يتلقون الضربات، فقد كانوا – فى الوقت نفسه – يبلغون الإنذارات، ويتلقون الإتاوات، ويضعون أعينهم على تحركات الفتوات الآخرين وعلى الشرطة فى آن.

باختصار، فإن مساعدي كل فتوة كانوا هم العامل الأهم في إبرازه، وتقديمه، وفرض سطوته، وإن ظلوا – دومًا – على الهامش،ً فى عالم الفتوات.

ذلك العالم الأسطورى – كما رواه أستاذنا محفوظ – يذكرني – إلى حد كبير – بواقعنا الأدبي والفني المعاصر.. فما أكثر مساعدي الفتوات في عالم نجيب محفوظ نفسه، بل إن جيل يوسف إدريس بكامله لم يزد دوره عما كان يفعله مساعدو الفتوات في مطالع القرن العشرين. أبدعوا، وعني النقد بكتاباتهم، ودخلوا المعارك الفنية والنقدية، فلما انحسر المد بدا يوسف إدريس متفردًا فى الساحة!

لعل المشكلة التى تحياها أجيال ما بعد إدريس أن رأيًا لم يتكون بصورة حاسمة حول اسم  محدد. فالأسماء تظهر في حياتنا الثقافية كالفلاشات التي تضئ جدًا، ثم تختفي بالكيفية ذاتها. ظهر الكثير من الإبداع، اعتزت بعرضه فاترينات المكتبات في وسط البلد، وأفردت له صفحات الجرائد والمجلات، ومساحات الفضائيات في برامج التوك شو، واستمعنا إلى كلمات مثل العبقرى، والفلتة، والكاتب العالمى، وغيرها.

أخشى أن نكون قد تحولنا جميعًا – والظواهر كثيرة – إلى مساعدين – وهنا الحسرة! – لفتوات الأجيال السابقة.

أين فتوات الجيل الحالى؟

 

 

هاشتاج: -الخبرة والاطلاع-حياتنا الثقافية-فتوات الجيل الحالى-محمد حسنين هيكل-وسط البلد

إقرأ أيضاً

د.خالد محسن يكتب: ثمار الإصلاح.. وفقأ عين الفقاعات !! 21 - جريدة المساء
مقالات

د.خالد محسن يكتب: ثمار الإصلاح.. وفقأ عين الفقاعات !!

5 ديسمبر، 2025
د. نهال أحمد يوسف تكتب: زهور تذبل على أبواب العدالة 23 - جريدة المساء
آخر الأخبار

د. نهال أحمد يوسف تكتب: زهور تذبل على أبواب العدالة

2 ديسمبر، 2025
حنان عبدالقادر تكتب :كلمة ومعنى - رائدات ملهمات 25 - جريدة المساء
مقالات

حنان عبدالقادر تكتب :كلمة ومعنى – رائدات ملهمات

5 ديسمبر، 2025
لوجو المساء

هي أول جريدة مسائية في جمهورية مصر العربية تأسست عام 1956م, و هي أحدى إصدارات مؤسسة دار الجمهورية للصحافة.

أحدث المقالات

  • رئيس مصلحة الضرائب: «كارت تميز» لتسهيل إجراءات تعامل شركائنا الممولين مع المأموريات
  • أصداء إيجابية ل “محاربة الصحراء” بعرضه الأول في الشرق الأوسط بمهرجان البحر الأحمر
  • استحق تكافل وكرامة ! !
  • الأسبوع الثقافي بجامعة قنا يناقش دور المبادرات الرئاسية فى بناء الإنسان

إشترك معنا

أقسام الموقع

  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع الحقوق محفوظة © 2021 لـ المساء - يُدار بواسطة إدارة التحول الرقمي.

لا توجد نتائج
مشاهدة كل النتائج
  • آخر الأخبار
  • استاد المساء
    • رياضة
    • دوري المظاليم
    • رياضة عالمية
  • إتصالات
  • إقتصاد
  • أخبار المرأة
  • أدب و ثقافه
  • تعليم
  • فن
  • طيران
    • أخبار المطار و الطيران
    • الشركة القابضة للمطارات والملاحة الجوية
    • الشركة القابضة لمصر للطيران
    • وزارة الطيران المدني
  • المزيد
    • تحقيقات
    • أهالينا
    • الصحة والسكان
    • زراعة وري
    • مع تحياتي لـ “المساء”
    • مقال سمير رجب
    • الدنيا بخير

جميع الحقوق محفوظة © 2021 لـ المساء - يُدار بواسطة إدارة التحول الرقمي.